عثر سكان “حومة الواد” بمنطقة طنجة البالية، اليوم الاثنين، على شخصٍ أقدم على الانتحار بشنق نفسه بواسطة حبلٍ ربطه إلى عمود إنارة.
الضحية، حسب مصادر من عين المكان، في الخمسينات من عمره تقريبا، بينما لازالت المصالح المعنية لم تتوصل إلى هويته إلى حدّ الآن، خصوصا أنه غريبٌ عن المنطقة.
وتم نقل جثمان الراحل إلى مستودع الأموات، بينما تم فتح تحقيق لمعرفة كافة ملابسات الحادث.
لقد تفشت ظاهرة الانتحار مؤخرا في بلدنا المغرب هناك مؤشر قوي على وجود مشكل نفسي ،روحي .هنا وجب على الاعلام والمؤسسات الحكومية والغير الحكومية التوعية بمرض العصر (القلق ،التوثر ،الاكتئاب ) وعلى رجال الدين ايضا التكتل و الاكثار من الخرجات الاعلامية الهادفة لتعميق الوازع الديني. في نفوس المغاربة و ملء الفراغ الروحي لهم
لا يمكن أن ينكر احد نسبة الانتحار التي بدأت تظهر في عهد هذه الحكومة شيء فضيع واالله… رغم ان المدافعين عن هذه الحكومة الكرطونية لن يعجبهم هذا الكلام لكن فقط قوموا بالمقارنة لكي تتأكدوا…لاخدمة لا عيش كريم لا اسعار مقادة لا الفساد تحيد لا لا لا…
حوادث الانتحار اصبحت عادية و حتى نفسيا اصبح هناك نوع من التطبيع.و اقول ان هذا يؤثر على الاشخاص ااذين لهم ميول انتحارية. فتكرار هذه الاخبار هنا تجعل من الشخص يستسهل عملية الانتحار و يتشجع اكثر للقيام بها.
لا حول ولا قوة إلا بالله، يا من تفكر في الانتحار فعليك ءن تفكر قبل، فإن كنت تعتقد بأنك سترتاح ، فهذا خطأ لأن الحياة تبدأ في القبر ، بالإضافة إلى أن تلك النفس التي تزهقها ليست ملكك ، و سيحاسبك الله عما تفعله ( ولا تقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيما)، لأنك ستخلد في جهنم و الله يهدي الجميع
إلى صاحب التعليق رقم 2 يجب أن يكون التعليق منطقي لا علاقة للانتحار بالحكومة عندما يقدم شخص على الانتحار فهو لا يعرف حتى من هو شخصيا ولا حتى من هي الحكومة وكم من ملياردير انتحر من جراء إفلاسه أو تعثره في صفقة من الصفقات وكم من شخص انتحر لافته الأسباب والانتحار ليس له من مبررات ويجب على الإنسان أن يجعل من الليمونة الحامضة شرابا حلوا يتمتع به والحياة نحياها مرة واحدة ونحمد الله على نعمة الوجود والرزق والاجل بيد الله وليس بيدي أي مخلوق واستسمح.
المشكل مشكل روحي و مشكل إيمان وتوكل على الله قبل أن يكون مشكل ظروف اقتصادية أو سياسية أو عائلية.
ابتعدنا كثيـــــــــرا عن ديننا حتى أبحنا لأنفسنا الانتحار و القتل والهرج والمرج.
اللهـــــــــــم أصلح أحوالنا
لا حولة و لاقوة الا بي الله اللهم سلم سلم و بارلك لنا في اعمارنا و اختم لنا بي حسن الخاتمة ترضاها لنا.
ان لله و ان اليه راجعون
غفر الله له و رحمه و تجاوز عنه بكرمه و عفوه.
