لقيت امرأة مصرعها، زوال اليوم الأربعاء، على الطريق الوطنية رقم 1، على مشارف الجماعة الترابية “المعدر الكبير”، التابعة لقيادة ارسموكة، بإقليم تزنيت؛ إثر اصطدام بين سيّارتين خفيفتين.
كما توفي، في الحادثة نفسها، سائق سيّارة ينحدر من أكادير، قبل وصوله إلى المستشفى الإقليمي.
الحادث المُميت خلّف إلى جانب الهالكين خمسة جرحى، نُقلوا إلى المستشفى الإقليمي الحسن الأول بتزنيت؛ وأوردت مصادر طبية أن حالة واحد منهم جدّ حرجة.
وانتقلت السلطات المحلية بقيادة ارسموكة وعناصر الدرك الملكي والوقاية المدنية إلى مكان الحادثة، حيث عملت على انتشال جثة المتوفاة من السيارة، ونقل المصابين إلى المستشفى، لتلقّي العلاجات الضرورية. كما جرى فتح تحقيق في أسباب وظروف الواقعة.
لقد قلنا اكثر من 100 الف مرة ان السرعة LA VITESSE هي ام هذه الحوادث المميتة ولا احد يعتبر فانتظر العاقبة ايها المتهور في الطريق
السبب الحقيقي لهدا الحادث هو انعدام علامات التشوير خاصة وأن الاشغال جارية في مكان الحادث الأليم.
والله العضيم نتحد اي مغربي كيسوگ طموبيل ديالو أو عينيه كيشوفو علامات الشوير لبلايك تاع الطريق صايگ طوموبيل بحال لصايگ حمارة حتى كتلاق معاها خرج على الماس وعلى راسو الاشارات الطرقية عير موجودة في القاموس تاع شفور المغربي الله يستر
الى الاخ اللذي قال كل المغاربة لا ينتبهون الى علامات التشوير .اقول لك يا اخي انك مخطء .فهناك من يسوق سيارته وهو يطبق كل ما تقوله كل اشارة لكن هناك فءة من الناس الله يهديهم يسوقون وعقولهم غاءبة تماما زيد على دالك السرعة المفرطة .وما اقوله هو عن تجربتي في السياقة