تمكنت عناصر الدائرة الأمنية السادسة بأكادير من إيقاف شخصين، يبلغان من العمر 25 و30 سنة، للاشتباه في تورطهما في قضايا مرتبطة بالسرقة.
وكشفت المعطيات المتعلقة بهذه القضية، حسب إفادة مصدر أمني، أن المشتبه فيهما اقترفا عدة عمليات سرقات بالكسر، استهدفت محتويات سيارات كانت مستوقفة بالشارع العام، بالإضافة إلى سرقة من داخل منزل بحي أغروض ببنسركاو، تمكنا من الولوج إليه عن طريق التسلق.
وكانت عناصر الدائرة الأمنية السادسة تفاعلت مباشرة بعد وقوع تلك العمليات وباشرت تحريات وأبحاث ميدانية، ما مكن من تحديد هوية المشتبه فيهما، قبل أن يتأتي إيقافهما على مستوى أحد الأزقة بحي أغروض، بعد عملية مراقبة وترصد استمرت لساعات.
وتمت إحالة المشتبه فيهما، وهما من ذوي السوابق القضائية في ميدان السرقات، على المصلحة الولائية للشرطة القضائية؛ وذلك من أجل تعميق البحث معهما قبل تقديمهما أمام النيابة العامة المختصة.
note
je note que ces gens agresseurs sont manqué de beaucoup d aide sociale et de tendresse, et il faut veiller à leurs aide socio-éducatif , jusqu'à au leurs mise en considération de conscience après vient leurs aide socio-économiques pour passer à leurs vrai intégration sociale dans la société.
nous sommes tous responsable de notre société marocain.
اين الامن من سرقة ثورات البلاد وسرقة العقار ونهب الث وة ال
دسمكية . اين الامن من الرشاوي في المحاكم وارتشاء القضاة والمحامين .غيرهم اين هم من بارونات المخدرات الكبار . ام انهم لا يلقون القبض الا على المساكين والمستضعفين الذين لم توفر لهم الدولة ظىروف العيش الكريم . وعطلتهم . ولم توفر لهم تعليما نافعا . من المسؤول عن الاجرام والسرقة والتشرميل . هل الشعب ام الدولة . لماذا يسكت القضاء عن الاختلالات الكبرى واعتداءات المسؤولين الكبار في حق الشعب ولا تتم محاسبتهم ويتم محاسبة المساكين والطبقة الفقيرة . لنا الله يا ارض الفساد . انا مع ان ينال المجرم عقابه ولكن ليس الفقراء وحدهم من يسرقون . فحتى اموال الشعب سرقت ووصلت ال سويسرا وباناما فمن يحاسب من ؟