تمكن المكتب المركزي للأبحاث القضائية، التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، اليوم الثلاثاء، بتنسيق مع المصالح الأمنية الاسبانية، من إيقاف أحد أفراد خلية إرهابية بفرخانة، نواحي الناظور، تزامنا مع اعتقال ثلاثة شركاء آخرين بمدينة سبتة.
وأوضح بلاغ لوزارة الداخلية أن من بين الشركاء الثلاثة معتقل سابق بغوانتانامو سبق أن قاتل في صفوف تنظيم “القاعدة” بأفغانستان، وعنصر آخر شقيق مقاتل نفذ سنة 2013 عملية انتحارية بواسطة شاحنة مفخخة ضد ثكنة عسكرية بسوريا، مشيرا إلى أن عناصر هذه الخلية الإرهابية كانوا ينشطون في استقطاب وتجنيد متطوعين للقتال في معسكرات ما يسمى بتنظيم “الدولة الإسلامية” بسوريا والعراق.
وأضاف المصدر ذاته أن هذه العملية الأمنية تندرج في إطار التعاون الأمني المشترك بين المصالح الأمنية المغربية والاسبانية، في ظل تنامي الخطر الإرهابي الذي يجسده ما يسمى بتنظيم “الدولة الإسلامية” على استقرار المملكة وحلفائها.
وأشار البلاغ إلى أنه سيتم تقديم المشتبه فيه إلى العدالة فور انتهاء الأبحاث التي تجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة.
اللهم نجنا من الدواعش ما ظهر منها وما بطن
Je souhaite bien lire un jour que une fois l'enquête terminé le terroriste confirmé passera au pleton de la mort. terroriste et le contribuable continu a le nourrir en prison tandis que dautres individus a l'extérieur cherche un bout de pain en vain. drôle de destin.
ils doivent être exécutés sans retard en raison de leur récidive.