تمكنت المصالح الأمنية بولاية أمن طنجة من إيقاف شخص، على مستوى ساحة الروداني، بناءً على شكايةٍ تقدمت بها فتاة تفيد بقيامه بتصويرها من الخلف بدون إذنها.
وأسفرت عملية التفتيش عن حجز هاتف الموقوف، والذي اتضح أنه يحتوي فعلا على صورة للمعنية بالأمر. ليتمّ وضع الموقوف (م.ع)، البالغ 33 سنة، رهن تدابير الحراسة النظرية، بتعليماتٍ من النيابة العامة المختصة.
التقدم التكنولوجيا .قائد الدروة في صراح ومصور فتاة يعتقل
يعتقل باي منطق تحكمون وتفكرون
السيدة التي صفعت شرطية اثناء العمل في سراح و الدي بمجرد صور اعتقل .
قائد الدورة فاسد وهو في حالة سراح بقوة القانون.ولمفهمش يمش يقرا القانون.أما العدل عند الله عز وجل.لأن الله هو الذي يعلم ما في الصدور.
المغاربة لا يعرفون أن تصوير شخص ذون إذنه جريمة لانه إنتهاك للخصوصية .
الهمج إذا إمتلكوا التكنلوجيا يفسدوا في البلاد
من المؤكد أن مجتمعنا المغربي يعيش فيه متخلفون يوظفون التكنولوجيا في الأشياأ والسلوكات التافهة و الخبيثة في حين أن المواطنين الذين يوظفونها بشكل جدي وايجابي يفيدون الوطن بالمواطنين فبئس المتخلفين والاشرار ومن الافضل ان يبتعدوا عن التكنولوجيا نهائيا
ومن قام بتصوير امي فاتحة وهي تحترق ولم لا تمنعون السياح والمتطفلين من تصوير الناس البسطاء لكم الله ياخد الحق في الظالميين
لا يجب الخلط فمن يتكلم عن قائد الدروة هو متابع في حالت صراح لان المحكمة اقتنعة بان السيدة هي من اغوته وهي من استدرجته للمجئ عندها حيت احتجزه زوجها و صديقه من اجل ابتزازه ادن هو في حكم الخيان الزوجية و ربما زوجته تنازلت له انا لا ادفع عنه و لا عن امتاله فهو مجرم كباقي المجرمين و لكن القانون هو من يحكم ادن انصح كل المغاربة بمعرفة القانون حتى لا يورط اخدن نفسه بجهله للقانون.
هل يطلق سراحه كما اطلقت مهندسة العجرفة…لا للخلط ،كلاهما يستحقان الاعتقال
تحية خاصة للفتاة التي قامت بالتبليغ عن الجاني كفانا تحرشا ببناتنا
ولي تابعينوا فحياتوا بدون وجه حق هداك راه تعدى انتهاك الخصوصية. اللهم ان هدا منكر.
الكبت وما يعمل في الشباب، يجب اعادة النظر في المدونة واصلاحها على حسب ثقافة وتقاليد الشعب المغربي لا على حسب الثقافة الغربية، فالابواب كلها مصدودة امام الشاب، لا شغل لا تكوين مهني لا اهتمام، المحرمات متعددة والممنوعات لا تعد ولا تحصي و"الكل عاطيه بالضهر" فما له الا ان يصور النساء وهذا ممنوع وحرام لانه يؤدي المجتمع ، تقاليدنا وثقافتنا تندثر وتحل محلها ثقافة ما هي شرقية ولا غربية ولا مسلمة، الشباب لم تبقى لهم مبادئ ولم يعد يعلم لاي مجتمع ينتمي مما اثر على العديد حتى صاروا مثلييين او voyeurs كالمصور والعديد منهم غاضبون لا يصومون ولا يصلون لا يحللون ولا يحرمون وهي ثقافة الماجوس ولا حول ولا قوة الا بالله.
ما لاأفهمه هو تشبث الشخص بتصوره للامور بدون علم وتنزيله احكام عاطفية عوغائية والتخبط والخلط في الأمور بيد ان لكل واقعة ظروفها ومرتكزاتها القانونية
فالخلط بين تصوير مؤخرة امرأة وملف قائد الذروة امر لتستطيع فداك ملف وهدا ملف زعم اي واحد ارتكب جريمة نتركه طليق
ارجوا ان تكون التعليقات في المستوى الثقافي والعلمي لانها معروضة للقراءة والإفادة فمن لم يجد ما يعلق به فصمته أفضل
A CEUX QUI SONT CONTRE CETTE décision imaginez une seconde qu'il s'agit de votre sœur ou votre mère, à qui quelqu'un prend une photo d'une partie intime de son corps ,comment il va réagir?
