أسفرت العمليات الأمنية المكثفة التي باشرتها مصالح ولاية أمن طنجة، منذ بداية الاسبوع الجاري ،عن توقيف 1400 مشتبه فيهم، لتورطهم في أعمال إجرامية مختلفة .
واوضح مصدر من ولاية أمن طنجة أنه تم خلال حملات أمنية مكثفة شملت مختلف أحياء المدينة إيقاف 1400 شخص وضعوا تحت تدابير الحراسة النظرية تحت إشراف النيابة العامة ،أغلبهم يشتبه في تورطهم في جرائم السرقة في الشارع العام وتجارة وترويج المخدرات والنصب والضرب والجرح والسرقة تحت التهديد باستعمال الاسلحة البيضاء وسرقة المحلات التجارية والدور السكنية.
وأبرز المصدر أن ما ميز هذه التدخلات الامنية كونها شملت عددا من الاشخاص من ذوي السوابق، وبعضهم غادر حديثا المؤسسات السجنية بعد انهاء عقوباتهم الحبسية والسجنية ، قاموا بتنفيذ جرائم مختلفة تهم خاصة ترويج المخدرات ،مضيفا انه تم في هذا الاطار حجز 5000 وحدة من الاقراص المهلوسة . واشار المصدر الى ان مصالح الامن بطنجة تمكنت سنة 2015 من إيقاف 60 ألف شخص من المتورطين في جرائم متنوعة ،معتبرا ان هذه الحصيلة قياسية ولم يسبق تسجيلها من قبل على مستوى الدائرة الامنية لطنجة.
واكد المصدر أن مصالح ولاية أمن طنجة عبأت جميع إمكانياتها المادية والبشرية في إطار مخطط عمل مندمج يروم تعزيز الدوريات الاستباقية، وتكثيف التدخلات الزجرية، للوقاية ومكافحة كل أنواع الجرائم، كما أورد انه يتم، حاليا تحت اشراف وبتنسيق مع الادارة العامة للأمن الوطني، وضع استراتيجية أمنية تقوم على تعزيز الموارد البشرية والتدخلات الاستباقية ودعم أمن القرب، اضافة الى الانفتاح على المجتمع المدني بمختلف مكوناته والهيئات المنتخبة للتحسيس بنجاعة التأطير القانوني والتربية في الحد من الجريمة .
60000. موقوف هؤلاء سكان مدينة من الحجم المتوسط باكملها يمتهنون السرقة والاتجار بالممنوعات وماشابه ذلك فما هو الحل يا عباد الله؟ فهل تنقص التربية؟ ام ان البشر سكنهم الارواح الشريرة اللهم احفظ
60 الف مجرم في عام 2015 رقم مخيف و هذا يضع طنجة ع قائمة المدن الاكثر اجراما في العالم .الاسترتيجة لا تحتاج الى تفكير كل مافي الامر تكثيف الامن و اقرار عقوبات قوية جدا ضد المجرمين. سوف يفشل مشروع طنجة الكبرى اذا تدهور الامن و زادة الجريمة. لا ازدهار و تنمية في ظل نزايد الجريمة . اعتقد و الله اعلم ان افراد الجريمة المنظمة قادمون من خارج الشمال
وباركا من السجون وديرو الناس فين تخدم وتزوج ولا فتحو لهم الحدود إمشيو لبرا راه غادي نفعوكم كما فتحتو الحدود لحراطن وديرتو لهم لوراق راه الحبس مغادي ربي غير الحقد والانتقام وشحال كدك الحكومة من لحباسات ولنا نسمعو 90% دلمغاربا كولشي كانو فالحبس ماحشوماش على هذ المفسدين لرجع و أعزة أهل المغرب فالحباسات سواء الظروف المؤدية أو الاعتقالات
اقترح بعض الحلول:
زيادة في عدد السجون و بالتالي الاستغناء عن العفو.
