قضت المحكمة الابتدائية باليوسفية بمؤاخذة حسن تمغارين بصفته حارسا عامّا للخارجية، يعمل بإعدادية السلطان مولاي الحسن بالشماعية، من أجل إهانة وتعنيف باشا المدينة أثناء ممارسته مهامه، والحكم على الإطار الإداري ذاته بشهرين حبسا موقوف التنفيذ، ومطالبته بأداء غرامة مالية حُدّدت في ألف ومئتي درهم مع تحميله الصائر، وتحديد مدة الإكراه البدني في الأدنى.
واستغرب حسن تمغارين، في تصريح لهسبريس، كيف وجد نفسَه مدانا ومحكوما عليه بالحبس الموقوف التنفيذ والغرامة رغم” أن المعتدي هو باشا المدينة الذي اقتحم الإعدادية يوم عيد الاستقلال الأخير، وعمد إلى تصوير مرافق المؤسسة التعليمية، قبل أن يلكمني بسبب تأكيدي على ضرورة الحصول على ترخيص من المصالح النيابية من أجل السماح له بالتصوير”، حسب المتحدث ذاته.
وأضاف تمغارين أن مسؤوليته في إطار المداومة التي كان يقضيها ذلك اليوم تفرض عليه عدم السماح لكل راغب في تصوير مرافق المؤسسة دون الإدلاء بترخيص من مصالح وزارة التربية الوطنية، وهو ما دفعه إلى محاولة إغلاق باب حجرة لمنع باشا المدينة من ولوجها وتصويرها، وهي اللحظة التي تلقى فيها الحارس العام لكمة سقط على إثرها أرضا، قبل أن تحضر عناصر الدرك الملكي والنائب الإقليمي لوزارة التربية الوطنية.
وأكّد الحارس العام أن شكايته ضد باشا المدينة لم يتم البت فيها إلى حدود الساعة، في حين تم التعجيل بتحريك الشكاية التي تقدّم بها الطرف الآخر الذي اتهم الإطار الإداري بإهانته أثناء وبسبب ممارسته مهامه، وارتكاب العنف في حقه ترتب عنه مرض، مستنكرا إقدام وزارة التربية الوطنية على الاقتطاع من مرتبه عوض مؤازرته، إذ اعتبرته متغيبا عن العمل بطريقة غير مشروعة من 19 إلى 31 نونبر، رغم أن الواحد والثلاثين لا يوجد أصلا في التاريخ الميلادي.
وكانت قضية ما بات يُعرف وطنيا بـ”اعتداء باشا الشماعية على إطار إداري داخل مؤسسة تعليمية”، قد أثارت موجة استنكار في صفوف شريحة واسعة من رجال ونساء التعليم وعدد من الهيآت الحقوقية، وتم حينها تنظيم وقفات احتجاجية أمام مقر الباشوية للمطالبة بإنصاف الحارس العام الذي تعرض للاعتداء داخل أسوار الثانوية الإعدادية، قبل أن يُدان بالحبس الموقوف التنفيذ والغرامة، ما دفع المحكوم عليه إلى استئناف الحكم.
Les hommes de l éducation national sont les premiers à souffrir. De l abus de pouvoir de ceux de l intérieur ,ca va arrêter un jour? Vont. T ils comprendre que c est les fonctionnaires les plus honnêtes ? Que ce qu ils font est noble ? Qu ils méritent le respect de toute la population !j ai vraiment envie de rencontrer un des mes profs ou instituteurs dommage je vie pas au Blade Depuis plus que 25 ans
مع الاسف مثل هده الاحداث تعيد بلدنا الى الوراء ولا زالت بعض العقليات السلطوية القديمة تعشعش في هدا الوطن وهي السبب في تاخره.فمثل هدا الباشا ومثل القلضي الدي اصدر هدا الحكم الجائر يخونان ضمير صاحب الجلالة الساهر على تقدم هدا الوطن الدي لن يقبل ببقاء مثل هده العقليات التي تعيق مسيرة الشعب التي يريدها لنا ملك البلاد حفظه الله.فلمثل هده العقليلت السلطوية نقول ارحلوا.
