مثلت أمام أنظار وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بتمارة، صباح اليوم الثلاثاء، قاصرتان على خلفية إقدامهما على تصوير مقاطع فيديو لنساء عاريات داخل حمّام شعبي.
وعلمت هسبريس بأن الفتاتين، البالغتين 16 عاما، أقدمتا، أول أمس الأحد بعين عودة، على تصوير نساء داخل حمّام شعبي بالقطاع 2 بحي النصر، قبل أن يتم اكتشاف أمرهما من طرف زبونات الحمّام، ليتم إلقاء القبض عليهما والاتصال بالسلطات المختصة.
وكشف مصدر من الحي أن عناصر من الدرك الملكي بسرية عين عودة التحقت بعين المكان فور علمها بأطوار القضية، قبل أن تقرر الاحتفاظ بالمراهقتين في حالة اعتقال.
وفي الوقت الذي لم يعرف فيه، إلى حد الآن، سبب إقدام الفتاتين على هذا التصرف، أضاف مصدرنا أن الفتاتين وجهت لهما تهم تتعلق بـ”التشهير”.
يجب سن قانون خاص يضرب بعصا من فولاذ لامثال هؤلاء العبثيين. ممن يشهرون بعورات الناس وكم كثروا هذه الأيام.
هاتين القاصرتين يجب أن تعاقبا عقابا صارما حتى تكونا عبرة لغيرهما. ويجب منع إدخال الهواتف إلى الحمام الشعبي قانونيا. الاتصالات تجرى في الخارج.
الاطفال المراهقين عموما توقعا منهم اي شيء
الرضا. ما بقا ليكم غير تصور العيالات في الحمام كلشي قديتيوه. الله يمسخكم. بنات اخر الزمن.
من شر البلية ما يضحك، من سيعاقب القاصرتين ام الوالدين ان كانا مسوولين فعلا؟!؟
تصوير النساء عاريات بدون اذنهن تعتبر جريمة خطيرة لا مثيل لها لانه ممكن نشر تلك الفيديوات في المواقع التواصل الاجتماعي ويشاهدها العالم باكمله ,وفي الحقيقة تصوير اي شخص بدون اذنه تعتبر ايظا جريمة خطيرة وصدمة وسكتة قلبية والى مجلسكم الموقر واسع النظر
يجب منع الذهاب إلى الحمام لأنه اصلا حرام لا يجب التعري خارج البيت ابدا ابدا لن نموت إذا غفلنا في بيوتنا بعدا عن الحرام وخوفا من مثل هذا الموقف
مسكينات جاو إيضحكو هجروه
عبرة لمن يعتبر
منين جاهووم مراهقات راهوم عزبات الله يهديهم هادشي ماشي معقول راهوم كبارات وعارفين
شوف اعباد.الله على تربية موسخة متى نربي الأجيال تدافع عن كرامة الإنسان و لا تنسى ان لديك امك اختك و انتن ما من اقدمتم على هذه المصيبة هل ن
تريدون من احد ان يفضح عرضكم و شرفكم؟ ما هذه الهقلية البليدة الرخيصة؟
ماكاين لا مراهقات ولا قاصرات هادي جريمة كارثية بالتخطيط وعمدا,كيفاش دابا مثلا شي واح غدي يفتح الفيسبوك ديالو ويشوف موه او ختوه او الزوجة ديالو او عمتوه خالتوه عريانة واش زاعما مغديش ينتحر???????????? تصوير النساء عريانات تعتبر من اخطر الجراءم فوق الارظ
حتى مكان ماشي آمن للمرأة سوى دارها و بيتها بالخصوص الى كانت ساكنة مع اهل الزوج تدير فيه مابغات.الى عتبات باب دارها ترد بالها مزيان حتى تجمعات النساء غير مأمونة .تتسلح بحجابها وحيائها ووقارها وتبعد عن الشبهات تغض بصرها وتخفض الصوت ديالها وتحاول تتفادى الاختلاط قدر الامكان ماتخاف والو.
انتشر فيديو باليوتيوب منذ مدة لفتيات لاتظهر وجوههن يتهامسن احداهن تأمر الأخرى بعدم تشغيل الفلاش حتى لاتفطن الفتيات اللاتي يرقصن بعفوية شديدة بحفلة خاصة لفتيات بانه يتم تصويرهن.يستدرجنهن ليقفن امامهن الأخريات يرقصن بشكل مبالغ فيه. والهدف طبعا هو نشره. اصبحت الهواتف الذكية نقمة العصر.
شخصيا امتنعت عن الاستحمام بالحمامات الشعبية وغير الشعبية منذ التمانينات تجنبا للامراض بانواعها وخاصة امثال هذا المرض المذكور في الخبر ومؤخرا نصحت اسرتي بالاستحمام بحمام الدار وفي النهاية منعتهم منه بالمرة تجنبا للامراض خاصة التي تحملها المومسات للحمامات حيث يغسلن اوساخهن ويعرضن صحة الصغار والنساء العفيفات للخطر
اولا ماسبب الاقدام على هاته الافعال؟
السبب الرئيسي هو الاسرة ثم المدرسة (ولاة الامر)، ماذا ننتظر من مراهقين لديهم هواتف ذكية متصلة بالانترنيت يعيشون في عالم افتراضي جد خطير، ليست هناك مراقبة اسرية (الاب في الوات ساب، الام والاخوة كذلك)، كما انه ليست هناك برامج توعية من طرف المدرسة والدولة بصفة عامة.
في الختام انتبهوا لابنائكم وبناتكم من خطر الهواتف وكونوا عبرة لهم.
المحمول مصيبة. حنا جالسين هانيين فجلسة نساء وبرهوش خمس سنين صورنا فيديو بالبورتابل ديال ماماه عطاتو ليه يلعب فيه لعبة باش مايصدعنا.لقات الوالدة ديالو الفيديو متنا بالضحك علم الله لمن سيفطو.اتفقنا اخفاء المحمولات فالتجمعات ديالنا واستعمالها للضرورة القصوى باش ماتتكررش القصة.
زمن الهواتف ذكية و العقول غبية .الله يسترنا والله يهدي ما خلق
عقولهن في فروجهن و المصيبة الوالدين لا وقت و لا اهتمام بأبنائهم مكاين في ولد و رمي للزنقة تربي و هذا حال اغلب الوالدين .
الامر خطير جدا خصوصا ان بعض النساء يستحممن عاريات وهو ما يدفع ببعض المراهقات الى فعل هذه الامور قصد التسلي بها والتشهير بها الم يكن بيعها الى المواقع الاباحية