عثر مواطنون،اليوم الخميس، على جثة معلقة بغصن شجرة بلوط بالقرب من مركز الدرك الملكي في باب برد بإقليم شفشاون.
وحسب مصادر هسبريس فإن الجثة تعود إلى شاب عشريني، ينحدر من “سوق الأربعاء الغرب”، كان يشتغل قيد حياته بورشة ميكانيك.
وأضافت المصادر ذاتها أن الضحية كان قد توارى عن الأنظار قرابة أسبوع، قبل أن يتم العثور عليه اليوم جثة هامدة في طريقها إلى التحلل.
وأشرفت عناصر الدرك الملكي، مرفوقة بعناصر الوقاية المدنية بباب برد، على توجيه الجثمان إلى مستودع الأموات بشفشاون، وفتح تحقيق في الواقعة بأمر من النيابة العامة المختصة.
اللهم اغفر له ورحمه برحمتك الواسعة وتجاوز عنه وادخله الجنة برحمتك
الله احضر السلامة، متسمعش شي حاجة تفرح. لا حول ولا قوة الا بالله
لا شك أن أحدهم قتله، أعرف الناس هناك، يشغلون الشباب أحيانا سنة وأكثر ،
وعند ما تجتمع على المشغل ــ بالكسر ــ الكثير من الأموال ،يختار حيلة ليتخلص
من المشغل ــ بالفتح ــ. الناس هناك لا دين لهم ولا عهد ، نظرا لاستعمالهم
المفرط للمخدرات.
هذا لغز من الغاز الجرائم يجب على الدرك او الشرطة تفكيكه والقبض على الجاني لتدميره كما دمر حياة هذا الشاب .