أعلنت المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الادماج عن وفاة النزيل “ع.خ”، صباح اليوم قسم العناية المركزة من المستشفى الجامعي ابن سينا بالرباط، متأثرا بالحروق التي أصيب بها بسبب الحريق الذي تسبب فيه مجموعة من نزلاء مركز الإصلاح والتهذيب بسلا.
“ووفقا لبلاغ صادر عن ذات المندوبية المسؤولة عن السجون بالمغرف فإن المفارق للحياة كان بصدد قضاء عقوبة حبسية مدتها ستة أشهر من أجل السرقة والتهديد بالسلاح، وقد نقل إلى المستشفى المذكور مساء أول أمس عقب اندلاع النيران بإصلاحية القاصرين.
ماكاين في السجون المغربية لااصلاح لاتهذيب، ماكاين غي تفريخ الاجرام والمجرمين، بحيت نجد غالبا هاذ المعتقلين الاحذاث ما يرجعون الى السجن بسبب جرائم اخطر وعقوبات مضاعفة،
والخاسر الاكبر المجتمع وامن المواطن.
إن لله وإن إليه راجعون لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
نرجوا من الله أن يتغمده بواسع رحمته. وأريد أن أشير بأن الإصلاح ليس هو ترك القاصرين وحتى البالغين فقط يأكلون وينامون ويدخنون فهذا ليس إصلاح بل هو إفساد خطير يجعل من نزلاء السجون يتواكلون على الغير لأن القفة التي تأتيهم بكل ما طاب من اﻷكل والشرب من ذويهم من دون أن يشقو عليها تجعلهم يفضلون السجن على الحياة اليومية وصعوباتها ومشاكلها وبالتالي إزدياد الجرائم وأخد و سرقة ما ليس لهم ﻷنهم ألفوا السهل.
أنا من رأيي كل من وطأت قداماه السجن أن يعمل لكي يأكل و به تبنى البلاد من قناطر وطرق وقنوات الصرف الصحي … وكل من ضاعف عمله تنقص مدة سجنه و بعد خروجه من السجن تعطى له شهادة أو دبلوم بالتخصص الذي كان يعمله وتعطى له شهادة حسن السيرة من دون عقوبة سجنية حتى يتسنى له الإندماج من جديد ويعمل بتخصصه من دون مشاكل أو نظرة مشينة وتبقى جهة مختصة في الدولة فيها أوراقه السجنية ولا تظهرها إلا عند اقترافه لجرم لكي تعرف المحكمة هل له سوابق وكم قضى في السجن وبأي تهمة ….
كون قريتو القاصرين مادة خاصة بالقانون ما غادينش إوَقعوا في فخ الاجرام،ماشي القاصر تايقرا حتى يوصل18 عام ويصبح راشد(الأهلية القانونية) ويصطدم بقاعدة "القانون لا يحمي المغفلين" علاه هو قرا شي قانون بعدا ؟؟؟؟؟؟
الله استر اللهم سلم
الله ارحم من مات واشافي من تصاب وكون مع عائلاتهم يا رب
آلله يرحمك أ عبقادر خلال آلله ينجيك من عذاب القبر وتكون مغفيرات الدنوب يارب أمين آلله يصبر وليديك وتكون توبة جميع السجناء وآلله يشفي السجناء لبحروق باليغة فمستشفى بارب آمين
بادئ ذي بدء نثمن جهود موظفوا سجن سلا بمؤازرة رجال الوقاية المدينة على التدخل المبكر وحسن تدبير التدخل لإخماد الحريق الذي كاد ان تترتب عليه آثار كبيرة وخطيرة فتحية لكل من ساهم في انقاد هؤلاء السجناء الأحداث وهذا ان دل على شئ إنما يدل على تفوق وحسن معاملة مندوبية السجون مع السجناء الذي قلما نجد نظيرها في العالم العربي والإسلامي وهذا ماجعل المغرب يحتل المكانة والصدارة في القوانين النموذجية الدنيا في معاملة السجناء والسلام.
الذي تسبب فيه مجموعة من القاصرين ********** يعني ان الاطفال السجناء اضرموا النار في البطانيات [ وهو شكل احتجاجي خطير كما نرى ] لكي يبلغوا رسالة ما الى ادارة السجون والوزارة التي تهتم بحقوق البشر في المغرب من الناحية القانونية والامنية …….. ولكن القدر عاكس الرغبة المعلنة ليتحول الموضوع الى انقاد نزيل من الحريق { رحمة الله عليه } …… والمشكل الاصلي يتم تهميشه في مثل هذه الظروف …… ولكن لم يتم حله وهو مرشح للانبعاث بنفس الشكل او بشكل ءاخر ………… الله يحفظ