أفاد مصدر أمني أن عناصر الأمن تمكنت من فك لغز الجريمة التي ذهب ضحيتها شاب، أمس الثلاثاء بمدينة العرائش، بإلقاء القبض على ثلاثة أظناء قاصرين.
وأوضح المصدر نفسه فإن الموقوفين اعترفوا بارتكاب الجريمة، مشيرا إلى أن الثلاثة، الذين يبلغون من العمر 17 سنة،عرضوا الضحية للضرب والجرح مما أفضى إلى موته.
يجب معاقبتهم بالمنسوب اليهم مع تنزيل اقصى العقوبات حتى يشيبون في السجن
تحياتي الى عناصر الشرطة و الدرك الملكي و مزيدا من الحزم و اليقظة لإعادة الأمن و الأمان إلى نفوس المغاربة من طنجة إلى الكويرة
تلاثون سنة او الاعدام حتى لا تكون ارواح الناس لعبة في يد المتهورين كما لم تاخدهم الرافة والخوف من لله عز وجل الذي حرم قتل النفس بغير حق يجب على القضاء انزال اقصئ العقوبات على الجنات حتى يكونوا عبرة للجميع
الضحية هو نفسه خريج سجون و خرج حديثا بعض قضاء فترة حبس بتهم الضرب و الجرح و الإعتداء في حق الأصول و له باغ طويل في اعتراض سبيل الناس الآمنين المسالمين و السرقة بالإكراه و استخدام السلاح الأبيض و ها هو يلقى حتفه على يدي مجرمين يافعين جانبين دخلوا عالم الجريمة الكبرى من بابه الواسع. من يحارب بالسيف يمت بالسيف و الإعتداء على الأصول مآله ظلام حالك
واك واك اعباد الله. واش الدولة تفكك خلايا ارهابية داخل و خارج المغرب و ماقداتش على هاد المجرمين لي ولاو تيرعبو الناس كثر من داعش.
اقولها و اعيدها هؤلاء المجرمون اصبحوا أخطر من داعش بالنسبة للمواطنين. فكيف يعقل اننا فور خروجنا من منازلنا يوميا و نحن مهددين بأن نسرق أو نصاب بعاهة مستديمة أو نقتل و يقولون دولة الأمن و الأمان( للأغنياء و الأجانب). لقد أصبحنا نعيش و كأننا في سوريا أو الفلوجة و الغريب في الأمر أنه لا يحق لك اادفاع عن نفسك أو عن الغير بدعوى أن هناك سلطات معنية بالأمر و لا يحق لك تدير شرع يديك، و زد على دلك جمعيات حقوق الانسان التي شجعت في تكاثر هؤلاء المجرمين و التي تدافع عنهم ،و الدولة تلبي رغباتها خوفا من دول الغرب. فمن سيحمي الشعب المغلوب على أمره بعد الله عز وجل؟
لبد ان هناك دافع للجريمة، لمذا قاصرين 17 سنة يقتلون رجل ضربا وجرحا؟ فك لغز الجريمة باعتقال 3 مجرمين قاصرين لكن نصف اللغزهو لماذا قتلوه؟ قال معلق ان الضحية كان اعتقل بجريمة الاعتداء على الاصول وانه في حياته كان من المجرمين الكبار وقد سرح من السجن بقليل، ثم ان هؤلاء قتلوه بادن منتقم او تصفية حساب؟، اظن ان القاصرين لم يعترفوا بما حصل قبل القتل، الحكم عليهم وهم قاصرين سيمضون ثلاث سنوات سجنا هي الاكثر ويخرجون للقتل ديال بالصح، على هذا الحساب سينقرضون المغاربة كل هذا القتل يوميا، ماذا حصل كنا نسمع ان احد قتل خطآ مرة في سنوات الان نسمع 3 انتحارات وخمس قتلى بالسيف يوميا هل تطبق علينا الآية "وَلَوْ أَنَّا كَتَبْنَا عَلَيْهِمْ أَنْ اقْتُلُوا أَنفُسَكُمْ" ؟ اين سيختبئ المواطن العادي؟