الإعلام منشغل بنقل السهرات و المسلسلات و تتبع أخبار الفنانين،أما علماء الأمة فهم شبه غائبين،كل واحد منهم سوف يحاسب حسب موقعه أمام الله،حتى الرهبان عند المسيحيين كنت اشاهدهم ينزلون إلى الشوارع كل يوم أحد و يتصلون بالناس ليذكرونهم بتعاليم دينهم رغم انحرافه،أما علمائنا لا يجتهدون إلا في إصدار الفتاوى الهدامة أو إلقاء دروس كل رمضان،كل ما يحدث في بلدنا سببه إعلامنا الذي تفرغ لما يسمم الأسر بمسلسلات و حفلات تضر بشريحة كبيرة من المغاربة،و يغفلون الجانب الروحي والعقائدي،حتى الأحزاب التي تتخد من الدين شعارهم لم نرى دورها فيما يقع من حالات تزايد الإنتحار،حسبنا الله و نعمة الوكيل،ما هو جوابكم يامسؤولي الأمة عند و قوفكم يوم الحساب عن الأرواح التي تزهق تارة بالقتل و تارة بالقتل على يد المجرمين
لا للإنتحار نعم للصمود والمقاومة
مايدفع الضحايا لانتحار هو المجتمع. الناس مكترحمش وما كتساعدش الناس لعندهوم ضغوط نفسية. كيعارو ويستهزون. ويسخرون. اعرف شخص انتحر. والسبب هو ان المقربين لم يقفو معه في محنته النفسية. باستثناا امه.
المجتمع يفقد هوته يعاني من الانحلال الأسري والتطبيع مما يؤدي إلى الاكتئاب ثم الانتحار. فعلى الأسرة أن تجمع وأن لا تفرط في أحد حتى نتجنب المخدرات والانتحار والعديد من الآفات
السبب هو البطالة والمسؤولية تقع على بن كيران …سترى يابن كيران بسبب ذنوب الناس ماذا سيحل بك
ان لله وان اليه راجعون اللهم اعف عنه فهو عبدك وانت ادرى بسره
انتشار ضاهرة الانتحار في الآونة الأخيرة مرده إلى العوامل النفسية المتراكمة عن ضغوط الحياة بسبب غلاء المعيشة وانتشار الفقر ، والفوارق الإجتماعية الصارخة.
la misère et le systeme pourri
الإنتحار يكون بسبب مشكل عجز المرء عن تحمله ، إما مرض عضوي كالسرطان او غيره لم يقدر المرء على الإستشفاء منه، أو مرض نفسي، او ضائقة مادية، أو مشكل إجتماعي، أو الفقر والبؤس والوحدانية او الإدمان على المخدرات.
لاحول ولا قوة الا بالله اللعب العظيم الله يرحمو و يغفر ليه و الله يهديك هاد البلاد و ماليها ناس ضاقت بيها
Life is not simple anymore the demands are high and difficult to achieve while there is a lack of state funding in every way . We need to have centers and decent hospitals that can be accessed by vulnerable people we can do it if we use our resources fight corruption stop the few rich taking money out of the country .
إلى المعلق رقم 2 اش جاب الانتحار للحكومة الحالية .مهما تكن الأسباب فإن الانتحار ليس حلا .هناك من الناس من لديه مشاكل تهد الجبال لكنه يبقى صابرا محتسبا أجره لله فهناك من ينتحر لأسباب واهية ظنا منه أنه سوف يضع حدا لمعاناته مع العلم أن الله عز وجل قد توعد من يقتل نفسه بالشقاء والعذاب ،وهذا يرجع إلى الجهل بأبسط تعاليم ديننا الحنيف وبضعف النفس والقنوط من رحمة الله، على العموم اللهم ارحمه واموات المسلمين .اما مصير كل من ينتحر فأمره إلى الله عز وجل فهو أرحم بعباده
ان عملية الانتحار ضعف في الشخصية والقيم واختلال وخلل في الأنفس وجب هنا تدخل وزارة الصحة بعد تشخيص وتتبع المريض قبل الانتحار بواسطة الأسرة وتعددت الأسباب والموت واحد وماخفي كان اعظم الله يلطف بنا وبكم ويرحم العباد من أسباب ودوافع الإنتحار