عسكري سابق يقتل زوجته طعنا وسط إنزكان

عسكري سابق يقتل زوجته طعنا وسط إنزكان
السبت 3 دجنبر 2016 - 15:00

لقيت امرأة تنحدر من ضواحي اشتوكة، ويبلغ عمرها حوالي 36 سنة، مصرعها في طريقها إلى المستشفى الإقليمي بإنزكان الذي نُقلت إليه بعد تعرضها لطعنات بسكين وجّهها لها زوجها، وهو عسكري سابق، اليوم السبت وسط محطة سيارات الأجرة بمدينة إنزكان.

وتمكّنت مصالح الشرطة القضائية بالمدينة من توقيف الزوج ونقله إلى مخفر الشرطة لتعميق البحث معه حول دوافع ارتكابه لهذه الجريمة؛ وذلك في إطار تدابير الحراسة النظرية التي أمرت بها النيابة العامة المختصة.

وأفاد شهود عيان بأن خلافا أُسريا كان قد نشب بين الزوجين، غادرت على إثره المفارقة للحياة بيت الزوجية لأزيد من أسبوع، ليضرب معها زوجها موعدا اليوم في إنزكان، من أجل تسلّم مفتاح إحدى غرف المنزل التي كانت تحتوي على بعض أغراضه الشخصية.

وبعد اللقاء بمحطة إنزكان، أضافت المصادر ذاتها، دخل الزوجان في مشاداة كلامية، لم يتمالك معها الزوج أعصابه، فوجه لكمة إلى وجه زوجته، قبل أن يستلّ سكينا ويطعنها به.

‫تعليقات الزوار

17
  • متابعة
    السبت 3 دجنبر 2016 - 15:08

    ولينا نسمعوا غير المصائب الله يحضر السلامة

  • مواطنة حرة
    السبت 3 دجنبر 2016 - 15:12

    لا حول و لا قوة الا بالله ….يارب حد الباس و الطف بينا و اهدي خلقك ياااااا رحماااااان اعييييييت من هاد الاخبار الخايبة… صافي بارااااكااا علينا من الاجراااام. وااااااو بنادم ديرو عقلكووووووم واااا علاش تاتقتلو بعضكم وااااا اتاااقو وجه الله آااااا عباااااد الله……

  • مثلي مسلم
    السبت 3 دجنبر 2016 - 15:25

    لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
    حسبي الله ونعم الوكيل
    اللهم إن هذا منكر
    أي زواج هذا !!!!!

  • mre
    السبت 3 دجنبر 2016 - 15:35

    هادشي ديال الحقوق و الحرية ما صلحناش. حنا كنقتلو الروح على والو.

  • المدونة
    السبت 3 دجنبر 2016 - 16:04

    لربما و صلت الامور ألى إلطلاق . لكن السؤال المطروح كيف يمكن للزوج ان يلجأ إلى هذا الفعل الشنيع بهذه البساطة . فإذا كان سيخسر الاولاد و المنزل و نصف مرتبه أو أكثر . فالامور في هذه الحالة جد قاسية. اما إذا كان غير فيجب عليه أن يعاقب اشد العقاب ليكون عبرة لغيره

  • مغربية
    السبت 3 دجنبر 2016 - 16:39

    و رغم كثرة هذا النوع من الجرائم، يتجرأ بعضكم و يتحدث عن ما يسمى ب "العنف ضد الرجال."

    لا حول و لا قوة إلا بالله

  • متـــــــــــألم
    السبت 3 دجنبر 2016 - 17:17

    انا لله وانا اليه راجعون. ان سبب هذه المصائب بين الازواج هو قانون

    مرونة الأسرة.عفوا مدونة الاسرة.

    في السابق وفي زمن كان فيه الحياء والحشمة. اذا غضبت المرأة من زوجها

    توضع بدار الثقة* دار العريفة* حتى تسوى الامور. اما اليوم وحالة

    الأخلاق كما ترون ردئة تخرج المرأة ويمكن ان تصاحب خليلها في غفلة

    عن زوجها. زيادة عن فرط في الحقوق المكفولة لها على الزوج التعس

    الذي ربما لايحصل على ابسط الضروي للعيش الا بشق النفس وزيد وزيد

    من وعورة العيش….. وهوما دفع بالشباب الي العزوف عن الزواج.