إجبار النزلاء على تعلم الحرف و الاستفادة منهم كتزفيت الطرقات و النظافة و البناء…
إجبار العائد للسجن من قضاء مدة مضاعفة
أما تشرميل وبيع المخدرات و استهلاكها والاغتصاب يجب أن تكون عقوبتهمم كبيرة و بدون رحمة
لا أنسى إصلاح العدل من خلال القضاة المرتشين و عزل المتلاعبين
لا أتحدث عن المظلومين …لي و لكم الله
Les récidivistes doivent passer leurs sanctions loin s de leurs villes de résidence même très loin
Avec des travaux forcés pour rembourser la société
Un changement dans le code pénal est devenu une obligation , il faut durcir les sanctions.
لمادا كل هده التعليقات المواطن باش يحس بأمان أكتر أول عمل يجب عمله هو تصحيح الرقم المجاني 19 للإتصال بالشرطة عند الإتصال لم ترد عليك الشرطة في الحال دائما مشغول مشغول مشغول و عند الرد يتكلم معك طبيب و يقول لك هنا الإسعافات الطبية بعد مرور الوقت و هدا الوقت هو الأساس ليضيع مع المكالمة مع الطبيب بعد الأحيان تكون بأمس حاجة للشرطة بأسرع وقت لتتدخل بسرعة لإنقاذ الموقف أو السرقة او الإعتداءات او القتل او الاغتصاب لأن مرور عشر دقائق من الوقت قد تتغير حيات إنسان بريء من إعتداءات نريد رقم رمزي للإتصال بالشرطة و يكون الرد عليه بسرعة و كذلك التدخل السريع بسرعة
الاستراتيجية للحد من الأجرام
1- إصلاح القضاء
2- تشديد العقوبات
3- اعادة النظر في سجن 5 نجمات
4- إلغاء العفو الملكي
أولا يجب تحسين جودة الوجبات الغداءية داخل السجون ،حبذا لو يتكفل بدالك ممول الحفلات.
تانيا يجب تزويد كل السجناء بالهواتف الذكية
وفي الخير يجب ألا ننسى تزويد كل زنزانة بالبلازما من الجيل الجديد +bien sport
في نظري هدا هو الحل الوحيد للقضاء على الجرائم في المغرب وهدا طبعا معمول به في السعودية وايران.
المغرب غارق في سياسة الترقيع الجهل و اﻷمية و الخرافات تضيع على الشعب المغربي طاقات بشرية تهدر مزيد من تكلفة الدولة و المجتمع مزيد من الانحراف الاجرام مزيد من السجون بدل العلم و العمل، الحد من الاجرام هو وقف زراعة المخدرات ووقف تدفق حبوب الهلوسة captagoune و refotrile التي تغرقنا بها الدزاير هذه السموم هي التي دمرت كل خيرات الشباب المغربي بناء معاهد مراكز تكوين مدارس جامعات لدمج شباب المغرب جلب استثمارات لخلق فرص عمل ودمج الشباب المغربي من خلال اعلان المغرب دولة صناعية استثمار في الطاقة البشرية بدل ضياعها في الشوارع في البحار وحدود الدول،التربية والتعليم هما سبب اساسي لنهوض مجتمع وقيام دولة قوية بشعبها
لا حول ولا قوة إلا بالله 60 ألف متورط في مدينة واحدة أي ما يعادل كل مجرمي دول أروبا مجتمعة، ونطرح السؤال أين الخلل..!
60000 مجرم في مدينة طنجة ، رقم مخيف !
اكثر من ساكنة تاونات !
