عُثر على جثة شابّ كان قد اختفى من مدينة طنجة منذ أكثر من شهر، بعد التعرف على هويته بثلاجة للأموات بأحد مستشفيات سيدي قاسم، حيث كان قد تعرّض لحادثة سير مميتة بالمدينة ذاتها.
الرّاحل “ر.ح” البالغ قيد حياته 27 سنة كان يعاني اضطرابا عقليا، وكان قد تغيّب عن منزل أهله منذ 5 يوليوز الماضي قبل أن يتعرّض لحادثة سير بمدينة سيدي قاسم ويمكث 27 يوما بثلاجة الأموات، حيث تمّ أخيرا التعرف على هويته والاتصال بذويه من أجل تسلم جثمانه.
ويرتقب أن يتمّ دفن الراحل، الذي كان يقطن قيد حياته بحيّ الإنعاش، بعد نقل جثمانه إلى مدينة طنجة. وقد خلّف خبر وفاته حزنا وسط سكان الحيّ الذي يقطن به وبين معارفه، خصوصا أنه كان معروفا بهدوئه وطيبوبته.
الله يرحمه ويصبر اهله………نفس هد الفئة من الناس يحتاجون الي رعاية خاصة من اهاليهم ودعم من الحكومة
رحم الله الفقيد. انا لله وانا إليه راجعون.
سيدي قاسم مدينة غامضة ومخيفة لقد تعرضت للسرقة سرقت حقيبتي مني في المسجد تركوني مقطوعة السبل هناك بينما كنت داهبة لزيارة بعض الأقارب نصيحتي لكل من يزور هذه المدينة المخيفة الغامضة أن يحذر من الغذر و السرقة وحتى الخطف .
Il faut quand même pratiquer une autopsie sur la victime car un accident peut cacher un meurtre. Vu les abus assez fréquents sur les déficients mentaux il faut prendre ce cas au sérieux pour éviter d"encourager les criminels.
انا للاه وانا اليه راجعون الاه يصبر اهله.
الى صاحبت التعليق رقم 2 مدينة سيدي قاسم من المدن قلائل في هاد البلاد لي قل فها لكريساج او حتى الجريمة ملي كانت عني 13 سنة كنخرج في ليل في اي ساعة مكينشي لي يهدر معاك الله يسامحك