تُباشر مصالح الدرك الملكي بالمركز الترابي لبلفاع، ضواحي اشتوكة آيت باها، تحقيقات مُعمّقة مع شخص في الثلاثينيات من العمر، ينحدر من منطقة أنزي، جرى إيقافه بمدينة تزنيت، ليلة الثلاثاء، للاشتباه في ضلوعه المُباشر في تصفية فقيه ستيني وسط منزله في دوار “إسحنان” بالجماعة الترابية بلفاع، ضواحي اشتوكة آيت باها، يوم الخميس من الأسبوع الماضي.
وجرى إيقاف المشتبه فيه، الذي أمرت النيابة العامة المختصّة بوضعه تحت تدبير الحراسة النظرية بمركز الدرك لبلفاع، من طرف مصالح الدرك باشتوكة وأكادير، مدعومة بفرقة خاصة من الرباط، على إثر نتائج الخبرة المنجزة على المكالمات الصادرة والواردة على الأرقام الثلاثة لهواتف المُفارق للحياة، التي أفضت إلى تعقب الواقف وراء الجريمة والاهتداء إلى مكان تواجده بأحد أحياء المدينة العتيقة لتزنيت.
ورجّحت مصادر هسبريس أن يكون الواقف وراء هذه الجريمة يُعاني من اضطرابات نفسية؛ حيث كشف للمحقّقين أنه كان يتردّد على بيت الضحية من أجل التداوي، قبل أن يُقرّر، يوم الخميس، تنفيذ عملية تصفيته، بتوجيه عدّة طعنات إلى جسد الضحية، أزهقت روحه في الحين، وعمد إلى تكبيل رجليه، فقصد مغسلا حيث نظّف يديه من آثار الدماء، ليُحكم إغلاق الباب تاركا الفقيه مضرجا في الدماء، ثم استقل سيارة أجرة في اتجاه مدينة تزنيت، وفق ما اعترف به أثناء التحقيق معه.
المصادر ذاتها أوردت أن الموقوف سبق وأن اعتدى جسديا على عشّاب بمدينة الدشيرة خلال شهر أبريل المنصرم، بالضرب والجرح البليغ المقرون بالسرقة، بعد أن باغثه أثناء انشغاله بالحديث مع سيّدة بمحله باستعمال أداة حادّة، مما أفضى إلى فقدانه الوعي. وكانت المصالح الأمنية قد أوقفت شخصين (رجل وامرأة) للاشتباه في صلتهما بالاعتداء، قبل أن يعترف اليوم قاتل فقيه بلفاع بوقوفه وراء ذلك.
قلناها و قلناها مرارا و تكرارا. هولاء السحرة يعتون في الأرض فسادا و هم مجرمون تسببوا في تشتيت الأسر و التفريق بين الزوجين وبين الإخوة و بين الوالدين و الأبناء و العجز الجنسي للزوجين معا. و ليعلم آي مغربي بأنه سيكوى بنار هؤلاء المجرمون فإن لم يقع عليه الفاس سيقع على أحد من أفراد عائلته. فمن الطبيعي أن الأشخاص بدأوا في القصاص من هؤلاء السحرة المجرمون لأن الدولة غائبة في هذا المجال رغم أنها تعرف عنهم كل كبيرة و صغيرة. و الله إن هذا منكر في دولة تدعي الإسلام.