    نرجوكم اعادة النظر في هذا القانون المجحف بالنسبة للرجال والا سترون

    المزيد من المصائب. اللهم رد بنا اليك ردا جميلا.

  • خالد
    السبت 3 دجنبر 2016 - 17:42

    جل هده الجرائم يكون محركها لسان المرأة الجارح و مستفز "تفاخر المرأة بأنها تخونه و أنه مشي راجل" كلمات تطق بها المرأة قد تجعل الرجل يكمل ما تبقى من حياته في عكاشة بجريمة بشعة .المهم تبقى المدونة هي سبب هده الجرائم و الفساد إلى درجة أصبح كل سائح يريد أن يزور بلادنا يتكتم خوفا على صمعته

  • قتل من نوع آخر
    السبت 3 دجنبر 2016 - 17:43

    جمع بينهما حب جارف بداية السبعينيات فتزوجا و كونا أسرة و مرت السنوات كبر خلالها الأبناء فكونوا بدورهم أسرهم . أحيلا على التقاعد و أصبحا جدين لأحفادهما و اقتربا من السبعينيات من عمرهما أصيب الجد ب(مرض غريب)بالنسبة لمن هم في هذه السن. إنها المراهقة المتأخرة و جمعه حب بأربعينية مطلقة. في الحقيقة لم نعلم إن كان ذلك حبا أم نزوة عابرة خصوصا أنه خير زوجته السبعينية بين الطلاق أو الموافقة. ما رأيكم يا قراء هسبريس أليس هذا التصرف قتل من نوع آخر في حق هذه الجدة ؟

  • الأسد الغضوب
    السبت 3 دجنبر 2016 - 18:02

    أسباب مثل هذه الجرائم تعود إلى الانحلال الأخلاقي للنساء المغربيات اللواتي كن قدوة النساء العربيات في الماضي القريب.. الآن للأسف تغيرن و تغير معهن الزمن لأنهن اتبعن النمط الغربي خصوصًا التركي، و نصائح مجموعة من المطلقات المنطويات تحت إسم جمعية حقوق و حرية المرأة… إذن هنيئا لكم بالحرية و انحلال الأسر و تشتيت البيوت.هذه هي نتائج الحرية المقلوبة..

  • الواقع
    السبت 3 دجنبر 2016 - 18:33

    مع كامل الأسف حتى بعظ الزوجات يقلنون من احترام ازواجهم.الفقر من جهة والجهل من جهة وعذم الاحترام من جهة.الله يرد بنا لا حولا ولا قوه إلا بلاه.

  • شاهد عيان
    السبت 3 دجنبر 2016 - 20:21

    ما رأيكم في أخت متسلطة و بناتها المتسلطات تسببوا في طلاق خالتهم الوحيدة و يتيمة الابوين بعد زواج دام 26 سنة بدون مشاكل. بعد التقاعد و الإنتقال شهر غشت 2015 لمدينتهم الاصلية و السكن في المنزل الجديد بعد إنتهاء الأشغال يوم 31/12/2015 .شاءت الأقدار أن يذهبوا جميعا لقضاء عطلة الصيف في شهر 8/2016 التي كانت عطلة الظلم و العنف اللفظي من بناتها المتسلطات ضد الرجال لدرجة أن الجيران في نفس العمارة يشتكون دائما .بعد العودة و أواخر شهر شتنبر الماضي مؤامرة ضد زوج خالتهم لأنه لم يركع لهم مثل رجالهم الذين اعتادوا علىٰ تلك الإهانات طوال السنين الماضية لأن جلهم مروا من المجالس التأديبية سوى في المحاكم أو في منزلهم و يجتمعون علىٰ كل من سولت له نفسه أن يتكلم. المهم القاضي سينطق بحكم الطلاق هذا الشهر.

  • Tim
    السبت 3 دجنبر 2016 - 20:36

    Mr ALASSAD AL GHADOUB je vous prie de ne pas mettre toutes les femmes dans le même panier,comme il ne faut pas le faire avec les hommes.toutes les femmes ne sont pas mauvaises et tous les hommes ne sont pas bons.avant la moudawana,certains pseudo hommes ne réfléchissaient pas deux fois avt de mettre femme et enfants à la porte pour se refaire une jeunesse avec une nouvelle épouse et aussi une maitresse.Depuis quelques années,le joug de la moudawana faisant préssion il n'y a plus qu'à mettre en doute l'éducation et l'honneur de la femme qui a travaillé,souffert et mis au monde 3 ou 4 enfants pour se voir écartée et empéchée de se défendre et défendre son droit à vivre une vie décente avec cet homme à qui,parfois,elle a été mariée malgré son jeune âge.ne mettons pas tous les problèmes du couple sur le dos de nos soeurs,mères,filles et épouses.

