خيوط "داعش" تلتف حول شبكة إجرامية تم تفكيكها بفاس ومكناس

خيوط "داعش" تلتف حول شبكة إجرامية تم تفكيكها بفاس ومكناس
الإثنين 27 أبريل 2015 - 18:30

تم أمس الأحد، توقيف عنصرين آخرين بمدينتي طنجة وفاس، معتقلين سابقين في قضايا الإرهاب، أحدهما كان يتزعم خلية إرهابية تم تفكيكها سنة 2005، ضمن الشبكة الإجرامية التي تم تفكيكها بمدينتي فاس ومكناس بتاريخ 23 أبريل الجاري.

وأوضح بلاغ لوزارة الداخلية، أن “البحث الجاري من طرف المكتب المركزي للأبحاث القضائية التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، بخصوص الشبكة الإجرامية التي تم تفكيكها بتاريخ 23 أبريل الجاري بمدينتي فاس و مكناس، مكن أمس من إيقاف عنصرين آخرين بمدينتي طنجة و فاس، معتقلين سابقين في قضايا الإرهاب، أحدهما كان يتزعم خلية إرهابية تم تفكيكها سنة 2005، خططت لتنفيذ مشاريع إرهابية بالمملكة بتنسيق مع الجزائري مختار بلمختار، القيادي في التنظيم الإرهابي السابق “الجماعة السلفية للدعوة و القتال” و الأمير الحالي لتنظيم “المرابطون”.

وأضاف البلاغ أن الأبحاث الجارية أظهرت “المنحى المتطرف لأفراد هذه الشبكة، بالنظر للعمليات الإجرامية البالغة الخطورة التي قاموا بتنفيذها أو خططوا لها، والتي تشكل تهديدا لأمن واستقرار المملكة”.

فقد ثبت، يضيف البلاغ، تورط هذه العناصر الإجرامية في تنفيذ عملية سطو لوكالة لتحويل الأموال بمكناس بعد الإقدام على اختطاف واحتجاز إحدى المستخدمات بهذه الوكالة، وذلك بمشاركة عناصر أخرى حاملة للفكر الاستئصالي من بينهم مقاتلين مغاربة بصفوف ما يسمى بـ”الدولة الإسلامية” المعروف بـ”داعش”، لقي أحدهم حتفه في هذه البؤرة المتوترة سنة 2014.

كما خططت هذه العناصر الإجرامية، حسب المصدر ذاته، للحصول على أسلحة نارية من مدينة مليلية المحتلة، لاستعمالها في عمليات اختطاف واحتجاز بعض التجار بشمال المغرب من أجل طلب فدية، تماشيا مع الإستراتيجية التي تتبعها مختلف التنظيمات الإرهابية.

وذكر أنه تم يوم 23 أبريل الجاري، بمدينتي فاس ومكناس، توقيف ستة عناصر ينتمون لهذه الشبكة الإجرامية المتخصصة في عمليات السطو باستعمال أسلحة بيضاء، يتزعمها معتقلين سابقين بمقتضى قانون مكافحة الإرهاب، متورطين في الخلية الإرهابية التي تم، تفكيكها سنة 2004 بعد ضلوعها في تنفيذ عمليات قتل و صنع و حيازة المتفجرات.

وسيتم تقديم المشتبه فيهم إلى العدالة فور انتهاء الأبحاث التي تجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة.

‫تعليقات الزوار

37
  • youssef
    الإثنين 27 أبريل 2015 - 18:34

    تحية خاصة ل DGST واصلو عملكم ^^

  • عدنان المغربي
    الإثنين 27 أبريل 2015 - 18:45

    أعانكم الله في خدمة أمن وطننا الغالي، ودحر كل من سولت نفسه العبث بأمننا وسكينتنا.يارب العالمين.

  • Polat
    الإثنين 27 أبريل 2015 - 18:49

    تحية لكم يا جنود الخفاء،و أتمنى لكم التوفيق،الشعب معكم

  • عبدالعزيز
    الإثنين 27 أبريل 2015 - 18:49

    اللهم احفظ المغرب من الفتن ….. ماظهر منها وما بطن. قل هو الله احد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفؤاً احد

  • أحنصال
    الإثنين 27 أبريل 2015 - 18:52

    نريد رؤية وجوه المعتقلين. الخلايا كثيرة ولا وجه بشريا لها، هذا عجيب

  • أحنصال
    الإثنين 27 أبريل 2015 - 18:53

    أولا وقبل كل شيء أنوه بيقضة القوات الأمنية لوطننا الغالي وعزمهم الدائم بالإستباقوالتنبئ لمخططات الجماعات الإرهابية قبل حذوت مالا يحمد عقباه. حفظ الله بلدنا من كل سوئ. والسلام عليكم

