فارقت امرأة خمسينية الحياة، اليوم الأربعاء، بعد أن صدمها قطار قادم من القنيطرة ومتجه صوب مدينة مكناس؛ وذلك بالقرب من المحطة الطرقية لمدينة سيدي قاسم.
الضحية كانت تعاني من مرض نفسي قيد حياتها، حسب معارفها؛ وأكدت مصادر متطابقة لهسبريس أنها “أقدمت على الانتحار بإلقاء نفسها أمام القطار المتجه صوب مدينة مكناس”.
وحضرت عناصر الوقاية المدنية إلى مكان الحادث، فعملت على نقل جثة الهالكة إلى مستودع الأموات بمستشفى الإقليمي لمدينة سيدي قاسم، لإخضاعها لتشريح طبي لتحديد أسباب الوفاة بدقة، استيفاء للبحث القضائي الذي أمرت به النيابة العامة.
في المغرب لا مكان للاسوياء فما بالك بالمرضى نفسيا وعقليا وذوي الاحتياجات الخاصة. اللهم ارحمها واغفر لها وتجاوز عن سيئاتها ووسع قبرها واجعله روضة من رياض الجنة ولا تجعله حفرة من حفرالنار.امين.
الحكومة تقول انا انا انا والطوفان من بعدي
حقا هذا مخيف قي يوم واحد اكثر من 3 محاولات انتحار في مدينة صغيرة كسيدي قاسم ناهيك عن مدن اخرى من قبيل الثلاثاء سيدي بنور مؤخرا وانتحار الصغار قبل شهرين وانتحار الشرطة والدرك قبل سنتين… وانتخار النساء نواحي تنغير…
حتى من لا يملك علما يعرف أن الوضع الاجتماعي والمهني لم يعد يطاق.
فوارق طبقية ، تسلط ، مشاكل اسرية ، بطالة ، ظلم وحكرة ، فساد وشفرة… وشكون يحس بيك ا ولد بلادي شكون يحس بيك.
لا اله الا الله أنا لله وانا اليه راجعون الله ارحمها
اللهم رحمتك يارب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم شكرا لكم جميعا وتحياتي لكم
إنا لله وإنا إليه راجعون
رحم الله الفقيدة وألهم ذويها الصبر والسلوان
ورحم الله الجغرافيا التي درّستها لأزيد من 30 سنة ولم تعلمني أن سيدي قاسم مدينة ساحلية ……….!!!!!!!
رحم الله هذه السيدة. ….
vous instrumentalisez toujours la religion pour fuire votre responsabilité.Comment peut on etre sure que c est un suicide.Comme ca tout le monde est couvert.A commencer par l oncf.Je comprends pourquoi nous sommes sous developpes
الله يرحمه والله يدير البلاد شي تويل ديل لخير
مهما يكن فليس هناك مبرر للانتحار لا بد للانسان ان يؤمن بالله وملامته ورسله والقضاء والقدر خيره وشره،ذالك ان الارزاق ببد الله وليس بيد الخكومة فكل من خلقه الله الا وضمن له رزقه وعندما ينقضي رزقه ينقضي اجله ولكن لا بد من الاخذ بالاسباب والايمان بالله .ولو ان اهل القرى ءامنوا لانزلنا عليهم بركات من السماء اما النفس فليست ملكا لاحد انما هي امانة لا بد من صيانته الى النهاية واني اعاتب بعض المعلقين لان تعليقاتهم مجانبة للصواب نسوا الله فانساهموا انفسهم صدق الله العظيم
بداية ربي يرحم المغفور لها و طيب الله ثراها .موت السبدة الهالكة قد لا يكون انتحار بل بسبب القطار المغناطيسي الذي قد يكون سببب في إلتصاقها بالسكة وعدم تمكنها من النجاة بحكم قوة الجذب المغناطيسي للسكة .اعرف حالة إمراة تعرضت الى الظاهرة و تمكن الناس من إنقاذها بالجذب بشق الأنفس .فهناك من لا يعرف عن الجذب المغناطيسي للقطار بقدومه فقد تلتصق المواشي كما تعلق السيارات في الحواجز غير المحروسة بقدوم القطار. فالرجاء الانتباه الى هذه النقطة و يمكن الاستفسار عنها فانا لا أضيف شيئا من عندياتي . الرجاء النشر لتعميم الفائدة .