أقدم شخص، مساء اليوم الأحد، على إضرام النار في نفسه بحي السعادة بمدينة سبع عيون، أصيب على إثر ذلك إصابات بليغة تطلبت نقله إلى مستشفى محمد الخامس بمكناس.
وأفاد شاهد عيان لهسبريس أن الضحية، المزداد سنة 1973 والمتزوج وله أبناء، أقدم على إحراق نفسه باستعمال مادة البنزين، سريعة الاشتعال، وذلك داخل منزل أسرته قبل أن يخرج إلى الشارع، والنار تنهش جسده، ليسقط مغمى عليه.
وذكر نفس المصدر أن السكان والتجار المجاورين لمنزل الضحية تفاجؤوا به وهو يخرج مستغيثا من منزله وألسنة النيران تغطي جسده، مضيفا أن بعض المواطنين تدخلوا لإخماد النار من على جسد الضحية بعد أن كانت قد عرضته لحروق خطيرة.
ورجحت مصادر هسبريس بسبع عيون أن يكون الضحية، المنحدر من مدينة الحسيمة والذي يشتغل مياوما، قد أقدم على فعلته جراء مشاكل ناجمة عن خلافات أسرية.
وتحقق مصالح الضابطة القضائية للدرك الملكي بسبع عيون في ملابسات وقوع هذا الحادث، وذلك بتعليمات من النيابة العامة المختصة.
هذه سنة التونسي السيئة وله وزرها ووزرمن عمل بها.
كنسغرب لدوك الناس لي كايدعيو ف التعليق عوض مايدعييو بينهم وبين رأسهم ويخليو التعليق للتعليق
لا حولا ولا قوة إلا بالله واش غير لي عندو شي مشكيل كايمشي إحرق راسو راه كولنا عندنا مشاكل أوصبرين
اقدم على فعلته جراء الفقر والتهميش الذي تنهجه الدولة العميقة انشر هسبريس
اذا حرق جسده فراسه من يتالم لان حرقة اللحم تشوي اعصاب المخ اتمنى من وزارة قطع الميكة ان تخترع ألبسة للمغاربة تقيهم من النار
الانتحار ليس له مبرر حتى الفقر .
اولا معضم الرسل و الانبياء كانوا فقراء و كانت لديهم هموم و عناء في تبليغ رسالتهم اما عن اسباب ما يقوم به الناس من انتحارات و اضرام النار في انفسهم وقتل ذوي.القربا انما ناجم عن الابتعاد عن طريق الاسلام و عن كتاب الله و ضعف الايمان .اما عن الاوضاع المزريۃ فهي في جميع انحاء العالم في بحيث هناك اغنياء و فقراء.اما عن سكان المغرب فرغم فقرهم لكن مبدرين
Brûler soi même ça veut dire que le monsieur est vraiment touché au fond