  • المهدي
    الإثنين 27 أبريل 2015 - 18:56

    لعل الكل يلاحظ ان اغلب رؤوس الارهاب التي سقطت تباعا في شراك الاجهزة الأمنية سبق لها ان قضت أحكاما بالسجن لنفس النشاط الإجرامي قبل ان تستفيد من العفو او من تخفيف العقوبة ، وهذا يدعو للتساؤل عما اذا كانت سياسة العفو اثبتت إفلاسها وعدم نجاعتها لجعل هاته الكائنات الدموية تراجع نفسها ، حيث منهم من توجه أياما بعد الإفراج عنه الى سوريا ليلتحق بجند الشام كما هو الحال بالنسبة لإنس الحلوي والعلمي بنشقرون الذي استفاد من العفو بضمانة شخصية من السيد الرميد ، وآخرون استمروا في نسج خيوطهم التدميرية داخل المغرب ، امام هذه الوضع الغريب الذي تمد فيه الدولة اليد لهؤلاء الذين لا يطفئ دمويتهم المرضية سوى الرغبة في قطع هذه اليد ، يتساءل المرء هل الدولة على هذا القدر من الغباء ام ان في الامر عبقرية مخابراتية ترى في اطلاق سراح هؤلاء الطريقة المثلى لتقفي آثارهم لكشف الخلايا النائمة وإسقاط المزيد من المتآمرين ، فالأكيد ان خلية اليوم التي غادرت في وقت لاحق أسوار السجن ستعود اليه رفقة مؤنسين جدد غادروا ليجلبوهم معهم في انتظار ان يغادر هؤلاء بدورهم لجلب آخرين …

  • Atbir
    الإثنين 27 أبريل 2015 - 19:00

    Les chiens enragés n'auraient pas dû être remis en liberté! C'est un danger public qu'il faut mettre hors d'état de nuir. La sécurité des citoyens n'a pas de prix.

  • penseur
    الإثنين 27 أبريل 2015 - 19:01

    Pourquoi l islam pousse à autant de crimes et fabrique autant de criminels???!!

  • بوشعيب المدغري
    الإثنين 27 أبريل 2015 - 19:04

    تحية للحداثيين ،فهم منذ أحداث الدار البيضاء الإرهابية وقبل ذلك، أيام إدريس البصري الذي كان يستخدم ويشجع ويغمض العينين عن إنتشار الفكر الوهابي المتطرف،كان يفعل كل هذا لضرب اليساريين، وكان الغيورين على هذا البلد يحذرون الدولة من تغلغل الإسلاميين داخل جميع مرافق المجتمع ،كان الكل يتكلم عن الإستثناء المغربي وتحكم الدولة في إسلاميي المغرب ، بعدها بسنوات أصاب المغرب عدوى العمليات الإرهابية ،وحتى الساعة ،ولا يمر أسبوع حتى يتم القبض على مجموعة أو خلية ،الآن لتمويل عملياتهم الإرهابية، أصبحوا يستعملون طرق إجرامية ،كالهجوم على الأبناك، وبيع المخدرات ،وإرسال منقبات بصحبة أبناء صغار للتسول بأبواب المساجد ،كل الطرق مشروعة وغير مشروعة لخدمة أجندة التجمع العالمي للإخوان،ولتدمير المغرب الكافر حسب فهمهم ورؤيتهم

  • khay mohamed
    الإثنين 27 أبريل 2015 - 19:07

    بحكم أن هذه العناصر كانت تخطط لعمليات إرهلبية ينتج عنها غزهاق الأرواح فالقضاء المغربي مطال بغزهاق أرواحهم، خصوصا وأنهم أعادو العملية لعدة مرات

  • الدرجة القصوى
    الإثنين 27 أبريل 2015 - 19:19

    هم الخطر فأحذرهم.
    كثيرا ما نتخوف من الشيعة و مخططاتهم و لكن في الحقيقة الشيعة أناس مسالمين لا يريدون غير احياء ذكر ال بيت محمد.

    الخوف هو من هؤلاء المتاسلمين التكفيريين و مذاهبهم و مخططاتهم.