مادام الظلم في امتنا فلن نتقدم خطوة واحدة
Lbacha Jugé le gardien 2 mois de prison la loi au Maroc protège les riches et il accusé les pauvres j ai jamais entendu un ministre ou un personne d une famille riche au prison
La loi sur tout mais ça c'est impossible on est pas dans la france dommage
لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .
قضية معروفة على الصعيد الوطني . الاعتداء كان من الباشا المتسلط والحكم كان على رجل التعليم البسيط ، قضاء غير مستقيم في بلاد الحق والقانون ، رجل السلطة قدم شكاية ضد الضحية للتغطية على جريمته وفي محاولة منه لتكييف القضية إلى تبادل الضرب والجرح لكن القضاء اجتهد في دعمه . رغم أن وزارة الداخلية أعفت الباشا بسبب هذه الفضيحة . إذن يجب على القضاء محاكمة جميع الصحفيين الذين نشروا الخبر بتهمة نشر الكذب . خلاصة القول الله ينعل لي ما يحشم .
لقد أصبح رجل التعليم حائطا قصيرا ينط فوقه كل من هب ودب، وهذه القضية تؤكد أن لا صوت يعلو فوق صوت رجال السلطة حتى وإن تجاوزوا حدود مسؤولياتهم، فعوض معاقبة الباشا الذي اقتحم مؤسسة تعليمية وأراد تصوير مرافقها خلسة ثم لكم الأستاذ عوقب هذا الأخير، وهي رسالة لكل رجل تعليم، مفادها أن وزارتك ستقف ضدك في جميع الأحوال سواء قمت بمهامك أو لم تقم بها. ومن هنا أقول: شكرا لك يا وزير التربية الوطنية على الدعم الذي توليه للأسرة التعليمية، وما وقوفك بجانب هذا الحارس العام إلا دليل على تقديرك وحبك لنا.
هد النعلنين دياةل المغرب هما خاص اللي يعلمهم التعليم والدليل هو المرتبة التي يحتلها التعليم المغربي ورجاله في التصنيف الدولي حيث يحتل التعليم المغربي ادنى المستويات الى جانب كل من الصومال ودجيبوتي
Y a til vraiment une justice au Maroc?
هزلت والله هزلت.يا رجال التربية ترحموا على راسكم
لا يحق السكوت على من يتسلط على الاخر ناصروا إخوكم يا رجال التعليم اينما كنتم و العنف لا يولد الا العنف…..
عيب وعار أنتم بهذه الأحكام الجائرة من طرف السلطة ومن طرف جهاز القضاء تحبطون عمل و مجهودات نساء ورجال التعليم للسير بهذه البلاد نحو الأمام وتاثرون على مستقبل اطفالكم دونما تدرون
رجال السلطة في المغرب مع الاسف غير مثقفين ومستواهم التعليمي متدني جدا وهذا هو السبب الذي يبرر تصرفاتهم الطائشة والمتسلطة والمتخلفة والبليدة التي لا تزيد المغرب الا تقهقرا الى الوراء….
اصبحنا من هول ما نكابده في وطننا الحبيب نحس بغربة …عندما تطغى كل السلوكات القبيحة و نظل نستجدي التحلي بالقيم المنعدمة اصﻻ…فانتظر العواقب الوخيمة.
الحارس العام كان عليه ان يبلغ نيابة التعليم.ويترك الباشا يفعل ما يشاء حتى ولو احرق المؤسسة بالبنزين. اما المشادات الكلامية والتدافع فلن يفيد في شيء.
أحمق من يعتقد أن المغرب سيتقدم أو أنه استثناء مقارنة بما يقع في بقية الوطن العربي، فاليوم الذي ستعم فيه الفوضى في المغرب سيكون يوما ليس عالميا و إنما يوما كونيا. يوم لم تعشه لا الملائكة و لا الشياطين، و حينها سنرى لمن الغلبة؛ لأصحاب السلطة و الجاه أم للذين يدافعون عن كرامتهم. نتحدث عن التربية و التعليم…. كلام جميل، لكن أين هي هذه التربية و أين هو هذا التعليم… الحل الوحيد أمام الفئة المستضعفة و الإنتقام و كفى المؤمنين شر القتال
عيب وعار ما يحصل لرجال التعليم من ظلم وتعسف أمام الصمت المريب للنقابات التي بات همها قضاء مصالحها وتحقيق المنافع الشخصية بدل الدفاع عن حقوق وكرامة الشغيلة التعليمية . أما مصيبة الوزارة فمصيبتان فبينما جميع الوزارات والإدارات تدافع عن موظفيها تقف هي وقفة المتفرج عن رجال ونساء التعليم يعنفون وتنتهك كرامتهم بل تساعد المعتدين كما وقع لهذا الأستاذ الذي مورست عليه أقسى ظروف التسلط والعدوانية والقهر والظلم ختاما بتحريف الوقائع والحكم عليه بدل رجل السلطة العدواني. لكم الله أسرة التعليم الأبية .
