أفلحت عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بأكادير في وضع حد لنشاط مبحوث عنه في مجال السرقة المقرونة بالتهديد بواسطة السلاح الأبيض، وذلك بحي “الديور الصفرين”، بعد تعقب تحركاته.
وجاء توقيف المعني، الملقّب بـ”النينجا”، بعد شكاية تقدّمت بها سيدة إلى المصالح الأمنية على إثر تعرضها للسطو على هاتفها النقال وحلي ذهبية من داخل سيارتها بحي “صونابا”، وذلك بعد أن أشهَر اللص سلاحا أبيض في وجهها.
وأفضت التحريات الميدانية لعناصر الشرطة القضائية إلى تحديد هوية المشتبه به، فجرى إيقافه متلبّسا بحيازة المسروقات، التي تم استرجاعها، كما تعرفّت عليه الضحية بسهولة، بعد مواجهة بين الطرفين.
تعميق البحث مع الموقوف، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، كشف عن ارتكابه لمجموعة من السرقات؛ حيث يختار المدارات الطرقية وأمام علامات التشوير الموجبة للتوقف أو الأضواء الثلاثية، لتنفيذ أفعاله الإجرامية، التي ترتكز على مباغتة العربات التي يقودها العنصر النسوي، مستعينا بوشاح يغطي به وجهه، كما تمّ توقيف قاصر يُشاركه أفعال السرقة.
وقد تم وضع المشتبه به تحت تدابير الحراسة النظرية، فيما جرى وضع القاصر تحت المراقبة القضائية من أجل البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة؛ حيث يُنتظر تقديمهما أمام أنظار العدالة يوم الجمعة.
مزيدا من العمل و الجهد يا درك الملكي و الشرطة . من اجل مغرب آمن .
تم القبض عليه لانه سرق في صونابا وليس في حي شعببي وكلنا نعرف من يسكن في صوناابا……
بطبيعة الحال تلقى جات 20 شكاية من الاحياء الشعبية او الفقيرة ولكن وحدة من صونابا اشدو ليك تا تورتي نينجا.
so.na.ba c'est une societe .le quartier s'appel Founty.(societe nationale de l'amenagement de la baie d'agadir)
انا متفق مع التعليقات السابقة، ففي الاحياء الشعبية يوميا هناك سرقات بواسطة السلاح . في نفس المكان، نفس المجرم ينفد سرقات متعددة و كأنه يزاول مهنة و ذلك لغياب الشرطة التي همها الوحيد هو اصطياد من معه فتاة ليبتزه (سرقة من نوع آخر). فمثلا في حي السلام نلاحظ مجرمين على متن دراجاتهم و بدون خودة و يمرون من امام الصقور و لا يوقفونهم بل يوقفوا من يرافق فتاة. فوالله اصبح هؤلاء المجرمين يشرملون المواطنين امام الملأ و عندما نطلب الشرطة فلا تحضر.
ذات يوم امسكنا لصا سرق إمرأة حامل فبقينا ننتظر الشرطة بدون جدوى حتى حضر اصدقاء المشرمل مدججين بسيوف و خلصوه من قبضتنا و توعدونا. السؤال المطروح، من أعلم أصدقاءه؟ أضن أنه شرطي مرتشي و هذا هو السبب الرئيسي في تفشي الجريمة. الآن الكل يعلم أن المجرمين من حقهم رعب و سرقة المواطن الضعيف و لا يحق له ان يسرقوا الأغنياء. إذا دولة الامن و الامان للأغنياء فقط اما نحن فكاننا نعيش في الفلوجة او سوريا.
من الطبيعي أن يرتكب هذا المجرم أفعاله في حي صونابا وما ادراك ما حي صونابا ، الفيلات والسيارات الفارهة.اما في الأحياء الشعبية ما غادي يلقى في البزاطم ديال المقهورات غير ورقة الماء والضوء وشي استدعاء الكوميسارية أو المحكمة .
سوف يقضي أسابيع أوشهوراقليلة في سجن مثل فندق غير مصنف ولوأنه من ذوي السوابق ثم يطلق سراحه لمباشرة أنشطته الإجرامية من جديدوبشكل أكبر.أماالقاصرفيمكن أن تبرأساحته لأنه مازال طفلا ولايمكننامحاسبته حسب قوانين مجالس عقوق الإنسان وليس حسب الشرائع الإلهية.وهكذا سيستمرالإجرام ويستفحل بكل أنواعه ولن يوضع أي حد له
bientôt il sera libre pour la démocratie et le droit d'homme et L’ONU de bankimounn nouveau maroc