  • use your brains
    الإثنين 27 أبريل 2015 - 19:20

    ….Bravo…il faut rester tres vigilant contre ces criminels
    leurs amis et sympathisants ecrirons des commentaires ici pour douter de leurs crimes insulter notre intelligence

  • habib
    الإثنين 27 أبريل 2015 - 19:26

    un grand chapeau à la police qui a réussi ce coup. on ne veut pas de ces minables chez nous.Une bande de vauriens qui se prennent pour des anges. Des malfaiteurs qui sont contre toute création artistique, contre toute civilisation, tout ce qui pousse l homme à penser.Ils sont bêtes comme leurs pieds.Avez -vous déjà vu un compagnon du prophète qui a gouverné l Irak ou la Syrie détruire les monuments bâtis il y a 3000 mille ans avant Jésus Christ? C est un preuve tangible qu ils sont des barbares manipulés par des puissances qui veulent nuire à notre nation et démolir son identité.

  • محمد عنكوري
    الإثنين 27 أبريل 2015 - 19:28

    لامكان لكم في مجتمعنا ايها المجرمون مطعطشين للدماء لاكن المخابرات المغربية دائما لكم بالمرصاد.

  • البجعدي الرباطي
    الإثنين 27 أبريل 2015 - 19:32

    مزيدا من اليقضة والحذر وان لا تكون الحواجز الأمنية شكلية بل يفترض التدقيق في الهويات والرفع من وثيرة تفتيش السيارات والحافلات حماية لاستقرار المملكة وسلامة مواطنيها فالمغرب كان ولازال مستهدفا من خفافيش الظلام وعقول العصر الوسيط ولا اكراه في الدين أليس نبينا محمد صلوات الله عليه وسلامه من قال: من دخل الاسلام فهو أمن ومن دخل دار ابي سفيان فهو أمن. اليست هذه قمة التسامح من سيد البشر؟

  • محمد
    الإثنين 27 أبريل 2015 - 19:32

    الغريب ان كل هذه العناصر ذات سوابق ارهابية واذا تساهلنا معهم هذه المرة سيعاودون مرة اخرى اذا هذا البشر يجب الحكم عليهم بالاعدام لانهم يزعزعزن امن امة ولتذهب منظمة حقوق الانسان الى الجحيم المهم يبقي بلادنا امنه مستقرة ان شاء الله

  • مغربي 007
    الإثنين 27 أبريل 2015 - 19:32

    المخابرات المغربية مجتهدة في عملها الخفي و تاحرك في الوقت المناسب و بقوة .. الحمد لله ان مملكتنا تتوفر على جهاز مثل هذا قادر على الرفع التحدي بكفاءات البشرية و التقنية و بتكوين عالي المستوى يضاهي عمل FBI و CIA .. و قرار اعطاء ملف العصابات و الجراءم للجهاز كان قرار حكيم و في وقت جد مناسب قبل فوات الاوان

  • محمد
    الإثنين 27 أبريل 2015 - 19:34

    من أجل استقرار بلدنا الحبيب فكلنا أفراد الأمن الوطني . لا ولن نسمح للإرهابين تحت أي غطاء كان لن نسمح لهم بالمساس بأمن مملكتنا .حفظ الله المغرب والمغاربة والأسرة الملكية الشريفة.والمغرب بملكه حفظه الله ونصره على أعدائه. مغربي ملكي حتى النخاع وأفتخر. انشري يا هسبريس وشكرا.

  • maghribi
    الإثنين 27 أبريل 2015 - 19:42

    إذا لم يتم الحكم عليهم بعقوبة شديدة لا تقل عن 15 سنة فسنسمع يوميا تفكيك ثم تفكيك ثم…. إلى أن يقع هدف الإرهابيين المتطرفين الذين ينفذون أعمالهم باسم الدين الإسلامي المتسامح الذي هو متبرأ منهم.

  • imad
    الإثنين 27 أبريل 2015 - 20:07

    الاعدام في حقهم بما أنها ليست المرة الاولى

  • hatim el
    الإثنين 27 أبريل 2015 - 20:39

    وماذا عن نجل قيادي بارز في حزب العدالة والتنمية المتهم بحيازة مخدرات صلبة والاتجار فيها والسكر العلني وحيازة رذاذ مسيل للدموع وإصدار شيكات بدون رصيد

  • الصفريوي
    الإثنين 27 أبريل 2015 - 21:27

    الأخ maghribi رقم 20 ،لا داعي للإختباء دوما وبعد كل عملية إرهابية أو تفكيك خلية جهادية ، أن نتحدث بأن الإسلام دين تسامح ، فما قولك بأن هناك نصوص دينية عديدة تدعو إلى الجهاد والإرهاب وحتى القتل، فلنكن واضحين وواقعيين وأن لا نخبي الشمس بالغربال.

