تمكنت مصالح ولاية أمن مكناس من توقيف شخصين من ذوي السوابق القضائية متلبسين بإحداث خسائر مادية بعدد من السيارات التي كانت مركونة بمرآب عمومي بحي السلام.
وبحسب مصادر أمنية، في إفادتها لهسبريس، فقد جرى توقيف المشتبه فيهما بعدما توصلت مصالح الأمن بإشعار حول قيامهما، تحت تأثير حالة التخدير المتقدمة التي كانا عليها، بإحداث خسائر مادية بعدد من السيارات باستعمال السلاح الأبيض.
وأوضحت المصادر أن دورية للشرطة بعين المكان تدخلت لإيقاف المعنيين بالأمر، اللذين قاوما عناصرها بشكل عنيف، وحجزت أسلحة بيضاء بحوزتهما.
وقد تم وضع المشتبه فيهما تحت الحراسة النظرية، بناء على تعليمات النيابة العامة المختصة، فيما لا زالت التحريات جارية لتوقيف شريك ثالث لهما بعد أن تم تحديد هويته.
مع الأسف هذه السلوكات نتيجة لتفشي الإدمان على المخدرات وكذلك بسبب عدم قيام الأسر بدورها "التربية"، على الدولة فتح مراكز للعلاج من الإدمان في جميع المدن لكي يتسنى لهؤلاء الشباب التخلص من الإدمان هكذا يمكننا القضاء على الإجرام .
تحية حارة لشرطة الشرف، التي قلصت من المشرملين باستعمالها رصاصة الرحمة ضدهم.
أما الأحكام فستكون مخففة كالعادة وسيرتاحون في السجن ريتما يستعيدون قواتهم لعلمية تخريبية أكثر آثار ؟؟؟ إنهم ذوي السوابق ! فماذا ينتظر منهم ؟
تحية لرجال الأمن…
يقال في التقرير بان هؤلاء عندهم سوابق.يعني القضاء ليس نزيه عندما يتكرر هذا الاجرام.وهنا مربط الفرس.
السؤال المطروح : لماذا لم يذهبوا إلى منازلهم ليكسروا ما بداخله من أمتعة و أواني ؟ هده أعمال تخريبية مقصودة و هؤلاء وجب عقابهم أشد العقاب لردعم حتى لا يعودوا إلى هذه الأعمال مرة أخرى . الحل لمثل هده المشاكل القيام بدوريات ليلية و اعتقال كل من ضبط حاملا للمخدرات او السلاح الأبيض مع تشديد العقاب عليهم ماديا و معنويا .
ليست حالة التخدير بل الحسد و الحقد الموجود بين المواطنين إلا من رحمه الله…بل هناك حالات كتيرة متل تكسير زجاج المنازل أو الرشق بالحجارة على القطارات يجب أن تكون العقوبة قاسية مع حقنهم أو أدخالهم إلى مصحة أمراض العقلية و السجن في حق هؤلاء …هنا في أوروبا تكون حالة نادرة لكن العقوبة تكون كما جاءت في السابق هدا هو الحل
السلام عليكم .
عدد السجناء بلغ 80000 سجين ياكلون ويشربون و. . . وو.الباقي معلوم وغيرمعلوم على حساب المغاربة الشرفاء .ا قترح على الجميع التنصيص على بعض العقوبات البديلة والسهلة مثل الخدمة العامة +تعبيد الطرق …….
وفي حالة العود العمل علي تطبيق حد الله الذي سيكون الفاصل والقاطع مع هولاء المجرمين .
هذهِ نتيجة سياسة التخدير لاحعل التخلف تولد بشر حاقد مريض نفسيا لا يريد ان يفعل أي شئ فقط يريد ان يعيش فابور مجانا
مثل هؤلاء المجرمين لردعهم – اعتقد ان هناك حل ناجع 100/100 ) و هو : على الجهات المسؤولة بإدارة السجون استغلالهم تحت حراسة مشددة من الامن ، الدرك الملكي أو الجيش ، في فك العزلة عن بعض المناطق الجبلية التي لا تزال في حاجة ماسة للطرقات تماما كما كان يعامل السجناء قهرا إبان الاستعمار و بدالك يضرب – كما يقال – طيرين بحجارة واحدة :
1/- ردع المجرم من جهة .
2/- و استفادة البلاد من خدماته مجبرا من جهة ثانية حتى لا يعود إلى جريمته مرة أخرى . و ادا كرر الجريمة تضاعف له المدة التي سيقضيها في هده الخدمة الجديدة و هكذا حتى يردع تماما .
تحية طيبة لرجال الأمن. والقرطاس للمجرمين المشرملين الذين يريدون التخريب.
كل تلك الاعمال الاجرمية نتيجة تعاطي المخدرات .لذلك يجب على الدولة انشاء مراكز خاصة لعلاج الادمان …….