ﺗﺤﺬﻳﺮ ﻫﺎﻡ ﻟﻠﻜﻞ ﻭﺧﺎﺻﺔ ﻣﻦ ﻳﻘﻮﺩ
ﺳﻴﺎﺭﺓ ﻟﻴﻼً ﻓﻲ ﺷﻮﺍﺭﻉ ﺍﻟﺪﺍﺭ ﺍﻟﺒﻴﻀﺎﺀ …
ﺍﻟﺒﺎﺭﺣﺔ ﻭﺍﻧﺎ ﺳﺎﺋﻖ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﺩﻳﺎﻝ ﺷﺎﻫﺬﺕ ﻗﺼﺔ ﻏﺮﻳﺒﺔ
ﻧﻮﻋﺎ ﻣﺎ ﺃﺛﻨﺎﺀ ﻗﻴﺎﺩﺗﻲ
ﻟﻠﺴﻴﺎﺭﺓ ﻋﺎﺋﺪﺍ ﺍﻟﻰ ﺑﻴﺘﻲ ﻟﻴﻼ ﺭﺃﻳﺖ
ﻣﻘﻌﺪ ﺭﺿﻴﻊ ﻋﻠﻰ ﺟﺎﻧﺐ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﻭﻓﻴﻪ
ﻃﻔﻞ ﻣﻠﻔﻮﻑ ﺑﺒﻄﺎﻧﻴﺔ ﻟﺴﺒﺐ ﻣﺎ ﻟﻢ
ﺃﺗﻮﻗﻒ ﻭﻟﻜﻦ ﺷﻐﻞ ﺗﻔﻜﻴﺮﻱ ﺍﻟﻄﻔﻞ ﻋﻠﻰ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻤﻘﻌﺪ ﻭ ﻋﻨﺪﻣﺎ
ﻭﺻﻠﺖ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺍﺗﺼﻠﺖ ﺑﺎﻟﺸﺮﻃﺔ
ﻭﻟﻜﻨﻬﻢ ﻧﺼﺤﻮﻧﻲ ﻗﺒﻞ ﺍﻥ ﻳﺘﻮﺟﻬﻮﺍ ﺇﻟﻰ
ﻫﻨﺎﻙ ﻟﻠﺘﺤﻘﻴﻖ ﺑﺄﻥ ﺃﺗﻮﺧﻰ ﺍﻟﺤﺬﺭ ﻓﻬﻨﺎﻙ
ﻋﺼﺎﺑﺎﺕ ﻭﻟﺼﻮﺹ ﻳﺨﻄﻄﻮﻥ ﺍﻵﻥ
ﺑﻄﺮﻕ ﻣﺨﺘﻠﻔﺔ ﻟﻠﺤﺼﻮﻝ ﻋﻠﻰ ﺃﺷﺨﺎﺹ
ﻣﻌﻈﻤﻬﻢ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺴﺎﺀ ﻹﻳﻘﺎﻑ ﺳﻴﺎﺭﺗﻬﻢ
ﻭﺍﻟﻨﺰﻭﻝ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﻓﻬﻨﺎﻙ ﻋﺼﺎﺑﺔ
ﺫﻛﺮﺗﻬﺎ ﺍﻟﺸﺮﻃﺔ ﺍﻟﻤﺤﻠﻴﺔ ﺑﺄﻧﻬﻢ ﻳﻀﻌﻮﻥ
ﻣﻘﻌﺪ ﻃﻔﻞ ﻋﻠﻰ ﺟﺎﻧﺐ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﻣﻊ
ﺩﻣﻴﺔ ﺗﻮﻫﻢ ﺍﻟﻤﺎﺭﺓ ﺑﺄﻧﻪ ﻃﻔﻞ ﻟﻘﻴﻂ
ﺗﺨﻠﻰ ﻋﻨﻪ ﺃﻫﻠﻪ ﻓﻲ ﺍﻧﺘﻈﺎﺭ ﺃﻱ ﺷﺨﺺ
ﺗﺄﺧﺬﻩ ﺍﻟﻌﺎﻃﻔﺔ ﻭﺍﻟﺸﻴﻤﺔ ﻟﻠﺘﻮﻗﻒ ﻭﺇﻧﻘﺎﺫ
ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻄﻔﻞ ﻭﻋﻨﺪﻫﺎ ﻳﺘﻢ ﺍﻟﻀﺮﺏ
ﻭﺍﻻﻏﺘﺼﺎﺏ ﻭﺍﻟﺴﺮﻗﺔ ﻭﻋﺎﺩﺓ ﻣﺎ ﺗﺘﺮﻙ
ﺍﻟﻀﺤﻴﺔ ﻣﻘﺘﻮﻟﺔ . ﻟﺬﻟﻚ ﻻ ﺗﺘﻮﻗﻒ ﻷﻱ
ﺳﺒﺐ ﺑﻞ ﺃﻧﻘﺬ ﺣﻴﺎﺓ ﻏﻴﺮﻙ ﺑﺎﻻﺗﺼﺎﻝ
ﺑﺎﻟﺸﺮﻃﺔ ﻓﻮﺭﺍ . ﻧﺼﻴﺤﺔ ﺃﺧﺮﻯ ﺇﺫﺍ ﻛﻨﺖ
ﺗﻘﻮﺩ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﻟﻴﻼ ﻭﺗﻢ ﺭﻣﻴﻚ ﺑﺎﻟﺒﻴﺾ
ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺰﺟﺎﺝ ﺍﻷﻣﺎﻣﻲ ﻟﺴﻴﺎﺭﺗﻚ ﻻ ﺗﺘﻮﻗﻒ
ﻟﻔﺤﺺ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﻭﻻ ﺗﺸﻐﻞ ﺍﻟﻤﺎﺳﺤﺎﺕ
ﻭﻻ ﺗﺮﺵ ﺍﻟﻤﺎﺀ ﻷﻥ ﺍﻟﺒﻴﺾ ﺍﻟﻤﻤﺰﻭﺝ
ﺑﺎﻟﻤﺎﺀ ﻳﺼﺒﺢ ) ﺣﻠﻴﺒﻲ ( ﻭﻳﻤﻦ …
ﻉ ﺍﻟﺮﺅﻳﺔ
انا كنقرا فحال هاذ الاخبار اوهاذ الجرائم كنخاف نجي المغرب الغالي,كتفقد الثقة حتى فالحوايج لي لابسهم,هنا والله ملي كنرجع من التراويح مع 1,30 كتلقى مع البنات بصكانهم بتيليفون بوحدهم فالزنقة اوكاع ممصوقينش اوماخيفنيش حيث كلشي في امان الا القليل جدا في حالات نادرة مع البراني اوصافي حيث البوليس كيديروا خدمتهم