أقدمت المديرية العامة للأمن الوطني على إصدار عقوبات تأديبية في حق مسؤولَيْن أمنيّيْن يعملان بمركزَين لتسجيل وإصدار الوثائق والبطائق التعريفيّة، وحددتها في التوقيف المؤقت عن العمل مع الإحالة على المجلس التأديبي في حق أحدهما، والتوبيخ مع الإعفاء من مهام المسؤولية ضد الآخر.
ووفق ما أفاد به مصدر أمنيّ، عملت الـDGSN على توجيه رسالة تنبيه إلى رئيس المصلحة الولائية التي يتبع لها الموظفان المخالفان، وذلك بسبب “عدم تفعيله إجراءات المراقبة الإدارية الكفيلة بمنع تسجيل أية تجاوزات مهنية”.
وقد جاء إصدار هذه العقوبات التأديبية بعدما توصلت المديرية العامة للأمن الوطني بتقرير مفصل، أعدّته لجنة مركزية من مديرية نظم المعلوميات والاتصال والتشخيص، رصد اختلالا وتجاوزات في التدبير المالي لهذه المراكز خلال السنوات القليلة المنصرمة، وهو ما استدعى تكليف المفتشية العامة التابعة للأمن الوطني بإجراء بحث إداري في القضية أكد بدوره مضامين التقرير الأول.
A Rabat sur l avenue de Magreb al Arabi il y a des Khattafa ils donnent les corruptions au policiers pour qu ils puissent transporter les gens vers autre quartiers
Ces Khattafa il n ont pas le droit de stationner dans les rues de l Avenue Magreb a Arabi au centre de Rabat c est vraiment la honte
نرجوا على الأقل معرفة المدينة أو الدائرة التابعة لهؤلاء الموظفين عديمي الظمير.
حقا خطوة يجب التنويه بها، و اتمنى ان تستمرعملية التطهير من الفساد المالي و تطال كل من سولت له نفسه التطاول على أموال الادارة العامة للامن الوطني و خاصة التعويضات عن التنقلات الوهمية التي يستفيد منها عدد من الموظفين الذين لا يمتلكون الضمير المهني، هذه التعويضات التي أدمن عليها هؤلاء في الوقت الذي يحتاج لها من هم حقا يتنقلون و يبدلون من جهدهم.
يا عباد الله هادو رجال أمن يسرقون انها و الله لمصيبة كبرى
يجب الرمي بهما في السجن قبل اي شيء
رجل أمن يتقاضى راثبه الشهري له التغطية الصحية م يسرق
مادا تركوا للشباب العاطل
حسبي الله و نعم الوكيل
À chaque fois qu'il y a un problème de corruption le coupable viens toujours des quartiers populaires.
Comment N° 1
Vous avez raison
Le nom de la rue c est la rue de Loubnane a Rabat
C est Chouha
تحية وتقدير للامنيين النزهاء اما بعضهم اللذين ينتمون لاسرة الامن الوطني لايمتون بصلة لهذا الجهاز اللذي يسهر على راحة المواطنين واستثباب الامن فهم استغلاليون ويستغلون السلطة لنهب وافلاس بعض التجار _الزطاطة_البيليكي_الكريدي_ومن هذا المنبر حبدا لو يخلق جهاز الامن مكتبا خاصا لاستقبال شكايات المواطنين ضد بعض الامنيين اللذين اوصلوني الى الافلاس ومثلي كثير
أتمنى صادقا ان يلفت المسؤولون الى داءرة الأمن الوطني بالحي الحسني ، البطوار، بمدينة اكدير. المشرف على أخذ بصمات المواطنين بهذا الداءرة يتعامل معهم كأنهم قطيع.
من لايحترم لايحترم!
عمل يستحق التنويه حقا،، اللي فرط يكرط
مثل هؤلاء من شجعوا على تكاثر الإجرام في بلادنا، فهم يأخدون إتاوات من المجرمين مقابل إعطائهم أسماء الأماكن التي يمكن أن يعترضوا فيها سبيل المواطنين أو أن يبيعوا المخدرات بكل طمأنينة، لا حسيب لا رقيب. كذلك بتنبيههم عندما تكون الحملة عليهم. لذا نطالب بأن تكون الحملة يوميا على هؤلاء. المواطنين فقدوا الثقة في الأمن لما أصبحوا يسرقون و يشرملون في جميع أوقات اليوم في غياب تام للشرطة. إنه زمن السيبة الذي نعيشه فيه. لقد تيقن المواطنون أن الدولة في مصلحتها أن يبقى الحال كما هو عليه. فمثلا في أكادير، كل الضباب النزهاء الذين كانوا يقومون بعمل جبار في محاربة المجرمين و بدأوا ينظفون المدينة من هؤلاء الحثالة، يتم نقلهم إلى مدن أخرى و يعوضونهم بمن يشجعون على الإجرام. فمدينة أكادير بعدما المدينة الأكثر أمانا في المغرب أصبحت أخطرهم على سلامة المواطنين.
دائما العبرة سوى بصغار الموظفين اما كبار الأخطبوطات فخط أحمر . سبحان الله هاد البلاد عمرك ماتسمع فيها مسؤول كبير يعاقب عقابا شديدا و يتم التشهير به و جعل منه عبرة لن اضيف اكثر اعملوا فسيرى الله عملكم و كل سنة وأمنكم بالف خير .
تحية لمسؤولي الامن على معاقبة ومحاسبة كل موظف متورط في الفساد ذاخل سلك الامن مايثير انتباهي لماذا وزارة الذاخلية ووزارة العدل لم تحد حدو هؤلاء وتفتح تحقيق لمعرفة حجم ماتتعرض له اراضي السلالليات من نهب في مناطق الرشيدية مثلا اراضي ايت ازدك جماعة الخنك الساكنة هناك فقدت الثقة في المسؤولين اراضي تماسينت المخصصة للفلاحة يستفيد منها اشخاص ليسو بذوي الحقوق فالساكنة اختارت النضال كسبيل وحيد لانتزاع حقوقهم واسترجاع مانهبه السماسرة مادام القيمون على الامر يتغاضون عن الاقصاء والتمييز الذي يطال ذوي الحقوق في اراضي ايت ازدك