أنهت الشرطة القضائية بتطوان، بتنسيق مع أمن مفوضية الفنيدق، لغز قضية اختطاف فتاة قاصر ومطالبة ذويها بفدية، حيث تبين أن العملية مفبركة لابتزاز والد الفتاة من طرف ابنته ورفيق لها وبعض أقاربه.
وأوردت المديرية العامة للأمن الوطني، في بلاغ تتوفر عليه هسبريس، أن المشتبه به الرئيسي، البالغ 23 سنة، اتفق مع الضحية المفترضة، البالغة 17 سنة، والتي كان على علاقة سابقة بها، على اختلاق سيناريو الاختطاف والاحتجاز لتحصيل مبلغ 50 ألف درهم من والدها.
وزاد البلاغ أن شقيق المشتبه به الرئيسي “تولى مهمة الوساطة في عملية الابتزاز وتحصيل الفدية المالية، فيما وفرت قريبتهما، البالغة 60 سنة، التي كانت على علم بهذه الوقائع، الإيواء للضحية المزعومة”.
وقد تم وضع المشتبه به الرئيسي وقريبته تحت الحراسة النظرية، بينما تم الاحتفاظ بشقيقه القاصر تحت المراقبة، وذلك رهن إشارة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، في حين تم تسليم الضحية المزعومة إلى والدها، حيث يرتقب متابعة الجميع من أجل اختلاق واقعة اختطاف واحتجاز وهمية والابتزاز والتغرير بقاصر.
"و بالوالدين إحسانا" صدق الله العظيم… قري و تمحن وسهر الليالي و خرج جيب لحليب في نص الليل باش لوليدات يكبرو و في اﻷخير جزاءك اﻹبتزاز من طرف فلدة كبدك…إلى كل الوالدين في مغربنا العزيز…حقكم عند الله تعالى.
غير سمحليها الوالد، إن المسامح كريم و خير الخطائين الثوابين، و لا تهتم لكلام الشارع، المخير فيهم لا يعرف قراءة ميساج اتصالات المغرب، استخدم عقلك، في النهاية هي بنتك و هي طبعا نادمة الان، و بعد العسر يسرا
les pauvres parrents…Allah yahdi dik al bant…
وجب اعادة النظر في تحديد سن الرشد بالتخفيض منه الى سن 14 سنة. اد أصبح بعض القاصرين يرتكبون بعض الجرائم، يعجز إبليس عن فعلها او حتى مجرد التفكير فيها.كما على الأباء والأمهات مراقبة سلوكات أبناءهم وتحركاتهم داخل وخارج البيت ، مع التربية الصالحة.
القاصر وإن كان غير مسؤول جنائيا، فهو مسؤول مدنيا ، والمسؤولية المدنية هنا يتحمل وزرها والديه او من يكفله.
هذا ما أنتجته الأفلام والبرامج التلفزيونية
هدي نتيجه ديال الاهمال من طرف الاب حنت لو كن الاب مهتم و كن ممتبع الابنه ديالو مكنضنش غيستغل الفاراغ ديال بنتو وتكون متعونا معه ضض اللاب ….
و لو اني لست من اهل الاختصاص فان عقوبة الاختطاف والاحتجاز مقابل فدية تتجاوزالسجن عشر سنوات:
مع هدا الكم الهاءل من الجراءم التي يقترفها القاصرون يجب خفض سن الرشد الى 15 سنة ويجب على وزارة التعليم خلق مادة جديدة تعلم فيها التلميد القانون والعقوبات لان المراهقين يفعلون اشياء خطيرة من اجل التسلية دون علم مسبق بالعقوبات والاضرار الوخيمة الناتجة عنها وشكرا هسبرس التي عوضتنا عن رداءت الاعلام الوطني
من لا يربي اولاده تربية صحيحة من الكتاب والسنة يكون مصيرهم مثل هذه الفتاة والمراهق الذي استغلها من جميع الجوانب ….