تمكنت عناصر الأمن التابعة لولاية أمن أكادير من إيقاف ثلاثة أشخاص يشتبه في تكوينهم لعصابة إجرامية تقوم بعمليات سرقة في الأماكن العمومية تحت تهديد السلاح الأبيض.
وحسب بلاغ لولاية الأمن بأكادير فإن المتهمين، بينهم طالبان جامعيان، كانوا يستعملون مديات كبيرة الحجم لتهديد الضحايا، قبل أن يسلبوهم هواتفهم المحمولة ، مُتخذين من الأحياء المجاورة لجامعة ابن زهر مجالا لاقتراف أعمالهم الإجرامية.
كما صادرت السلطات الأمنية بخصوص هذه النازلة سيفين وعددا من الهواتف المحمولة التي كانت بحوزة المتهمين، بينما تمكن عدد من الضحايا من التعرف بسرعة على الجناة بعد إلقاء القبض عليهم، وفق البلاغ ذاته.
وجرى وضع الأضناء رهن تدابير الحراسة النظرية تحت إشراف النيابة العامة، وذلك من أجل استكمال البحث معهم قبل تقديمهم أمام العدالة.
"ومن يصلح الملح إذا الملح فسد"
طلاب جامعيين ! فترشميل . ياحسرة على الجامعة
بل الحسرة الكبرى على التربية .
انا دائما اقول لكم ومازال يتضح لكم ويتبين لكم ان الشعب ناقص التربية من الوالدين هو مصدر الفساد
تصورو ان هاد الشبان لو حصلو عل منصب الشغل في الامن في الصحة في الادارة
سيكونو مفسدون
ادن الشعب بدون تربية هم رجال الغد المفسدون
محاربة الفساد تبداء من نعومة الادافر اي الاباء هم الدين لازم عليهم يعطون تربة
لائقة لكي لا يكن غدا الفساد
سالات الحفلة…اين هي ايام الجامعة،عندما كنت تتحدث الى طالب فانك تختار الكلمات لتواكب شعوره بالاحترام المفروض دونما فرض…واليوم نسمع العجب عن الطلبة وعن الجامعات… ليتني لم اكن اسمع… تبا
يستفتحون في الشارع قبل طلب العلم في مدرجات الجامعة ربما تخصصهم علم الاجرامcriminologie يقومون ببحث ميداني
ليس التعليم فاسد أو الأساتذة لا يقومون بواجبهم أو الوزارة مقصرة المشكل هو نابع من الأصل( الأسرة) يعني التربية الحسنة و التربية على إحترام الأخر خاصة الأستاذ لأنه يقوم بواجبه ولكن مع من ، كل التلاميذ همهم هو الترفيه و قلة الإحترام، مهما فعلت وزارة التعليم من مجهود لتحسين مستوى الدراسي فلن تنجح مادام العيب يأتي من المنزل ، لأن التربية تبدأ من هناك لأن الأسرة هي التي تعطي الأساس و التعليم يكمل
تتجول في اي مكان في مغربنا الحبيب إلا ونصاضف تصرفات غريبة عند ما يسمى شباب ولا أعمم بعيدة عن ما يجب أن يكون إلا ليم و المر هو الشباب هو ركيزة المجتمعات و بدون شباب متزن دو أخلاق يعرف ما له وما عليه يدرك ماهو منطضر منه اضن وانا واثق ان لا خير يرجى منه وأتساءل عن شبابنا الى اين نحن داهبون ونحن نرى نفس الاخلاق والصلفات حتى عند القاصرين ان لم نقل حتى الصغار لك الله يا وطني