اولى الاولويات نظافة الوطن من هذ ه الطفيليات الضارة لانها تثكاثر بشكل مهول بالزجر القاسي دون عاطفة والا سيصبح مجتمعنا مريض لن يقوى على حمل اعبائه ان اضعف الايمان بناء القناطر وحمل الاحجار وحفر الخنادق الى غير ذلك على اكتافهم لاضعاف قوتهم البدنية التي زاغوا بها ولم يحمدوا الله عليها
بوخالف طنجة أصبحت مرتعا و مملوءة بدوي السوابق الذين يبيعون المخدرات صباحا مساءا أمام الجميع دون حسيب ولا رقيب
ما بقا امن حنا مسكن مقابل مع مقر الامن و كيدخلوا المجرمين لديورنا و كيسرقوا لنا فلدات اكبادنا المنكااااااااااااااااارفلبلاد
وجب تفعيل أحكام الإعدام في حق المغتصبين والقتلة
تعاملوا مع الإجرام كالإرهاب فالإرهاب يكون لفتراة أما الإجرام فهو إرهاب
يومي
إذا لم تتخذ الدولة إجراءات صارمة اتجاه دواعش قطاع الطرق بالبلاد باتباع
المقترحات التالية:
1- عقوبات ردعية قوية ابتداء من5سنوات مع الأشغال الشاقة ( بناء الطرقات السدود الفوسفاط و……)
2- يحرمون نهائيا من العفو
3- الإعدام في حالة إزهاق الأرواح
إن لم تتخذ الدولة مثل هذه الإجراءات سيظر الناس لحماية أنفسهم باقتناء
الأسلحة لهم ولأولادهم للدفاع عن أنفسهم وسنصبح كالكولومبيين ناهيك
عن تهاوي العقار بطنجة بهجرة السكان من جحيم الإجرام
الى صاحب التعليق رقم 1 وانا أقول لك بان طنجة لا يسكنها الملائكة فالاخيار والأشرار في كل مكان و مدينتك لا تخرج عن هذه القاعدة..لان الحياة بنيت على النقيضين ..الخير والشر منذ الازل والى الأبد ..
ما هادا الرقم المهول الظخم انه عدد سكان مدينة باكملها في النرويج كعدد مدينة اولسيند 60000 بالتمام و الكمال يعني الكل مجرم .يجب في هاته الحالة التفكير في أساليب ردع المجرمين جديدة حتي لا يصبح الا جرام موظة يقتدي بها في هاته المدينة الجميلة .
الصالح والطالح في كل مكان يوجد في حومة الخربة طنجاوي الشفار الملقب ب الموندو وياتي بقطاع الطرق من كل مكان يستظيفهم ويريهم الاماكن اللتي يقدرون ان يمارسوا فيها الكريساج والسرقة والشفارة وكل انواع الاجرام لانه طنجاوي ولد الحومة ويعرف الاماكن جيدا
– مشروع اصلاح عقابي / وعن الوساطة /
التشريع المعاصر ينادي لاثراء وتوسيع مشروع تعديل الحكم بعقوبة السجن وتعويضها بتطبيق الغرامات فقط
ودلك فى كل الجرائم ولوالقتل او الجرح خطأ – في كل جريمة لا تلمس سلامة الجسم. – فما بالك بسب وشتم – فانه من المفيد للبلدان والمجتمعات. كمصدر دخل – ودفع الغرامات فى التلبس والاعتراف تسدد امام الضبطية بحسب جدول يدكر المبلغ لكل حالة وينتهي نزاع ./..اتركو الوساطة حرة لمن يمارسها وتفرض في المجال الجزائي قد يوجد في نهر ما لايوجد في بحر . * بعض ممارسين دفاع يعرقل من جانب مصلحة شخصية ……- لا توجد قضايا تافهة والوساطة يجب ان تشمل كل النزاعات ولضمان نجاحها ان نوفر لها ألية صلبة شكلا وموضوعا ونجعل من بين احد الشروط الموضوعية ان تصبح إجراء أولي حتمي وليس إختياري .
الحل هو إيقاف الهجرة إلى طنجة وتشديد العقوبات
أحسن إستراتيجية هي نهج الامن الداخلي
C EST INSUFFISANT. IL Y A TJRS DES MALFAITEURS DANS LES RUES JE LE VOIS MEME DANS LE BOULEVARD ET LES RUES DE AHMED CHAOUKI MOUSSA BEN NOUSSAIR. ROXY. GOYA VENEZUELA CELLA FES. CALLE HOLANDA. LA POLICE MENT
60 ءالف ……… الحل هو تطبيق الحد شرعي