تواصل عناصر الدرك الملكي التابعة للمركز الترابي بالبروج أبحاثها لفك لغز تعرض مزرعة للدجاج لسطو، بالقرب من دوار أولاد عثو، قيادة بني مسكين الغربية دائرة البروج، التابعة لإقليم سطات، بعدما قام مجهولون باقتحامها وتكبيل حارسيها والاستيلاء على ما يقارب 6 أطنان من الدجاج الحي.
ووفق مصادر هسبريس فإن حارسي الضيعة تفاجآ بعدد من الأشخاص، على متن سيارة خفيفة وشاحنة، اقتحموا المزرعة وكبّلوهما وحملوا ما يقارب 6 أطنان من الدجاج الحي على متن شاحنة، وتوجهوا بسرعة مفرطة إلى وجهة مجهولة، وتركوهما يصارعان مصيرهما، إلى أن تمكنا من فك الرباط وإخبار مشغلهما بالواقعة.
المصادر ذاتها أضافت أن مالك المزرعة سجل شكاية لدى المركز الترابي للدرك الملكي بالبروج، الذي انتقلت عناصر منه إلى عين المكان، وقامت بمسح لمحيط الحادث، واستمعت إلى الحارسين، في إطار تحقيق فتحته في الموضوع للوصول إلى المشتبه فيهم، تنفيذا لتعليمات النيابة العامة بسطات.
ال درنا كل دجاجة فيها 2,5كيلو يعني 2400دجاجة ،كلها في شاحنة كيف ذلك ???اربطوا علينا السلوكية….
سائق شاحنة: الحمولة ديال شاحنة صغيرة تتراوح ما بين 3,5 طن إلى 4 طن هذا المعروف عندنا نحن السائقين " الكونتير"، أم الشاحنة المتوسطة من 5 طن إلى 7 طن، وشاحن واحدة كافية لنقل أكثر من 6 طن، هذا لا ننسى الشاحنات الكبيرة السيمورموك والرموك وغيرها، ثم هناك من ستغل البكوب ولكن حمولتها قليلة يستعملها التجار في نقل الدجاج إلى الأسواق،
والمعروف في الضيعات انها للتربية بمعنى أن الدجاج يكون صغيرا " فلالس" ولا يباع حتى يكبر بمعنى ان الكيلوغرامات في الدجاجاة الواحدة ستكون قيلية
يجب على الدرك الملكي لمدينة البروج أن يقوم بعمله ويفك ملابسات وخيوط هذه الجريمة والضرب بيد من حديد لكل من سولت له نفسه الإعتداء على الكسابة وسرقة مواشيهم وانتهاك حرماتهم ونشر الرعب والخوف في الباقي فهذه المنطقة أصبحت تشهد الفوضى والسيبة ،فاليوم تمت سرقة الدجاج وأيام قليلة قبلها تمت سرقة قطيع مواشي وبعدها يخبر الدرك بأن الأمر مجهول أو قام به مجهولون . يجب وضع حد لهاذ الشي من أجل طمأنة الساكنة واستتباب الأمن
من قال لهؤلاء اللصوص ان الدجاج اصبح حجمه كبيرا ووزنه ملائما.ونحن نعلم ان المدة التي يصل فيها الدجاج المربى الى وزن 2كليو هي 45يوما.
اذن هل ترصد هؤلاء الاسطبل 45يوما .ام ان الامر صدفة ام ان احدا اخبرهم بانه حان وقت السرقة.
امر محير.
Il faut vérifier les enregistrements des caméras de Surveillance, notamment l'autoroute. Une telle quantité doit être destinée à une Grande ville