الجمعيةالوطنية للحراس العامين التي كنانتطلع أن تكون درعا واقيا تحمي الحراس العامين من التجاوزات والتعسفات من أي مصدركان تحولت إلى إسم بدون مسمى لم تغير في واقع الحارس العام شيء الحارس العام مازال هدفا لمرمى جميع اللا عبين المدير يثقله بالمسؤوليات النيابة لاترحمه رغم أنه إطار ربما مستواه الثقافي والتكويني قد يكون أعلى من مرؤوسيه وأعتقدمن باب المواطنة لا امتيازللباشا على الحارس العام ولا لأحدهما على الأخروالمواطنون متساوونأمام القانون في الدولة التي تدعي صيانةالقانون مع الأسف الشديد في بلادنا هدا باشا من طينة وهدا الحارس العام من طينة أخرى
في المغرب… التعليم
الــهـــدف منه التهديم
تــلامـيــذ أميون..
أساتذة مقصيون..
مدارس و ثانويات.. أكثر قذارة من المستنقعات..
تلاميذ متسيبين.. وتعيين مباشر لطفيليين..
هذا يتحرش بتلميذة.. و آخر لا يستطيع شرح وثيقة..
الأستاذ النزيه.. يهان..
الأستاذ الكفؤ.. في الجبال و الصحارى يتيه.. يراد له أن يبقى في هوان..
أستاذة تغتصب.. و أستاذ يعنف و بأقذر الأوصاف ينعت..
في مجتمع يستهزئ بالمدرس و عنه يصنع النكت..
مدراء..جهلاء..
يسيرون مدارس في الخلاء..
هذه هي مهنة الشرف.. يراد لها أن تعيش في قرف..
في دولة لا تريد مدرسا يحارب الجهل..
و إنما تريد مدرسة تنتج مواطنا كالبغل
إن هذه القضية فيها شيء من الغموض. فلندع القضية في يد العدالة حتى تقول كلمتها الأخيرة بعد التحقيق فيها. لأن هناك فرق بين ما يقال والواقع. وظهور عنصر بسيط في القضية قد يغير طيبعتها وتكييفها.
أين هي النقابات فيما يجري ام تظهر فقط وقت جمع الانخراطات ..
السلام عليكم اظن ان كل هذه التعليقات جاءت من طرف بعض رجال التعليم والذين يعتقدون انهم يعرفون كل شئ في حين انهم ﻻ يعرفون اي شئ .فالباشا رجل قانون وﻻشك انه درس في الجامعة وتعلم القانون ويعرف اختصاصاته ويعرف جيدا القانون اﻻداري و هو المشرف على المدينة ويشرف على جميع المرافق اﻻدارية بما فيها التعليم .اما الحارس العام كلف ليوم واحد بمسؤولية عن مؤسسة تعليمية فاحدث ما حدث فلوكان عبى حق لساندته وزارته .الله اهديك ارجال ونساء التعليم راه جميع المغاربة قراوا ماشي غير انتما اللي قريتوا الحروف اﻻبجدية وفضحتوا الدنيا.
هذا الباشا الذي اقتحم المؤسسة التربوية اظنه لم يحترم حرمتها واظنه لن يصل معرفيا الى تلميذ متوسط يدرس بها لاننا نعرف الطريقة التي يوظف بها امثال هؤلاء وهذه المهزلة عار على جبين القضاء المغربي حين يصبح كرامة رجل التعليم الذي علم كلا من القاضي و الباشا في الحضيض
للتذكير في المانيا حين طالب القضاة و المهندسين والاطباء المساواة في الاجرة مع رجال التعليم ردت عليهم المراة الحديدية كيف اساويكم بمن علمكم
الحكم ظالم و المحكمة عندنا في المغرب تكون دائما الى جانب المخزن و السلطة و لو كانت ظالمة و معتدية. هي تحكم لصالح السلطة و بدون حجة اثباث. ينطبق عليها قوله تعالى ' و ادا الموؤودة سئلت باي دنب قتلت '. و موظفو السلطة دائما لهم الامتياز و السمو على سائر موظفي الدولة لاننا دولة متخلفة و لا مساواة و احترام للقانون و لا عدل. اينك يا اياس في مجلس القضاء .