  • المواطن
    السبت 3 دجنبر 2016 - 23:42

    الخيانة هي الوحيدة التي تجعل من الزوج المتأذب اللطيف المتخلق مجرما.
    هناك من يستعمل عقله و يبطئ تفكيره و يدوس على كرامته ويكتفى بالقضاء أو ربما يسامح..
    و لكن توجد فئة من البشر ..لا يعرفون ما هو التسامح أو نسيان.
    لا يعرفون سوى الإنتقام..من الخائنين…

  • رشيد
    الأحد 4 دجنبر 2016 - 02:19

    المرجو اعادة النضر في بنود مدونة الاسرة اعطت المرأة حقوقا كتيرة حتى صارة هي الرجل في حديت عن المرأة (قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اني أرة اكتركم في جهنم …) لسان المرأة أداة حادة تدبح ما الفائدة من هاده المدونة سوى العزوف عن الزواج وساهمت في تفشي الفساد المدونة في كتاب الله ويأتون بمدونة من الغرب لا تتمشى مع تقاليد العرب ولا مع دنهم فين زمان الصبر والحشمة كلشي بسال

  • Rachid chtouka
    الأحد 4 دجنبر 2016 - 14:19

    حسبي الله ونعم الوكيل. أصبحنا اليوم نعيش في الرعب والقتل وسرقة .زوج بلا ضمير ولكن الوم للجمعيات العلمانية التي تطلب الحقوق والحرية .يجب تطبيق عقوبة الإعدام للحد من مثل هده الجرائم البا شعة.

  • أمازيغية
    الأحد 4 دجنبر 2016 - 16:10

    بنادم عادي عنده يقتل روح… يا اخي ابغض الحلال عند الله الطلاق… اللي ما بغاك صافي عطيه الحمرا لاش مازال باغي توسخ ايديك عليه… حمد الله انه فكك منه… دابا هاذ السيد ما ربح لا دنيا لا اخرة و فاخر اياموا … الله يعفوا عليه مسكين… راه مستحيل تقتل روح الا كنتي بكامل قواك العقلية.. لابد عندك شي تزعزيع فالجانب النفسي.. الا هي دارت ليك شي خاجة قللات من الرجولة ديالك طلقها و خلي العبد للمعبود و سيتولى امره… ياااربي عجل سفري من هذه البلاد… مسلمين و لكن ملي كتجي تشوف غادي تقول محال هاذ القوم مسلم.. قلة الايمان و فراغ المساجد و انتشار المثليين و السحاقيات.. و تفشي ظاهرة الاغتصاب و القتل و الخمور و الفساد… و العاهرات معمرين السوق.. و غلاء المعيشة و تزايد كبير في عدد الامهات العازبات.. و اطفال مرميون بالقمامات… ايها المغاربة هل هذا البلد اسلامي ام حبر على ورق ؟؟

صوت وصورة
جدل فيديو “المواعدة العمياء”
الإثنين 15 أبريل 2024 - 23:42

جدل فيديو “المواعدة العمياء”

صوت وصورة
"منتخب الفوتسال" يدك شباك زامبيا
الإثنين 15 أبريل 2024 - 23:15

"منتخب الفوتسال" يدك شباك زامبيا

صوت وصورة
بيع العقار في طور الإنجاز
الإثنين 15 أبريل 2024 - 17:08

بيع العقار في طور الإنجاز

صوت وصورة
مستفيدة من تأمين الرحمة
الإثنين 15 أبريل 2024 - 16:35

مستفيدة من تأمين الرحمة

صوت وصورة
مع ضحايا أكبر عملية نصب للتهجير
الإثنين 15 أبريل 2024 - 16:28

مع ضحايا أكبر عملية نصب للتهجير

صوت وصورة
تألق المدرسة المغربية لعلوم المهندس
الإثنين 15 أبريل 2024 - 15:55

تألق المدرسة المغربية لعلوم المهندس