وصل عدد ضحايا تناول “الكحول الطبي” بمدينة الحاجب إلى 9 قتلى، وواحد لازال في حالة حرجة تحت العناية المركزة بمستشفى ولي العهد مولاي الحسن. وقد جرى دفن أربعة في مواكب جنائزية متفرقة، وينتظر دفنهم الباقي يوم غد الثلاثاء.
وحيد حكيم، رئيس المجلس البلدي بالحاجب، قال في تصريح لهسبريس: “حادث اليوم الاثنين مؤلم جدا، أعاد بنا إلى فاجعة 1997 عندما سقط 18 قتيلا في فيضانات وادي موفران”، وأضاف: “من موقع مسؤوليتنا بالجماعة، وقفنا إلى جانب أسر الضحايا وسهلنا مأمورية نقل الجثامين بكل الوسائل المتاحة”.
من دون الشك الضحايا استهلكوا الميثانول و هو مادة كحولية سامة عكس الإثانول و هو الكحول الموجود في الخمر بأنواعه
شعب تخلى عنه مسؤولوه ودخل في نفق مظلم الانتحار في البحار وبسب مختلف المخدرات والكحول الملوث
اللهم ارحمهم واغفر لهم .انا لله وانا اليه راجعون ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.
اللهم بلغنا رمضان وارزقنا حسن الخاتمة يا رب
الم يكن حريا بمختلف المتدخلين الان من (جمعيات) واعضاء المجلس البلدي والسلطات الامنية ان تتحرك قبل الكارثة
هناك حالة اخرى بايت بوبيدمان .تم نقلها اليوم الى مدينة الحاجب