وضعت فتاة عشرينية حدا لحياتها شنقا، بغرفتها الخاصة، بمنزل أسرتها، بدوار اغرم ملولن، الذي يقع بالنفوذ الترابي لجماعة أيت يول، بإقليم تنغير.
وأفاد مصدر مقرب من عائلة الضحية جريدة هسبريس الإلكترونية بقوله إن الفتاة المنتحرة “هـ.م” مزدادة سنة 1999، وكانت تعاني من اضطرابات نفسية، مشيرا إلى أنها سبق أن قامت بمحاولة انتحار بواسطة سكين.
وأضاف المصدر ذاته أن مصالح الدرك الملكي ببومالن دادس انتقلت رفقة ممثل عن السلطة المحلية إلى مكان الحادث، لفتح تحقيق، من أجل الوقوف على أسبابه وظروفه.
جدير بالذكر أن جثة الضحية نقلت بتعليمات النيابة العامة المختصة إلى مستودع الأموات بالمستشفى المحلي بومالن دادس، في انتظار إخضاعها لعملية تشريح، أو الترخيص لعائلتها بدفنها.
السلام. والله كثر الانتحار في المغرب فيها إن. وخاصة الفتيات منهم ،والمهم هنا هو التشخيص كل حال حال. لانة يمكن ان يكون وراء هدا عمل جريمة . الأسباب كثيرة ومتنوعة، يقول المثل الروح عزيزة عند الله
ما رأيكم عند البشر على الأقل في بلادنا. أم الدولة الأخرى فهدا موضوع آخر.
Si elle souffrait d'une maladie psychiatrique pourquoi elle n’était pas suivie par un spécialiste.Beaucoup de jeunes filles au Maroc se suicident, parce qu'elles ne trouvent personne pour les écouter. Souvent sont des filles qui ont subis des agressions sexuelles (attouchement ou viols,parfois victimes d'inceste) et n'osent pas s'exprimer et porter plainte. Elles vivent dans la culpabilité,et la détresse et finissent par se suicider.Il faut informer les jeunes , mettre à leur disposition un N° VERT et les aider dans leur démarche