تسبب تسرب من قنينة إطفاء للحريق، كانت تحملها حافلة للنقل الحضري تابعة لنقل المدينة، في بث الرعب وسط ركاب الحافلة، التي كانت تربط الحي الحسني بمركز مدينة الدار البيضاء.
وقال مصدر من الوقاية المدينة، أن الحادث الذي وقع على الساعة التاسعة إلا ربع من صباح اليوم الثلاثاء، تطلب تدخل عناصر من الإطفاء، الذين سارعوا إلى عين المكان ونقلوا سيدة حامل إلى مستشفى مولاي يوسف العمومي، والتي تأثرت جراء التدافع الذي حصل أثناء تسرب المادة البيضاء المضادة للحرائق المتسربة من القنينة.
ووفق ذات المصدر فإن أسباب الحادث، الذي لم يسجل أي إصابات، كان سببه هو عطب تقني أصاب القنينة.
وعن الحالة الصحية للسيدة الحامل، التي تم نقلها إلى قسم المستعجلات بمستشفى مولاي يوسف، قال مصدر الوقاية المدنية أن حالتها مستقرة وعادية.
اكبر كارثة كاينا في الدارالبيضاء هي هذ نقل المدينة (راكم كلشي عارفينوا بلا مانبقى نتفقص) حشوما مانستاهلوش هذشي
للاسف الدار البيضاء اصبحت مدينة البؤس.رغم توفرها على الامكانات المالية والبشرية لتحديت المدينة بما يلائمها من وسائل نقل لائقة وحديثة .الدار البيضاء هي رمز لمستقبل المغرب . للاسف اتساخها واكتضاضها جعل منها مدينة بدون جمالية ولا رمزية للمستقبل.
هذه القنينة عادة حتى عندما يصيبها العطب لا تتسرب منها المادة المخمدة للنيران من تلقاء نفسها وربما ظغط احد الركاب دون ان يشعر على المقبس الذي يتحكم في القنينة فحدث ما حدث
من المرجح أن تكون القنينة قد استوفت مدة صلاحيتها دون أن تهتم الجهات المسؤولة!!!!!!!
شيئ عادي .هذا يدل على جهلنا لأمور تخص الصحة والسلامة من الواجب تلك القنينة تكون دائما في منازلنا داخل المطبخ تحسبا لأي طارئ .حريق أو تفاعل كيميائي .ويجب أن تكون لدينا دراية بهده القنينة
لا يمكن لقنينة الاطفاء أن تعمل بدون ضغطنا على مكبسها أما إذا كان فيها عطب تقني كما ذكر أحد رجال
آلإطفاء فمن المستحيل أن تشتغل
واش هادي حافلة ولامهرجان كناوة واش اعباد الله الحمولةتجاوزت الطاقة الاستيعابية 4مرات لنفرض ان هناك نيران كيف سيتم افراغ هذه الحمولة في وقت وجيز واش هاد المسؤولين على مجلس المدينة لايفكرون في عباد الله ام همهم جمع المال لايفرقون بين حلاله وحرامه والله تاحشومة اعليكم تهينوا البشربهذه الطريقة
الدارالبيضاء يستفيذ من مشاكلها البعض. مستغلوا بؤس الأخرين.
الدار البيضاء تحتاج إلى العمل الجاد و إلى مساعدة كل من نهج الاستقامة. أما سياسة الاستغلال فلا مجال لها في الإصلاح.