أثار إصدار الملك محمد السادس أمره بالعفو على 562 من المعتقلين والمتابعين في حالة سراح، مساء اليوم بمناسبة حلول عيد الفطر، تساؤلات وتخمينات حول إمكانية أن يشمل هذا القرار معتقلي الحراك الشعبي بالريف، استبعدت هيئة الدفاع المكلفة بالترافع عنهم حدوثه.
إسحاق شارية، عضو هيئة الدفاع عن معتقلي الحراك والمتابعين منهم في حالة سراح، الذين بلغ عددهم 135 شخصا وفقا لتقرير الائتلاف المغربي لهيئات حقوق الإنسان، قال لهسبريس “ليس هناك تأكيد، بل هناك احتمال قوي ألا يكون المعتقلون والمتابعون على خلفية احتجاجات الحسيمة ضمن لائحة العفو الملكي”.
وكشف المحامي المغربي عن تواصل السلطات المحلية بإقليم الحسيمة مع أفراد من عائلات المعتقلين الذين “استدعتهم من أجل إقناعهم بوضع طلبات العفو عن أبنائها المعتقلين”، مشددا في الوقت ذاته على عدم توصل المعتقلين داخل السجون بطلبات العفو “وهو ما نفته فعلا مندوبية السجون في بلاغ لها”.
“نناشد صاحب الجلالة أن يعفو بشكل شامل على المعتقلين”، يقول إسحاق شارية الذي أوضح أن هيئة الدفاع لم تتدخل في هذا الشأن؛ فقد “قررنا ألا نزايد في القضية، وأن نترك الحرية للعائلات والمعتقلين بينهم وبين السلطات المكلفة بمسطرة العفو”، وفق تعبيره.
واعتبر شارية أن هيئة الدفاع لم تناقش قضية تقديم طلبات العفو مع المعتقلين خلال لقاءاتها معهم داخل السجون، فيما أورد أن “المسطرة القضائية في ملف معتقلي الحراك لم تنته بعد. وطلبات العفو التي يمكن أن يقدمها المحامون في حالة الاتفاق على هذه الخطوة لا تتم إلا بعد انتهاء المسطرة، إلا في حالة قرر الملك ذلك، مثلما حصل مع قضية جامع المعتصم (القيادي في حزب العدالة والتنمية) حين تم العفو عنه أثناء التحقيق معه إبان حراك 20 فبراير”.
كما أشار المحامي المغربي أن هيئة الدفاع “لا تعرف موقف معتقلي الاحتجاجات، بمن فيهم قادة الحراك؛ لأننا كمحامين لم نفتح معهم الموضوع، بل إن حديثنا يهم الاستماع لأقوالهم والمساطر المتبعة من أجل التوصل إلى حكم يقضي ببراءتهم من التهم المنسوبة إليهم”.
وكان الملك محمد السادس قد أصدر مساء اليوم السبت، بمناسبة حلول عيد الفطر السعيد، أمره بالعفو على 562 شخصا، منهم 374 موجودون في حالة اعتقال، و188 متابعون في حالة سراح.
vous demandez trop , vu ce qu'ils ont commis comme dégâts au pays
عالميا العفو يكون للمحكومين وهاءلاء لا زالوا في تور المحاكمة
موعدنا مع العدالة الربانية حيث عند ربكم تختصمون اما في الدنيا نحيى بكرامة او نسجن ونموت بكرامة.
الملك لا يحق له ان يتدخل في القظاء?
وعلاش العفو ميشمليش معتقلي الحراك !!!!مافهمتيش يعني الدولة مبغاش حال مع مدن الريف ؟
اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عنا
نعم للعفو عمن تظاهر سلميا وتفوه بأي كﻻم كيفما كان يعبر به عن رأيه أو حتى سب وشتم المسؤولين عن الوضع ..لكن ﻻ للعفو على من تغول وأجرم كمن التقط حجرة وهوى بها على رأس بشر مثله أو أضرم النار عمدا ليحرق إنسان مثله…
بالنسبة للذين لم تثبت في حقهم اية مخالفات القضاء سوف يطلق سراحهم اما بالنسبة للمحتجين الذين تسببوا في جرح و إصابة أفراد البوليس و أفراد حفض الأمن و قاموا بأعمال التخريب وأساؤوا لرموز الدولة فهؤلاء يستحقون أقسى العقوبات لأنهم أناس جاحدين و لا يحترمون بلدهم و لا الشعب المغربي. فلا تسامح مع من يتجاوز الحدود.
على الله يطلقو لجميع النشطاء والمعتقلين باش تنقص الاحتجاجات ورجعو الناس لديورهوم.
لو كنتم ترفعوا العلم المغربي…….!
رمز الوحدة الوطنية…من طنجة الى لكويرة
بدون رفع العلم رمز العنصرية………!
والعلم رمز الانفصال……………!
لربما محمد السادس حفضه الله موحد البلاد
من طنجة الى لكويرة. وضامن الامن…والصاهر
على استقرار..هذا البلد….لعفى عنهم….
.
الى 10 العلم المغربي, غدا كاينة مسيرة تاريخية وحاشدة في العاصمة البلجيكية وكولشي الجالية الريفية المقيمين ف اروبا غدي يمشيو يحظرو ف المسيرة وكلهم اتفقو بلي غدي يهزو العلم المغربي.
le roi m6 est un roi sage il fauts libere la jeunesse marocaine
اذا عفا عنهم الملك فسيصبح من هب ودب يفعل ما يريد في هذا الوطن على القانون ان ياخذ مجراه لا للعفو الملكي على من تجرا على بيت الله وسب وشتم المغاربة طولا وعرضا ورفض رفع علم المملكة وتطاول على رموز البلاد وطلب الدعم من جمعيات عدوة للوطن ضده هذه كلها تهم ضدهم يجب ان يكونو عبرة للغير حتى لا يقوم زفزافيون اخرون ويعيثون فسادا في وطننا الغالي وعاش المغرب ولا عاش من خانه
Si les rifains lèvent le drapeau marocain et le portrait du roi,notre monarque graciera tous les prisonniers.Notre bon roi est un bon musulman.Patientez un peu et Alhoceima deviendra la perle de la méditerranée.le gouvernement ne détient pas la baguette magique.Pluss vous braillez moins vous obtiendrez.nous.ne sommes pas dans la jungle!!!!0
ces anarchistes irréductibles cherchent autre chose que le travail et le développement du rif,ils cherchent à que l'anarchie se propage pour mettre le maroc à feu et à sang,et alors à la fin la scission,
ils veulent une situation syrienne au maroc, niet,
pas de grâce pour ces séparatistes,il faut les juger ,
l'état a montré sa fermeté ,bravo,
Allah, Alwatane, Almalike
قالك محاولة إقناع العاىلات لوضع ملتمس العفو !!!!! زعما عاىلاتهم ما راضيين يطلبو الملك يعفو عليهم!! شعب العناد والعصا لاواه نموت بكرامة، هاذي هاذا اسمه تمرد و عصيان ما دمتم تقولون عاش الريف فنحن نقول عاش الوطن ولا عاش من خانه والعز للمغاربة الأحرار الذين لهم غيرة عن الملك والوطن واللي بغى يعيش فالسيبة يخوي البلاد
maroc
ils ne sont pas encore juger ils doivent payer les interets a l.etat. entrer a oukacha est trop facile. mais s.en sortir. est trop dure