تمكّنت مصالح الدرك الملكي بجماعة تروال من إقليم وزان، اليوم الخميس، من إيقاف “ل. م”، البالغ من العمر 40 سنة، للاشتباه باختطاف ومحاولة اغتصاب تلميذة في ربيعها العاشر تنحدر من دوار مكرول بالجماعة المذكورة.
وكان الموقوف، الذي يعد من ذوي السوابق العدلية، قد توارى عن الأنظار، بعد أن عمد إلى اعتراض سبيل تلميذة وأختها، حين كانتا في طريقهما إلى مدرسة الإمام الجزولي، والإمساك بيدها في محاولة منه لجرها إلى مكان خال بعيد عن أعين سكان الدوار قبل أن ينكشف أمره وهو بصدد الشروع في الجريمة الجنسية
مصادر مطلعة أكدت لهسبريس خبر اعتقال المشتبه به بدوار كليتة من جماعة تروال الواقعة ضواحي مدينة وزان، مشيرة إلى أن الأربعيني اعترف بجرمه، إلى جانب عمليات سرقات متفرقة كان ينفذها بين الفينة والأخرى، في محضر رسمي تحت إشراف النيابة العامة المختصة في انتظار عرضه على غرفة الجنايات بمحكمة القنيطرة.
في سياق متصل، أعلن نور الدين عثمان، الكاتب الإقليمي للعصبة المغربية للدفاع عن حقوق الإنسان فرع وزان، عن مؤازرته للضحية التي تعيش وضعا اجتماعيا هشا، منوها بمجهودات عناصر الدرك الملكي بمركز لمجاعرة لإلقائها القبض على الفاعل في وقت وجيز.
هل المقاربة الأمنية هي الحل ؟
شباب ضايع ، لا تكوين ، و لا توجيه ، شباب ضايع ، متشرد ، يتعاطى المخدرات، العنف، السرقة و الاغتصاب .
ماهو دور الجماعات القروية و الحضرية للاعتناء بالشباب الضايع ؟
كيف يمكننا من تقليص العنف ، الاعتداء بانواعه وووو
الشغل ثم الشغل ثم الشغل للشباب …. لكن المسؤولين مامسوقينش
الله استر على حال كولى يا ربي السلامة او تحية خاصة لناس الدرك الملكي لقامو بالواجب او دغية شدو المجرم المريض
الحمد لله على لطف الله الي حمى هذه البنت لوالديها.واخا الصدمه ماساهلاش..وتحية كبيرة لدرك و لكل رجال السلطة والله يحفظ جميع وليدات
باش حسن من اوربا او امريكا لوكان طاح فيديهم بحال هذا 30 سنة ديال الحبس ميعقلوش عليه وخا يكون باه رئيس الدولة اما حنا مك يامك ميفتوش ليه 1سنة من بعد 3شهور غيخد العفو الملكي وهاهو حر طليق، يكل فولاد عباد الله ،،،،،، والله ثم والله الى مكانش الاعدام هاذ الظهيرة عمرها متحيدش حتى يرث الله الارض ومافيها
المغاربة يتطلعون الى الدولة الحق و القانون ويعتزون ويفتخرون بالأجهزة الأمنية الفخر والمفخرة المغرب و المغاربة عن الجدارة واستحقاق التي تبذل المجهودات الجبارة والتضحيات الجسام على المدار الساعة لجعل القانون هو الأسمى رغم كثرة الجرائم و تعنت البعض بل فهمه القانون على مقاصه وسداجة اخرين بالعقلية متجبرة متحجرة هدفها بالأساس أنها ضد الإصلاح و التغيير و لا زالت تحاول تكريس الخروقات بالوسائل و الضغوطات إلى الجانب إرهاصات مناورات انفصاليي الداخل التي تستغل مشاكل اجتماعية على رأسها التشغيل وبالتالي الدولة الحق القانون هي الحل وفي نفس الوقت ترغب بها المؤسسة الملكية ويتطلع اليها المواطنون مع العلم ان جواب كل مغربي على شكل التالي باغين المعقول القانون فوق كلشي عمر او أزيد وهذا يخدم الأجيال القادمة والمصالح العليا للمغرب و المغاربة بين الأمم على المدى البعيد.
تحية كبيرة لرجال الدرك الملكي مجهوداتكم مشكورة و مزيدا من الحزم مع هؤلء المرضى النفسانيين!