وقعت حادثة سير مروعة، اليوم السبت، على الطريق الجهوية رقم 716 الرابطة بين فاس والحاجب، أقل من 10 أمتار عن ملتقى الطريق ذاتها والطريق الإقليمية 7058 الرابطة بين مكناس وإفران، على مستوى تراب جماعة أيت نعمان بإقليم الحاجب، أدت إلى مصرع شخص واحد وإصابة 18 شخصا بجروح متفاوتة.
وبحسب تصريحات شهود عيان لهسبريس فإن “الحادث وقع على إثر اصطدام بين سيارة خفيفة كان على متنها شخصان، وسيارة أخرى من الحجم الكبير كان على متنها 16 عاملا فلاحيا بالإضافة إلى السائق، كانت قادمة من إحدى ضيعات مركز بودربالة ومتوجهة إلى مدينة الحاجب، بعد يوم عمل في شحن البصل”.
وفور إخطارها بالحادث، هرعت عناصر من السلطات المحلية ورجال الدرك الملكي من الحاجب وبودربالة وأفراد الوقاية المدنية إلى مكان الحادث، وقاموا باستدعاء خمس سيارات إسعاف، وتم نقل المصابين لتلقي العلاج بمستعجلات مستشفى ولي العهد مولاي الحسن بالحاجب، وبعض الحالات وجهت من طرف المستشفى المذكور نحو مستشفى محمد الخامس بمكناس لكونها حرجة تحتاج إلى عناية جد مركزة، فيما نقلت جثة الهالك إلى مستودع الأموات بمستشفى مكناس.
هذا مايجنيه اولادنا من ثمرة الرشاوي والغش في العمل..فلست افتري على احد فهذه تجربة الحياة عندما ياخذ احد من اصدقاءي اطرح عليه سؤال كم دفعت لاخذ رخصة السياقة فالاجابة داءما ايجابية… وكذالك الاشغال المعمية التابعة لوزارة التجهيز لو كانو الطرقات صالحة 100*100لما كانت الحوادث بهذا العدد
Vous les vous la vérité plus de 60% des Marocain ne savent pas conduire même les moniteurs doivent améliorer leur conduite la voiture n est pas un jeu que Dieu nous protège
حوادث السير لا تؤثر الا على الضحايا وبالمقابل فالاطباء والممرضون وسيارات الاسعاف والصيدليين يزدهر عملهم في هذه المصائب لذالك لكل شيء سلبيات وايجابيات اما الذين يكرهون حوادث السير اكثر فهم ارباب شركات التامين .
كنت أمر من تلك الطريق فقررت مند سنتين تفاديها نظرا للسياقة الرديئة والجنونية التي يسوق بها أصحاب الشاحنات والعربات الفلاحية. فيجب الاعتراف أن هذه الطريق كانت حالتها سيءة في الماض لكن منذ 3 سنوات تم إصلاحها وتجهيزها بعلامات التشوير. المسؤولية مرتبطة كثيرا بعدم احترام السائقين للقانون من طرف الفلاحين وناقلي اليد العاملة الفلاحية
لا اله الا الله محمد رسول الله الله يرحمها مسكينة والله يصبر اهلها نسال الله العظيم ان يرزق اهلها الصبر والسلوان وان يغفر ذنبها ويسكنها فسيح جناته ولا اله الا الله محمد رسول الله ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
انا من مستعملي هاته الطريق يوميا وما يثير انتباهي في جميع طرق المغرب هو ان السائق يظن نفسه يسير وحيدا في الطريق او بمعنى آخر ان الطريق له وحده حيث يريد ان يظهر انه قوي ولا يخاف…حقيقة الامراض النفسية المعششة تظهر على الطريق ويجب الاخد بهذا المعطى لتجنب هؤلاء المرضى والله يحفظنا وصافي