تمكنت دائرة الشرطة بحي أنزا بأكادير من خلال عملية أمنية وصفت بـ”النوعية”، من تفكيك عصابة إجرامية خطيرة متخصصة في السرقة تحت التهديد بالسلاح الأبيض، تنشط على مستوى المنعرجات المؤدية إلى قصبة أكادير أوفلا، وأوقفت عقلها المدبر إلى جانب 4 من شركائه.
وجاء إيقاف المشتبه بهم، البالغين من العمر ما بين 20 و26 سنة، بفضل أبحاث وتحريات ميدانية مكثفة باشرتها الدائرة الأمنية المعنية، أفضت إلى إيقاف العقل المدبر للعصابة، الملقب بـ”سريديلة”، قبل أن تتمكن العناصر الأمنية من إيقاف باقي مشاركيه. كما أسفرت عمليات التفتيش التي أنجزت بشأن هذه النازلة عن حجز مجموعة من الأسلحة البيضاء مختلفة الأحجام، وأشياء محصلة من السرقات.
وتبين من خلال البحث المعمق الذي أخضع له المشتبه فيهم ضلوعهم في العديد من السرقات تحت التهديد بالسلاح الأبيض، المقترفة مؤخرا بالمنعرجات المؤدية إلى قصبة “أكادير أوفلا”، كما تعرف عليهم جميع الضحايا الذين سجلوا، في وقت سابق، شكاياتهم لدى مختلف دوائر الشرطة بالمدينة إثر تعرضهم للسرقة بالنقطة المذكورة.
وكانت عناصر الدائرة الأمنية نفسها نجحت منتصف شهر غشت الماضي في تفكيك عصابة إجرامية أخرى تتكون من أربعة أفراد، تتراوح أعمارهم ما بين 16 و22 سنة، ينشطون بدورهم في اعتراض سبيل زوار القصبة والاستيلاء على ما بحوزتهم تحت التهديد بالسلاح الأبيض.
انا استغرب كل بعض شهور نسمع عن عصابة اكادير اولا كان الا من لا يستطيع القضاء على مثل هده العصابات ونحن نتساءل لمادا ماتت السياحة في اكادير اصلا الا من ضعيف بالمقارنة مع قيمة المدينة السياحية ومع الكثافة السكانية التي تزيد يوما بعد يوم
مثل هؤلاء المجرمين يؤثرون بشكل مباشر على السياحة الداخلية والخارجية بهذه المدينة الجميلة. يجب معاقبتهم ولو بالجلد لأن عددا كبيرا من سكان أغادير يعيشون من السياحة وكثير من الناس منهم عبد ربه سيحرمون من الاستمتاع بهذه المدينة عند زيارتها.
الأسرة المغربية لها اليد الطولى في عدم تربية الأبناء وبالتالي تفريخ مجرمين اصفهم بدواعش الشرع وللامهات دور كبير في تكرار ابناءهن للجرائم بمدهم بما يلزمون من اكل ولباس ومواد النظافة والنقود ليعيشوا في رفاهية بالاعتقال وعندما يفرج عنهم يعيدون الكرة..أطالب المنظمات الحقوقية شخصيا برفع اليد عن هؤلاء المجرمين وعلى القضاء ضرب بيد من حديد حتى يتمكن المواطن المسكين من العيش في امن وأمان لانه بصراحة الوضع خطير جداً..هناك قاعدة تقول تنتهي حريتك عندما تمس حرية الآخرين
مشات عصابة جات عصابة وباش ما تجيش العصابة الثالتة خص الامن يكون حاضر باستمرار والا ستكرر الماساة لمواطنين اخرين ابرياء
شكرا لاسرة الامن الوطني ومزيدا من اليقضة والحدر.
مؤخرا زرت اكادير اوفﻻ و لست مقيما بالمدينة. و قد شد انتباهي ان المكان بقدر ما هو عال في السماء بقدر ما هو منحط في الجمالية و النظافة و اﻷمن. الطريق اليه خطيرة جدا و اتصور لو انهارت يوما بسبب الشقوق الظاهرة فيها و التي تدل بالتاكيد على انزﻻق للتربة .الشيء الثاني هو مظهر البناء العشوائي الموجود بين القصبة و الجهة المطلة على المدينة ﻻ يعقل السماح بهكدا عشوائية في البناء تحت مسمى مقهى و مراحيض. شيء اخر مقزر هو ركن اﻹبل مباشرة على اﻷسفلت طول النهار تحت الشمس حيث تتبول و تتبرز بعين المكان دون مراعاة ان الزوار يﻻحظون ذلك المنظر المؤثت لمزبلة على سطح اكادير.
المﻻحظة اﻷخرى هي الباعة المتجولون بالمكان و انعدام اماكن النظافة و 5 دراهم اجبارية تؤديها ان ولجت المكان بسيارة.
اطلب من السيدة زينب العدوي ان تصعد يوما متخفية الى هناك لترى خصوصا الشقوق بالطريق . السؤال:ماذا لو هوت يوما في الحافة حافلة سياحية بسبب هذه الشقوق عند مدخل القصبة؟