  • ياسين
    الإثنين 27 أبريل 2015 - 21:38

    الى رقم 22 عليك ان تذكره بالاسم وكذلك اسم ابيه ليكون الناس على بينة من امرهم , ثم الحجج الدامغة لتورطه اما قيل ويقال فانها لاتجدي شيئا.

  • بدون
    الإثنين 27 أبريل 2015 - 21:43

    القصص التي تصدر عن وزارة الداخلية حول الارهاب تشبه قصص بوليوود الهندية ليس من مستغرب تشكيك المراقبين في مصداقيتها

  • احمد
    الإثنين 27 أبريل 2015 - 21:48

    الخوف من ان يكون هذا اول الغيث فقط او ربما صدرت اوامر من المغاربة بداعش الشام لبداية زرع الرعب في بلدنا العزيز فيقال عنا هذا ماجنت براقش على نفسها

  • rachid
    الإثنين 27 أبريل 2015 - 21:50

    هادو خاصهم إعدام مش 3 سنوات وخرجو والله ينصر آمن ديانا

  • محمد
    الإثنين 27 أبريل 2015 - 22:01

    جيد أن نسمع مثل هذه الاخبار عن إحباط محاولة تستهدف البلاد، لكن هناك عصابات لا تقل خطورة تستهدف البسطاء من السرقة تحت تهديد السلاح الأبيض أو بيع المخدرات أمام المؤسسات التعليمية وغيرها من الأعمال التي وجب محاربتها.

  • abdessamad
    الإثنين 27 أبريل 2015 - 22:40

    الله يعاونكم او حنا معاكم في السراء و الضراء من اجل بلدنا الحبيب الله ينصر سيدنا محمد السادس

  • عصام
    الإثنين 27 أبريل 2015 - 22:40

    داعشي و إرهابي و القاتل و المجرم هم أوجه لوجه واحد لهو القتل و سفك الدماء .. و دامت هنا في المغرب أفواه تتشدق بكلمات العدل هو الحرية و الحق الحياة و الحرية للقاتل و لا لإعدام القاتل فأنتظروا الهرج و المرج في كل مكان و سيتفاقم الأمر بزعزعة إستقرار المملكة … لأن مثل قانون أو مسودة القانون الجنائي إذا تم تفعيل بذلك الشكل المساهل مع القتلة و الجرائم فستكون النتيجة لا حرج على احد منا أن يقوم بجريمة صغيرة أو كبيرة ما دام سيتمتع بحق الحياة و الحرية و العفو المجاني كل مرة الذي نسمعه أكثر من ثلاث مرات في العام …

  • touad
    الإثنين 27 أبريل 2015 - 23:02

    d'une cellule terroriste a été démantelé en 2005, au sein d'un réseau criminel qui a été démantelé dans les villes de Fès et Meknès, le 23 Avril.

    Il a expliqué la communication ministère de l'Intérieur, que «la recherche permanente par les autorités judiciaires de recherche Office central de la Direction générale pour le contrôle du territoire national, en ce qui concerne le réseau criminel qui a été démantelé le 23 Avril dans les villes de Fès et Meknès, a permis hier d'arrêter les deux autres villes de Tanger et Fès, des anciens détenus dans les cas de terrorisme, l'un d'eux était le leader d'une cellule terroriste a été démantelé en 2005, prévu de réaliser des projets terroristes dans le Royaume en coordination avec le Mokhtar Belmokhtar algérienne, l'ancien chef de l'organisation terroriste "Groupe e

  • baka
    الإثنين 27 أبريل 2015 - 23:25

    ان القضاء على هذا الداء المقيت هو تجفيف منابعه الفكرية قبل كل شيء و المتمثلة اساسا في الفكر الوهابي الذي فرخ ومايزال يفرخ هذة المنظمات و الميلشيات التكفيرية على امتداد الوطن العربي و الاسلامي .ان المتامل في تاريخ كل التشكيلات المسلحة الارهابية الناشطة و النائمة على حد سواء ،الا ويجدها ذات جدور بالفكر الوهابي المتطرف الذي لا يرى في المختلف معه الا مرتدا وكافرا وفاسقا و ضالا يحل دمه .ان الجام افواه دعاة هذا الفكر الضلامي المنغلق بمغربنا العزيز لهو من اولويات العمل الجاد للقضاء على الارهاب من جذوره.خصوصا وقد ثبت بما لا شك فيه ان هؤلاء لا يتوبون بمجرد الخروج من السجن .لاعتقادهم انهم الفئة الناجية من النار .وغيرهم في نار جهنم خالدا فيها ابدا