A lire certains commentaires,je constate que,d'un coup,les marocains sont à peu prés tous licenciés et docteurs en droit et en savent meme plus qu'un avocat ou un juge.cherchez à connaitre le basique du basique en droit avant de faire part de vos commentaires s'il vous plait.
قائد الدروة الفاسد في صراح ومن صفع الشرطية في سراح والمصور اعتقل وسجن ,اين العدالة?
في الشارع العام أشكال وأنماط كاسيات عاريات ومتبرجات وأشخاص عندهم عقد جنسية وأمراض نفسية، أين التربية والأخلاق يطبق القانون على المغفلين فقط هدا هو الواقع.
ههه في بلد ينطبق فيها المثل (عيش نهار تصمع خبار ) واش هذا العيشااا يااااربي
التكنولوجيا خطيرة ولابد من اخذ الحذر.هناك من يتعقب النساء والفتيات بتصويرهن خلسة والتحرش بهن سواء فعليا او لفظيا.وهناك من يتعقبهن على صفحات العالم الافتراضي ويترصد لهن ويمارس نوع من التحرش غريب عجيب.فالحذر من كل التكنولوجيا فمن يتصرف بحسن نية يمكن ان يفهم غلط ويؤول كل شيء حسب مزاج المتعقب وعقليته وحالته النفسية.
المرجو من الإخوة المعلقين تجنب الأخطاء الإملائية والنحوية لأنها قد تنقص من
قيمة الفكرة…
وشكرا.
التكنولوجيا والتخلف تعليق 5،عندك الحق مصيبة الى كانت التكنولوجيا فيد الي ما يعرفش ليها وكيستغلها لاغراض خبيثة.
مرتبتنا في التعليم عالميا في الحضيض وكما يقال آش خصك يا لعريان خصني الخاتم امولاي استخدام تكنولوجية التواصل في تصوير الناس بدون رضاهم بسبب السيبة مع سبق الإصرار والترصد أمر وجب الإبلاغ عنه والمطالبة بالحق المدني بجانب ازدهار الفوتو شوب أو استعمال الصور الفوتوغرافية في الشعوذة كما ثبت في المقابر لذلك علينا بالانتقال والحذر
Il faut pas exagérer. Selon l'article 9 du code civil français, l'auteur de la photo ne peut être poursuivi que s'il agit dans un lieu privé comme par exemple la maison de la victime. Par contre photographier quelqu'un dans un lieu public à la rue n'est passible d'aucune poursuite à son encontre. Au contraire, son portable ne peut être fouillé qu sous un mandat judiciaire. mais ça c'est en France bien entendu
L'ignorance et les nouvelles technologies.c'est la nuit et le jour,le chaud et le froid.chez nous,à ce que je vois sur youtube,par exemple,les réseaux sociaux n"ont rien de social.c'est le meilleur moyen de se faire mal,de s'insulter,de s'immiscer dans l'intimité d"autrui.à quand une réglementation de l'outil technologique qui à défaut de nous mener de l'avant nous tire vers les abimes?
ليس من حقك أن تصور شخصا في الشارع، يمكن أن يتابعك، لا تعتبروا الأمر بالهين، حتى السب يتابع عليه، لكن المغرب نتا وزهرك في العدالة.
تعليقات مخربقة تتخلل تعليقات واقعية ،هذا المهووس صور فتاة فإشتكت به واعتقل متلبسا،وهنا إنتهى الأمر،يبقى له حق الدفاع ولها حق الإثبات ، ما ذخل قائد الدورة؟؟؟ وما قرب صافعة الشرطية ؟؟؟ إن هذا المريض الشواف يقدر يقتل ، يخطف ، وعنده سواء أخته، أوأمه ، أو أي امرأة أخرى .
Au commentaire jurisprudence
L'histoire a eu lieu au Maroc et pas en France
On n'a rien à foutre avec le code civil français
tu aurais mieux fait de nous rappeler des articles de notre code civil et pas celui de France
Le code marocain est peut être inspiré de celui de France et d'autres pays mais il contient comme même des différences, je te laisse le soin de les découvrir
انعدمت الأخلاك, إنما الأمم الاخلاق ما بقيت إن همو ذهبت أخلاقهم ذهبو.