اهتزت جماعة تروال، اليوم الأربعاء، على وقع حادث اعتراض أربعيني لطفلة لم تتعد ربيعها العاشر، في محاولته لاختطافها واغتصابها، ما تسبب لها في كدمات طالت جسمها الصغير، مع صدمة نفسية.
في هذا الصدد قال “ع. م”، أب الطفلة “إ.م”، إن ابنته كانت في طريقها إلى مدرسة الإمام الجزولي، التي تبعد قرابة 3 كيلومترات عن منزلها الكائن بدوار مكرول، التابع لجماعة تروال، ضواحي مدينة وزان، ليقوم أربعيني، على بعد مسافة صغيرة من البيت، باعتراض سبيلها، والإمساك بيدها، في محاولة منه لجرها إلى مكان خال بعيد عن أعين سكان الدوار.
وأضاف الأب أن المعني بالأمر “عمد إلى إنزال سروال الطفلة، غير أن الواقعة تزامنت ومرور أحد الفلاحين، الذي شاهد الجريمة، ليطلق الذئب البشري رجليه إلى الريح”.
وأحيلت الضحية على المركز الاستشفائي الإقليمي أبو قاسم الزهراوي بمدينة وزان، حيث أخضعت لخبرة طبية مختصة، أكدت عدم وجود افتضاض؛ فيما لازالت عناصر الدرك الملكي بجماعة تروال تنتظر عودة الأب وابنته لمباشرة التحقيق والاستماع إلى إفادتها في محضر رسمي، تحت إشراف النيابة العامة المختصة.
الحمد لله على سلامة الطفلة التي كانت في طريقها إلى المدرسة قبل أن يتعرض سبيلها هذا الذئب الأدمي . ولولا الطاف الله لكانت المصيبة كارثية بالنسبة للوالدين اللذان وجب عليهم من الآن أخد الحيطة والحذر فالوقت خيابت . كنتمناو تشديد العقوبة ليكون عبرة لمن تجرأ على اغتصاب الطفولة البريئة.
من القوانين التي لا يمكن التساهل فيها ،اصطحاب الأطفال إلى إلى المدارس الى سن 12 سنة. وإن لم يحظر والي الطفل لاستسلامه ياخد إلى المطعم برفقة أطر من المدرسة للغداء وتدفع الفاتورة لولي أمره مع أندار بعدم التكرار
يجب اعادة النطر في عقوبة التحرش الجنسي بالاطفال.
الاعدام أعباد الله واش حنا رخاص عليكوم؟؟!!
السيبة كانت سبب طلب المغرب للحماية وهي جرت علينا ويلات الإستعمار،الآن لا أحد آمن لا صغير ولا كبير ولا للي جالس على الحصير، الناس تخرج لقضاء حاجاتها في جماعة نهارا أما ليلا كل واحد يتسلح بما أمكنه.
وجب تكثيف الجهود للامساك بهذا المجرم قبل ان يعترض اخريات خصوصا لمن تبعد عنهم المدرسة مع الساعة الزائدة
ويجب معاقبته ليكون عبرة لكل امثاله
الحمد لله على لطف الله
المرجوا و بالحاح قبل ان تكون ابنة فلان او فلانة ذات مكانة اجتماعية راقية و من تم يكون الإحتجاج قوي أطالب و بصرامة ان يضع الإنسان نفسه موضع الآخر و أن يكون العقاب فيه عبرة كما قال الله الزاني و الزانية الجلد 80 جلدة و لم يقل في حالة ……وفي حالة ….يكون الأمر معاكس ارجوا تشديد العقوبة و الإقتداء بالشريعة و بما أراد الرحمان تشديد العقوبة ليخاف كل من لا ضمير له و الحمد لله على سلامة الفتاة التي اعتبرتها ابنتي و من هذا الشعور كان هذا المطلب و الله يهدي ما خلق
سئمنا سئمنا سئمنا من سماع كل مرة مثل هذه اﻷخبار.إلى متى سيظل القانون المغربي متساهل مع هؤلاء الذئاب ؟
باﻷمس كان الدور على هذه الطفلة.واليوم على أخرى ومن يعلم قد تكون طفلتي في الغد.
يجب تفعيل عقوبة اﻹعدام.هؤلاء مرض خبيث نرجو استئصاله من المجتمع.ولا خير يرجى منهم.
لم يشر المقال عن إلقاء القبض على المجرم. لو كانت أحكام قضائية قاسية تصدر في حق هؤلاء المجرمين لما تكررت هذه الجرائم. يجب قطع الرؤوس والحكم بالإعدام على كل من اعترض طريق طفل أو طفلة بغرض الإساءة والاذى.
كن كان بحال هاذ المجرم هنا في أمريكا لما حكم عليه ب 99 عام نافدت لكن القضاء عندنا مرتشي سيتم العفو عليه في غضون أشهر و تعود حليمة الى عادتها القديمة بعد ما سمعنا أصحاب العفو يدفعون 14 مليون !!!؟؟؟!!!؟؟$$$$
والله مافهمت بندام ف40 سنة ومكبوت يااااخ على بشار كيداير.راه واش بندام لهد الدرجه مايقدرش يتحكم فراسوا والله كون نخافو على بناتنا ولينا نخفو على ولدنا وبنتنا كون نخافو من البارني ولينا نخافو عليهم من كلشي ياخواتي تهالو فبناتكم واولدكم ولعندها الوقت توصلو وترجعو من المدرسة والله يحفظ وصافي.