أصيب شخص بجروح بليغة جراء الاعتداء عليه بسلاح أبيض من طرف شابين اعترضا طريقه بهدف السرقة على مستوى مدارة النخيل بمدينة فاس، قبل أن يخليا المكان تاركين الضحية مضرجا في دمائه.
وقال شاهد عيان لهسبريس إن الضحية تم نقله، بين الحياة والموت، إلى المستشفى عبر سيارة إسعاف، واصفا الاعتداء الذي تعرض له من طرف الجانيين بـ”الهمجي”.
وأورد المصدر ذاته أن أفراد الشرطة حلوا بالمكان بعد وقت وجيز من ارتكاب الجريمة، مضيفا أن العناصر الأمنية تمكنت من إيقاف أحد الجانيين في مكان غير بعيد عن مسرح الجريمة، فيما استطاع شريكه الفرار إلى وجهة مجهولة.
فاس في حاجة ماسة و سريعة لوضع كاميرات مراقبة بكل الشوارع و الدروب و الازقة و ليس فقط تلك التي تدخل بالدوائر السياحية … فاس في حاجة الى مشاريع حقيقية لامتصاص الانتشار المهول للبطالة ..
فاس في حاجة لاجراءات جريىة للحد من الهجرة القروية و البناء العشواىي و احتلال الملك العام و القضاء على الفوضى و التسيب و فرض احترام القانون على الجميع..
فاس في حاجة الى اجراءات زجرية صارمة في حق اللصوص و مروجي المخدرات ..
يبقى كل هذا مجرد امنيات لان هناك من ينتفعون من هذه الفوضى و التسيب .. و كيت اللي جات فيه.
السيبة يجب الحكم بالإعدام أو المؤبد على هـؤلاء الصعاليك حتى يكون عبرة لغيرهم
متى سيتم استتباب الأمن في هذه المدينة ؟
الشرطة توقف المجرمين في وقت وجيز عندما تريد لأنها تعرفهم واحدا واحدا و الله على ما أقول شهيد.
هؤلاء فقراء لن يذخلون الجنة فشل آبائهم في تربيتهم وفشلت الدولة في تأطيرهم وتأهيلهم فلجؤوا إلى الإجرام وسقطوا في الرذيلة يقطعون الطريق يعتدون على فقراء مثلهم يسلبونهم أشيائهم لكي يشتروا مخدرات ، الأمن بعدتة وعدده لم يستطيع حماية الناس من إجرامهم فعلى الأقل يرخصوا للناس حمل أسلحة للدفاع عن أنفسهم .
متى سينعم المغاربة بنعمة الأمن والأمان ؟ متى سينتهي كابوس الكريساج والأسلحة البيضاء ؟ متى ستتخد الدولة إجراءات وقوانين جد صارمة و قاسية في حق حاملي السلاح الأبيض للضرب على أيدي كل من يعبث بأمن المواطنين ؟أين ممثلينا في البرلمان ؟ لن يحصل هذا ما دام ممثلي الشعب منشغلون بجني الأموال وتوسيع الثروات وشراء العقارات و…و…
حياة المواطنين أصبحت معرضة للخطر في كل حين من طرف اللصوص و قطاع الطرق . و السبب هو التسامح و التساهل و عدم الحكم القاسي لهءوولاء الحثالة الجناة ، ولربما حتى التواطؤ و التعاون معهم لاقتسام الغنيمة من طرف بعض عديمي الضمير .المواطن اصبح يخاف على نفسه و ماله و ابناءه في هذا البلد العزيز .
وسيطلق سراحه لعدم توفر ادلة وقناعة الهيئة. و الرشوة…. هذا سبب الفوضى
صافي عقوبة أربعة أشهر سجنا والرجوع للاجرام .والله لو كان الحكم لي ابقي مجرم في أرض المغرب الحبييب .
وقد نسمع ان أحد رجال الشرطة عندما أراد كتابة المحضر قال لصاحبه صرفق مو لتقوم إحدى جمعيات النشاط بوقفات الاحتجاجية لإطلاق سراحه
يجب المعاقبة بالأشغال الشاقة ليس بالسجن والهاتف والمارلبورو ما لم يجده في الحرية يلقاه في السجن
آمل أن انهض يوما ما واقرأ أخبارا سارة عن بلدي وليس أخبار النشل والقتل والاغتصاب ….كفى !!!
la prison est beaucoup mieux pour certains delinquants que leur propre maison.au moins la bouffe est assurée les cigarettes les drogues et d'autres choses prohibées a l'exterirur mais semis -autotisés dans nos pridons où l'oncoscience professionnelle fait defaut chez certains fonctionnaires…Alors 3 ou 4 mois de prison pour reprendre force et une santé…et il sera libre pour d'autres meffaits…si c'est pas avant par une grace Royale.
لقد كافئتهم الدولة ببناء سجن جديد 5 نجوم بهذه المدينة وكأن كل ما كان ينقصنا في هذه المدينة هو مركب سجني بمواصفات عالمية فكل المجرمين بالمدينة يتسابقون في ارتكاب الجرائم لتدشين السجن الجديد… ماينقص المدينة هو المصانع الكبرى والمشاريع التنموية وليس كثرة المقاهي وأوكار الشيشة التي انتشرت في عهد العمدة الجديد " الإسلامي" أكثر من عهد سابقه…
فمدينة فاس تنادي وا محمداه لينقدها من براثن الفقر والإجرام..
وقت تتواضعوا في هدا البلد وتطبقوا حدود الله وألقصاص.وقتها توفروا كتير من المال وتامنوا شعبكم
المشكل في القانون الجنائي الذي يجب مراجعته و تعديله بتشديد الاحكام القاسية على مثل هؤلاء المجرمين.
والله العظيم صرنا نخاف في الصباح عند الذهاب إلى العمل واقول في نفسي سيتعرض لي اللصوص الان لا هنا لا الان احمد الله عندما اصل الى العمل سليما وهذا الإجرام سببه الدولة التي لا تضرب بيد من حديد على اللصوص الذين ينفذون اجرامهم كل يوم بفاس وبالاسلحة البيضاء لا بد من قطع يد هؤلاء اللصوص إذا قطعت اليد الأولى والثانية ستنتهي المسألة لن يجرا أحد على السرقة أما الآن فإذا قبض عليهم يدخلون السجن أربعة أشهر ثم يخرجون ليرجعوا إلى اجرامهم من جديد أهذا هو البلد الأمن الذي نتباهى به أمام العالم ?
لا أمن في المستوى .. لا قضاء في المستوى … النتيجة : بلاد السيبة .
Cette ville etait la capitale des marocains civlises et rafines.Maintenant il est devenu la capitale de la criminalité.Et tous ca a cause de ces paysans qui viennent s installer comme des betailles.ils ponds des gosses comme des lapins,incapable de les elever,et qui generent l insecurité.Restez dans vos campagnes.Ces paysans ont salit l image des marocains a l interieur comme a l exterieur des vrai betes sauvages,et toutes les villes sont concernes