أفلحت عناصر الشرطة بولاية أمن فاس في إيقاف شخص يشتبه بتورطه في قضية تتعلق بالضرب والجرح بالسلاح الأبيض في حق شرطي، برتبة مفتش، تابع لفرقة الدراجيين المتنقلة بولاية أمن فاس، أثناء قيامه بمهامه وسط مدينة فاس.
المشتبه فيه، الملقب بـ “الصوصيطة”، من ذوي السوابق القضائية وموضوع قضايا عدة جارية تتعلق بالسرقات تحت التهديد بالسلاح الأبيض. وقد تعرض مفتش الشرطة للضرب والجرح بواسطة السلاح الأبيض على يد المتهم، عندما حاول الشرطي إيقافه، ولاذ بالفرار.
وعلى إثر الحادث، تجندت العناصر الأمنية وقامت بالتحريات الميدانية، واستطاعت تشخيص هوية الجاني.
وبعد رصده ومحاصرة المكان الذي اختبأ فيه، تم إلقاء القبض عليه وبحوزته السلاح الأبيض، بعد اقترافه عمليتين متفرقتين في اليوم نفسه الذي اعتدى فيه على الشرطي؛ الأولى قضية ابتزاز تحت التهديد بالسلاح الأبيض لبائع مواد غذائية، والثانية سرقة هاتف نقال.
وقد جرى وضع المشتبه فيه تحت تدابير الحراسة النظرية لتعميق البحث معه وتحرير مضر رسمي في المنسوب إليه، تحت إشراف النيابة العامة المختصة بمحكمة فاس.
واش عارف هذيك أغنية ديال ومشيتي فيها …….
شي هبر من غير الاجرام غلى فاس من فضلكم ملينا الاجرام فهاد المدينة
اطلب من الجمعيات التي تريد الاستقرار لهذا البلد الحبيب التدخل من أجل إنصاف هذا المعتقل مسكين.لعفووووووووو
هذا هو حقوق الانسان التي تنبح ورائها جمعيات خروفية وليست حقوقية أليس من حق الشرطة والامن أن يقمع مثل هذا المجرم الظال الذي يتهكم على الابرياء وصولا للرحال الامن؟ فأين هي الجمعيات وخروجها للتنديد كلما اتهم رجل امن بلعتداء وهمي على مواطن فلما لا تخرج الان وتندد بما الحق بهدا الامني من ضرب وجرح ؟
للاسف التعليق 3 الخاص بي كله تهكم على ذلك المجرم المعتدي.لاكن بعض الناس خصهوم ازيدو يقراو شويا باش افهموا عاد اوليو اديرو جيييييييم.
لو كانت الأحكام قاسية و زجرية ، لما وجدنا مثل هءولاء الحثالة من المجرمين يتوالدون كال الطحاليب . انظروا الى الأحكام القاسية و الى درجة الإعدام ،ففي نفس هذا اليوم اقرأ خبرا مفاده : الحكم بالإعدام على مروج للمخدرات في فلسطين على صفحة هيسبريس . هكذا يكوًن الحكم لكي يكون عبرة لمن خولت له نفسه القيام بأعمال تخريبية ..فمن لم ناديه نفسه أدبه الشرع.
أتمنى إعادة النظر في إدارة السجون. كل المجرمين الذين يرتكبون جرائم هم أصحاب سوابق و خريجي سجون، وهذا يعني أن إدارة السجون لا تقوم بواجبها في معاقبة المجرمين وتربيتهم. لا ، بل تفسد أخلاقهم أكثر وتجعلهم يصبحون مجرمين محترفين لا يخافون السجن . إلى متى أيها المسؤولون عن السجون سنضل على هذه الحال.