عثر مستعملو الطريق الجهوية رقم 105، الرابطة بين أكادير وتافراوت، على جثة أربعيني مجهول الهوية، مدرجة في الدماء بقارعة المحور الطرقي ذاته، على مستوى دوار “أدوز أوسعود”، بتراب الجماعة القروية وادي الصفا ضواحي اشتوكة آيت باها.
ورجح شهود عيان، في إفادات لهسبريس، أن تكون وفاة الرجل ناجمة عن تعرضه لدهس من عربة، بحيث لم يتم العثور على المتسبب في الحادث بالمكان، مما جعل الشكوك تحوم حول احتمال فراره مباشرة بعد وقوع الحادثة.
عناصر الدرك الملكي ببيوكرى حلت بالمكان، حيث عاينت الجثة وفتحت تحقيقا في ظروف وأسباب الحادثة، كما تم فتح بحث لتحديد هوية الضحية، وجمع كل ما من شأنه أن يقود لمعرفة المتسبب في الحادث المميت، وجرى نقل جثة الهالك إلى مستودع الأموات بأكادير.
ضاع الدقيق وضاع كل شيء البنية التحتية لابأس بها طرق سريعة ومنعدمون في البنية العقلية فما على الدولة إن أرادت حقن الدماء أن تطلب المساعدة من الدول الممتفوقة أما رخصة أو رخيصة السياقة تساوي = شهاة الوفاة لا أكثرفالوزارة المكلفة بقتل الأحياء إلى الممات 0
(النقل ) تنقل الشعب بأكمله من الدنيا إلى الآخرة وغير مؤهلين شواهدهم قابلة للتجديد
وإلا فلا
السلام عليكم ورحمة الله.
لايقع اللوم في مثل هذه الحوادث لا على السائق ولا على المتشرد فغالبيتهم مرضى نفسيين,وإنما يقع على المسؤولين الذين لم يوفروا العناية اللازمة لهذه الفئة من المجتمع,كنت قادما من كلميم مع سائق شاحنة ليلا,وفجأة لمحنا متشردا أمامنا واولا ألطاف الله لوقعت الكارثة, فمن المسؤول؟؟؟