أوقفت مصالح الأمن بمفوضية الشرطة بمولاي إدريس زرهون شخصا يشتبه في ارتكابه أفعال “انتحال صفة ينظمها القانون والنصب والاحتيال”.
وبحسب مصدر أمني فإن المشتبه فيه “كان يتسلم مبالغ مالية من ضحاياه بعد إيهامهم بقدرته على توفير منافع لفائدتهم، من قبيل الحصول على رخص ووظائف وتسهيل قضاء أغراض مختلفة”.
وأضاف المصدر ذاته أن عناصر الأمن حجزت، بعد مداهمة منزل المتهم، مجموعة من الوثائق الإدارية والطلبات الخاصة بعدد من الضحايا، وأدوات كان يستغلها في إيهامهم وإقناعهم بصفته المنتحلة.
وقد تم وضع المشتبه فيه تحت الحراسة النظرية، واستدعاء الضحايا للاستماع إليهم؛ وذلك تحت إشراف النيابة العامة المختصة بمكناس.
كتاروا هاد الشكلات الله ياخد فيهم الحق يحيى الامن المغربي الله الوطن الملك
على الشرطة اظهار صور للموقوغين في مثل هذه القضايا (النصي والاحتيال وانتحال صفة ينظمها القانون) وتعميمها على نطاق واسع حتى يتم التعرف عليهم ممن يهمهم اﻷمر أو وقعوا ضحايا لهم.
مجرد رأي
ز رهون المدينة الوديعة ضاعت للاسف سرقات يومية اهمال تام شباب تاءه سلطات مستهترة لك الله يا زرهون
تنوعت أساليب وأشكال النصب و الاحتيال والهدف واحد الحصول على مبالغ مالية والإيقاع بأكبر عدد من الضحايا، فهذا نصاب س.م من وجدة ادعى انه مقاول عقاري وفتح مكتبا بالقرب من مقر الوقاية المدنية وقام بوضع اعلانات مغرية لمن يريد شقة طبعا دفع له العديد من المواطنين نصف المبلغ والباقي على شكل أقساط اتضح فيما بعد أنه لا يملك أي قطعة أرضية هو مبحوث عنه منذ 4 سنوات وفي حقه مجموعة من مذكرات البحث الوطنية وضحاياه كثيرون من الرباط والدار البيضاء سطات ووجدة ومنهم ينتمون إلى الجالية المغربية ومع كل هذا فمازال ينصب الفخاخ لمواطنين يحلمون بشقة بنفس الطريقة على الفيسبوك ويدعى أن لديه مشروعين برأس الماء ومديونة نتمنى أن يقبض عليه حتى لا يسقط ضحايا آخرون. لقد دمر هذا النصاب حياتنا وأحلامنا علما بأننا نعاني من فاتورة الكراء .
نصر الله الملك محمد السادس وحفظه بالذكر الحكيم وسدد خطاه وايده.
جزيل الشكر لمنبرنا الرائد هسبريس.