الى غيور وانت ليس بغيور انت مازلت متشبت بالعقلية السلطوية التي عفت وتجاوزتها اللحضة المعاصرة انت مازلت لم تستوعب معنى مفهوم السلطة الجديدة .يا غيور ان للمؤسسة حرمتها وقدسيتها ومن العيب او من الجهل ان يقتحم رجل سلطة اسوار المؤسسة بدون ادن من المسؤولين عنها ،من انتهك القانون ياغيور هل رجل سلطة ام رجل تربية وتعليم ؟واعلم ياغيور ان التربية اخلاق والاخلاق مصدر القوانين والنواميس.
"…متغيبا عن العمل بطريقة غير مشروعة من 19 إلى 31 نونبر، رغم أن الواحد والثلاثين لا يوجد أصلا في التاريخ الميلادي".
الذي حدد التاريخ يعيش في كوكب غير كوكبنا، ويقضي أوقاتا جميلة أمام مكتبه في إدارته رفقة كل من مر الملف أمامهم دون أن ينتبهوا إلى هذا الخطأ الفادح… كيف تقتطعون للموظف أجرة يوم غير موجود في الحيز الزمني للسنة؟ فهم تتسطى.
اتق الله الواقعة في الشماعية هل كل المعلقين كانو حاضرين حتا يحكمون ؟قشر اليموهة أضوقه عاد كول راها كيمونة
اعجبني رد المواطن الصالح .كان على الحارس الا يتدخل بل ينجز تقريرا يرسله الى النيابة بدون ان يكلف نفسه اي عناء .للاسف هناك بعض العقول السلطوية ماتزال تعيش زمن البصري
كات علي رجل التعليم ان يترك الباشا يقوم بعمله ليس لك الحق ان تتطاول عليه لان لديه السلطة الكاملة لهدا العمل .
تصرف خاطئ اسي المعلم.
كل رجال التعليم يعلقون وينتقضون الباشا يحسون انفسهم فوق القانون .
كانت للمعلم عند جيلنا عزة وكرامة حتى قيل فيه شعر يقدره :
"قم للمعلم وفه التبجيلا
كاد المعلم أن يكون رسولا "
أما في زمان جيل'' قيمش ما يحشم
ما يرمش'' أصبح لسان الحال يقول
قم للمعلم وفه التنكيلا
كاد المعلم أن يكون جرتيلا
اللهم إن هذا لمنكر يجب فضح هؤلاء الساديين الطغاة والمتسلطين ولكن لا تحزن يا أستاذ
سبحان الذي قهر العباد بالموت وعند ربكم تختصمون
لا أحد يواجه من في السلطة ولو عون سلطة يمكن أن يدخل اي إطار إلى السجن هاكدا هو المغرب القانون في الورق ليس إلا
الاستاد المسكين لم يحسم الموضوع ساعته !!!!!!
السلام عليكم
قبل أن ندين أحدا هناك سآلين
الأول ما الذي دفع الباشا إلى أخذ الصور
الثاني ما الذي جعل الحارس العام يمنع الباشا
قبل أن نتهم أحدآ لابد لنا أن نعرف هذه الدوافع وبالتالي تكون لنا صورة كاملة عن الموضوع
وأتمنا أن يكون المواطن المغربي أكثر ذكائآ في تقصي الحقائق ولا يكون مندفعآ في أحكامه ، فهذا هو الحال في الإعلام الغربي
يأتينا بخبر ما وبعد سنوات يتبين لنا العكس
فتبينوا خير لكم
ها واحدة من بين اسباب تعثر التعليم في بلادنا.ان المجتمع الذي يهين رجال ونساء تعليمه لا يمكن الا ان يكون متخلفا .