أُصيب رجل أمن، برتبة ضابط، اليوم الثلاثاء، بجروح استدعت نقله إلى المستشفى الإقليمي بإنزكان؛ وذلك أثناء تدخّل دورية للشرطة من أجل إيقاف جانحين، أبدى أحدهما مقاومة شديدة للتدخل الأمني، قبل شل حركته وسط المحطة الطرقية بالمدينة ذاتها.
شهود عيان أوردوا، في إفادات متفرقة، أن شخصين، يرجّح أنهما كنا في حالة سكر متقدّمة، ومن ذوي السوابق القضائية، استقلّا سيّارة أجرة كبيرة بمعيّة فتاتين، قبل أن ينزل منها أحدهما ومرافقته، فيما عمدَ الآخر إلى إشهار سلاح أبيض في وجه السائق، مُرغما إياه على المغادرة.
وأضافت المصادر ذاتها أن تدخل دورية أمن صادفت الواقعة أفضى إلى إيقاف أحد المشتبه فيهما، رغم مقاومته الشرسة ومحاولته الإفلات من القبضة الأمنية، وهي العملية التي أسفرت عن إصابة أحد عناصر الأمن، فيما لازال البحث جاريا لإيقاف مرافقه.
واستنادا إلى مصادر طبية من قسم المستعجلات بالمستشفى الإقليمي لإنزكان، فقد استقبل المرفق الطبي رجل أمن برتبة ضابط، وصفت إصابته بـ”غير المقلقة”، على مستوى يده وأنفه، مضيفة أن جهود الطاقم الطبي والتمريضي تضافرت خلال الساعات الأولى من صباح اليوم من أجل تمكينه من كل الإسعافات والعلاجات الضرورية.
يجب على السيد المدير العام للأمن الوطني إصدار تعليماته لرجال الشرطة باستخدام أسلحتهم الوظيفية ضد أي مجرم يهدد أمن العباد والبلاد….مع حماية رجل الأمن القانونية…….تحية لكل رجال الأمن الأوفياء
السلام عليكم هدو المجرمين خسهم الإعدام اهنو العباد ادشي بزاف
بطل ابن البطل
يحيا الامن والامان بمثلك أيها الشرطي المحترم ستكبر في أعيننا
اعانك الله في مهنتك
Mes chaleureux remerciements aux membres vigilants de la seruté nationale. Les citoyens étaient en pleine sécurité grâce à la réussite de cette intervention
مشكل وحد شهر نلقاه خرج كيدور في انزكان بسبب العفو والرشوة
غالبا ما أصبحنا نسمع مثل هده الأحداث المؤلمة في حق رجال الامن من طرف مجرمين..أعتقد أن استعمال السلاح الوظيفي هو الحل الا نجح لحماية امننا بالمفهوم الشمولي.واتمنى تشديد العقوبات على كل من حمل السلاح الابيض سواء على الامن او المواطنين.
هادي كتسمى البسالة جبد السلاح قرطاسة الراس لاش جالس تناتف معاه بحال البنات بان ليك جبد جنوية جبد السلاح بدون انظار قرطاسة فالركابي بان ليك بغا اهجم عطيها ليه بين العينيين
الشرطة تفقد الهيبة ، الشرطي يجب ان يستعمل سلاحه في مصل هذه الحالات
لا تهاون مع المجرمين كفانا تخلفا من الاول جبد السلاح طلب من ينزل الجنوية بغا هي هاديك مبغاش قرطاسة في الرجل
انا متفق مع السيد زهير لا مجال للحوار مع مجرم مسلح قرطاسة بين العينبن
كان من الأفضل إطلاق نار مكثف على المجرم المسلح دون انذار.
و الأن مادام هو معتقل يجب تعذيبه. في السجن ووضعه بسجن انفرادي و حرمانه من التدخين. و اعطائه الحق في وجبة غداء كل تلات فقط.
اين السلاح لايقاف المجرمين سؤال …..ماهو دور المسدس الوظيفي لرجل الامن ؟ هل سيستعمله مثلا في الشريط الحدودي للملكة لا لان لها جنود باسلحة تقيلة على اهبة الاستعداد…….ان لم يحمي المواطنين به و نفسه من الجانحين فلا دور لهذا المسدس……..المجرم له حنكة و هيبة يضرب بالسيف وان كان له مسدس سيضرب به ……و نحن ضحايا كمواطنين لتجبر المجرمين علينا و ضربنا و سلب اموالنا امام اما حقوق الانسان او ضعف الاجهزة منها القضاء و احيانا بعض رجال الامن لعدم اللياقة البدنية او كبر في السن او الخوف من استعمال سلاح وظيفي و الاجراءات
اما مع استعمال السلاح ضد كل حامل سيف مايتناوله هؤلاء المجرمون من مخدرات وحبوب لن يوقفهم الا السلاح او الكريموجين القوي حفاظا على سلامتهم.
الحموشي ديما الفوق الفوق.
يجب توجيه إنذار للشرطي لانه عرض نفسه للخطر بعدم استعمال سلاحه الوضيفي لانه بهدا التصرف يفقد جهاز الشرطة لهيبته .