لم تتمكن فرق الوقاية المدنية وعناصر الدرك الملكي ببنسودة، منذ أمس الأربعاء، من انتشال جثة شابة كانت تبلغ قيد حياتها 30 سنة، والمسماة (ن – م)، من قعر بئر يزيد عمقه عن 76 مترا، متواجد بمركز عين الشقف التابع لإقليم مولاي يعقوب.
مصادر أمنية أكدت، اليوم الخميس لهسبريس، أن صغر قطر البئر المعروف بالمنطقة بـ(الصوندا)، والذي لا يتعدى 40 سنتيمترا، حال دون تمكن المصالح المختصة من الوصول إلى الجثة، وأن عملية الحفر الجارية حاليا تتطلب وقتا طويلا.
وأضاف المصدر نفسه أن التحقيقات جارية لمعرفة أسباب الحادث، تحت إشراف النيابة العامة بمحكمة الاستئناف بفاس.
و يتعدد القتل كل يوم نسمع و نرى فلان قتل فلان و وجد علان مقتولا في المكان الفلان شيئ رهيب . وتأتي مجموعة من منتفخي الكروش يعطوننا دروسا في حقوق الإنسان نريد إلغاء عقوبة الإعدام و الله يسلط عليكم شي واحد
القتل الانتحار! باقي شي مغاربة على قيد الحياة ؟ طالمالا يطبق الحكم بالاعدام لن ينقص الاجرام كلما اصبح الحبس اوطيل 5 نجمة كلما زاد القتل القتل والاجرام له خدامه
أنا مع اﻹعدام ، لو أعدم عشرة مجرمين فقط في هذا البلد لنقص اﻹجرام .كفى من تغطية الشمس بالغربال والتمسح بحقوق اﻹنسان ؛ أليس كل هؤﻻء من اﻹنسان ولهم حقوق ؟…
يجب تنظيم مسيرة يشارك فيها المغاربة من كل المدن للمطالبة بتنفيد حكم الاعدام على كل قاتل او مغتصب اطفال والغريب في الامر ان كل من تورط في جريمة قتل او اغتصاب يدافع عنه القانون بحجة انه يعاني من اضطرابات نفسية
سبب الجرائم هو عدم تطبيق شرع الله