أعلنت إدارة السجن المحلي “سلا1” أن السجين “ح.ع”، المزداد سنة 1963 بتمارة، قد وافته المنية، وأضافت: “كان الراحل محط عناية طبية من طرف الطاقم الطبي للمؤسسة السجنية”.
وورد ضمن بلاغ صادر عن المؤسسة السجنية ذاتها، ووفيت به هسبريس، أنه قد تم إشعار النيابة العامة بحالة الوفاة، وإثر ذلك حضرت إلى عين المكان رفقة عناصر الشرطة القضائية والعلمية لمعاينة جثة الراحل.. واسترسل: “لقد تم إعلام عائلة السجين الراحل عبر رسالة رسمية في الموضوع”.
رحمه الله لابد من فتح تحقيق لمعرفة أسباب الوفاة .
المرحوم كان في 52 من عمره و كان تحت العناية المركزة حسب قولهم. اما كان من باب اﻻنسانية ان يسرحوه ليودع اهله؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟.
انسان تجاوز 50سنه ووضعیته الصحیه صعبه ولم تقدموا له العفو علی الاقل یستنشف الحریه ولیعانق اهله واصدقائه وارضه ولو لدقیقه یستغفر فیها ربه لعل الله یتوب علیه والله قلوب صهیونیه .یاناس ارحموا من فی الارض یرحمکم من فی السماء الله یرحموا ویغفر لنا وله ویرزق دویه الصبر والسلوان
ان لله وانا اليه راجعون
الدوام لله وحده .
لا حولة ولا قوة إلا بالله.من السجن إلى الجنة إن شاء الله.اللهم عوض له ماضاع من حياته برحمتك وغفر له وللمسلمين جميعا
ان لله و ان اليه راجعون . الله يرحمو
ان لله وان اليه راجعون وعزءنا لاسرته بالصبر ونقول لهم ان نهاية حياة الانسان مهما كان وكيف ماكان عند الله الذي بيده كل شيء وهو على كل شيء قدير ونطلب من الله لنا ولجميع المسلمين حسن الخاتمة وندعو له بالرحمة والغفران واذكرو امواتكم بالخير
avant de mettre les gens en prison,il faut bien savoir ou les mettre.il faut respecter l etre humain;peut etre il était inocent malade,je trouve ca degoutant et abjecte,une administration moyenne ageuse,peut etre il avait des enfants a nourrir.Que dieu garde son ame
إن لله وإن إليه راجعون ألله يواليه برحمته
أواه……أين هو تقرير التشريح الطبي الذي يبين سبب الوفاة ؟؟؟!!!!!
غريب أمركم أيها المغاربة!!
عندما علمتم أن التغدية ذاخل السجون تم تفويتها إلى القطاع الخاص و ألقت إستحسانا من طرف السجناء الكل عارض على ذلك ٬ عندما يقوم شخص بإغتصاب و قتل الكل يدعو إلى إعدامه و تطبيق أحكام القصاص و الآن عند موت سجين تجهلون جرمه نتيجة مرض ألم به تطالبون بإطلاق سراحه !!!
المهم المعارضة في كل شئ…