  • abde
    الثلاثاء 28 أبريل 2015 - 00:41

    تحية تقدير وحترام لجميع القاءمين على امن واستقرار هذه البلاد

  • تصحيح
    الثلاثاء 28 أبريل 2015 - 02:13

    الاخ الصفريوي 23
    الجهاد الذي في القرآن بمعنى بدل الجهد في تقوية الدولة وذلك ببدل الجهد في كل الميادين بدئا بمجاهدة النفس على طاعة الله وطاعة ولي الامر الى مجاهدة الخونة واعداء الوطن وليس الجهاد يكون بالسيف كما كنتم تسمعون في الافلام التاريخية التي تزور التاريخ او افلام الكرطون اما الارهاب الذي تدعي انه في القرآن فهو ترهيب العدو بالخدع والمضاهر حتى يبتعد وبدالك لايقع ضحايا وهده هي عبقرية الاسلام لانه جاء ليحمي النفس كيفما كانت وحنا كنقولو بدريجة الروح عزيزة عند الله

  • عبدالله
    الثلاثاء 28 أبريل 2015 - 02:54

    Le jour dont les musulmans arrêtent De mélanger la religion et la politique est le jour où ils vont voir lumière qui vas leur sortir de cette obscurité et le jour où ils vont commencer a etre créative et indépendant parce que ils sont les seules qui font marche arrière dans ce monde.arrettez de jouer le policier dans la vie privée des autres chaque est responsable de lui même devant Dieu et le jour que vous comprenez et réaliser ce probleme vous allez avoir une vie meilleure et tranquille et aucun Terroriste n'aura la chance de vous prendre comme des cons.

  • OumHana
    الثلاثاء 28 أبريل 2015 - 07:45

    First of all, bravo DGTS, I salute you for all your hard work.
    لا ارى أين الجهاد في سفك دماء الأبرياء والوحشية التي لا علاقة لها باي منهج إسلامي . ادا احببت ان تجاهد. فجاهد نفسك حسن أخلاقك ومعاملتك مع غيرك، اعرف من هو خالقك لتتقرب اليه عن طريق تسلك بك وغيرك الى الخير والامان في الدنيا والاخرة وليس طريق نادي بك وغيرك الى التهلكة . اخي وأختي لا يغير الله قوما حتى يغيروا ما بأنفسهم .
    Au penseur n9
    Je m'excuse monsieur, si vous pensez que l'islam est la source du terrorisme, alors votre pensée est vide. Vous devez vous renseignez sur le vrai Islam vous même, pas par ce qu'ont vous ont fait bouffé. Commencez par connaître Mohammed SaLa Alaho Alaihi wa Salam. Just Google ce que les grands penseurs pensaient de lui vous en sortez bien éduqué.
    May Allah protect my Morocco and all my dear Muslim brothers and sisters

  • مغربي
    الثلاثاء 28 أبريل 2015 - 15:40

    هؤلاء هم ابناء الوطن البرر الصالحين حفظهم الله بما حفظ به الذكر الحكيم هم المحافظين والساهرين ليلا ونهارا على امننا واستقرارنا على الدوام وهو ما يغيض اعداءنا فمزيدا من العطاء فالوطن امانة عنذ كل الاجهزة الامنية وجميع المواطنين المغاربة ونشكر المكتب المركزي على المجهودات الجبارة الي يذلها من اجل القبض على هؤلاء المجرمين وافشال مخططاتهم الارهابية املنا في الله لكم دوام التوفيق والريادة داخل الوطن وخارجه حتى القضاء على هذه الفءة الضالة اينما تواجدت بالمملكة فالامن والاستقرار نعمة ايها المغاربة وساندو واحترمو وقديرو هؤلاء الاشاوس على الاعمال التي يسدونها للوطن والمواطن فهي الاهم على الاطلاق (الامن وما ادراك ما الامن ) والعبرة لمن اراد التعليق فلينظر الى الدول التى انعدم فيها الامن .

صوت وصورة
وزير الفلاحة وعيد الأضحى
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 17:34

وزير الفلاحة وعيد الأضحى

صوت وصورة
تكافؤ الفرص التربوية بين الجنسين
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 16:12

تكافؤ الفرص التربوية بين الجنسين

صوت وصورة
احتجاج بوزارة التشغيل
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 16:02

احتجاج بوزارة التشغيل

صوت وصورة
تدشين المجزرة الجهوية ببوقنادل
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 15:15

تدشين المجزرة الجهوية ببوقنادل

صوت وصورة
المنافسة في الأسواق والصفقات
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 13:19

المنافسة في الأسواق والصفقات

صوت وصورة
حملة ضد العربات المجرورة
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 11:41

حملة ضد العربات المجرورة