تمكنت عناصر الجمارك المشتغلة بالمركز الحدودي الكركرات جنوب مدينة الداخلة من حجز كمية كبيرة من السلع المهربة القادمة من موريتانيا على متن شاحنة.
المحجوزات، وفق مصدر هسبريس، تتكون من 800 هاتف محمول من مختلف الماركات ذات الصناعة الصينية، و700 كيلوغرام من العسل ومواد تجميلية.
وقد جرى قطر الشاحنة إلى مقر الجمارك؛ في حين فتحت عناصر الدرك الملكي تحقيقا، بتعليمات من النيابة العامة.
Mais quelle hypocrisie !!! . les pauvres sont punis et la loi s'applique à eux mais les grands voleurs qui volent les ressources du pays comme l'or et l'argent qui cachent au Panama et en suisse sont protégés et ils sont au dessus de la loi. À bas les corrompus et ceux qui les protègent.
"جمارك الجنوب" تحجز سلعا مهربة 800 هاتف محمول و700 كيلوغرام من العسل ومواد تجميلية بينما "جمارك الشمال" تغط الطرف على السلع التي تدخل بالاطنان من مزاد غذائية وتجمياية منتهية الصلاحية واكياس البلاستيك التي غزت الاسواق.
سلام الله عليكم ورحمة الله وبركاته المرحلة صعبة للغاية خاصة بعد انهيار نضام القذافى لهذا يجب على كل مغربي يحب بلاده أن يكون يقض ويقف بجنب قوتنا الأمنية الباسلة الذي لا يعلمه كثير من المغاربة أن خطر الأسلحة التي يتم تهريبها من البحر عبر موريتانيا والسنغال وهيا أسلحة روسية وإسرائيلية وإيرانية لزعزعة استقرار المملكة أكثر بكتير من أسلحة ليبيا لهذا وجب الحذر تم الحذر
شيئ غريب حتى موريتنايا اصبحنا نهرب منها كأنها دولة صناعية ههههههههههههههههههههههههه
العسل صنع في الصين. ربما النحل الصيني يعطي عسل جيد او عسل بلدي
مئات الشاحنات تمر يوميا محملة بالسلع .
أما صاحبنا اما انه مبتدأ . أو لم يشتري الطريق.
وعلى دكر العسل موجود في أسواق الدار البيضاء يأتي من دولة الكود ديفوار ودو جودة عالية وثمنه مناسب 60 درهم للكيلو.
نفضل السلع المهربة جودة عالية وثمن مناصب
D abord merci pour les services de la douane qui protège notre économie d autre part il faut faire attention a cette dangereuse mafia chinoise.
يجب أن تفهم أن التهريب بجميع أنواعه: السلاح، المخدرات، الملابس، المواد الغدائية، قطاع الغيار، المواد الاكترونية…يتم عبر البلدان الفقيرة أوالضعيفة مثل دول الساحل والصحراء، كموريتانيا، أو الدول في حالة حرب، كليبيا، أسهل بكثير من الدول النامية أو شبه النامية، لآنه لايمكن لها مراقبة حدودها لضعف إمكانياتها اللوجسيكية، والعسكرية، والموارد البشرية، وتفكك نظامها، وكذلك الفساد السائد كرشوة وما إلى ذلك….إذا كان التهريب ممكن ومستحيل القيام به في الدول الصناعية بمقدورتها وامكانياتها، فلاتتفاجئ إذا شاهدته يمر عبر الدول جد فقيرة…
غير سينما أما الواقع والله إلى يوقف التفكير وتضن انك في دولة ليس لها رجال الأمن ولا الجمارك ولا درك على الحدود يوميا تدخل شاحنات من جميع أنواع السلع اتواب ملابس هواتف اخدية بي جميع أنواعها مواد غذائية المهم من كل شيء يدخل من الجنوب وعلى الحدود المغربية الموريتانية والمشكله أن بعض التجار يذهبون لي الصين أو الإمارات ويقتنون السلع ويرسلونها إلى موريتانيا بدل المغرب ويتم تهريبها عبر الحدود المغربية الموريتانية وتتم قطع 2400 كلم وتصل لي الدار البيضاء بدون مشاكل مقابل مبلغ مالي