عثرت مصالح الدرك الملكي والسلطات المحلية بجماعة “ارسموكة ” ضواحي تزنيت، على جثة عجوز في الستينيات من عمرها، مُعلقة بحبل، وسط منزل مهجور بدوار “ابراهيم أيوسف”.
وأورد بعض جيران الضحية الأم لأربعة أبناء، أنها ظلت تُعاني، قيد حياتها، من اضطرابات نفسية حادة، مما قد يكون السبب في إقدامها على وضع حد لحياتها بهذه الطريقة.
وأمرت النيابة العامة بتوجيه جثة الهالكة إلى مستوع الأموات بالمستشفى الإقليمي الحسن الأول بتزنيت، بغرض تشريحها وتحديد أسباب الوفاة.
الضحية رقم 301 في عهد حكومة إبن كيران… رحمها الله رغم أن هذا العمل لا يقبله الخالق عز وجل.
ياربي تلطف ياربي الروح عزيزة عند الله ياربي تلطف بينا وترحمها كل واحد فينا عندو اسبابو ربي لي كان عالم بيك الله ارحمك برحمتو
ادا كانت مريضة فالله عز وجل سيغفر لها ويرحمها
رحم لله الفقيدة ان لله وانا اليه راجعون
ملاحظة : لم تكن تعاني من أي اضرابات نفسية
اذا كان مواطنا ما يعاني من الامراض النفسية والعقلية يجب اشعار الوزارة و المسؤولين به حتى يتدخلوا لمساعدته —ولا يمكن باي حال من الاحوال ان يبقى يعاني لوحده في صمت , وباالتالي يقدم على انهاء حياته—ان المرض العقلي والنفسي له العلاج مثل اي مرض اخر—المشكلة هو ان الدواء باهظ الثمن. لهذا الدولة مظطرة ان تقدم العلاج لهؤلاء لمرضى مجانا , وهذا معمول به في جل الدول…علاج المرض العقلي والنفسي ممكن جدا , فقط يجب دفع المصاريف الباهضة من اجل شراء الادوية—في حالة الفقر والعوز الدولة تبقى هي المسؤولة عل التكفل…هذه هي روح المواطنة والانسانية واالاخلاقية ان يقدم العون المادي والمعنوي للمصابين الامراض العقلية و النفسية…لا يمكن التخلي عنهم ابدا ,وهذا واجب وطني بامتياز—-
الله يرحمها و الدولة المسؤول الأول على هاته الانتحارات و السبب الرئيسي اقتصادي اجتماعي بلا نفاق
الدولة لا تعرف المواطن الا في استخلاص اتنابر والضرائب و TVA والانتخابات وغير ذالك يبقى المواطن البقرة الحلوب الى ان يموت او ينتحر وهاكذا مشات على عينيه اضبابة ولا يسلم من اداء ثمن حفرة القبر يدفع وهو ميت حتى ولو كان فقيراً، نِعمَ الدولة مصاصت البزولة ، هل المسلمون كانو يدفعون ثمن قبر الميت في عهد السول صلى الله عليه وسلم لم نجد لها اثر في الصحيحين ام بدعة ابتدعوها عن الغرب لياكلو اموال الناس بالباطل ، هَهَّاي حكومة إسلا + مية درهم ألَم تلاحظو شبيحة الباجددا اصابهم السعار على التعاليق التي تأزُّ لباجدا أزاً وتسبب لهم أرَقاً و وَخزا، الله يرحم الشيبانية المسكينة ويحسن اليها
لاحول ولا قوة الا بالله الله وحده اعلم بالاسباب
لعل العاممل الاول لارتفاع ظاهرة الانتحا ر ضعف الوازع الديني فالله خلق الانسان ليختبر صبره على مقدرة مواجهته للحياة وان لايياس ويبحث عن طرق جديدةللعيش حتى يستمر الى انياذن الله برحيله. والعمل الثا ني عامل اقتصادي.
مال بن كيران غير لي دار شيحاجة بنكيران الانتحار كان من عهد ادم الا كان سي تعليق اكون منطقي ماشي لي كره شي حد خيبة تلصق فيه والزينة وتنسبوها قضاء وقدر سبحان الله
مسكينة يعلم الله بما كانت تعاني الانتحار صعيب جدا لو كان ساهل لانتحرنا كلنا لكن يجب ان نكثرمن الحمد والشكرلله ، اللهم ارحمها اغفر لنا و لها.