تمكنت مصالح مفوضية الشرطة بأولاد تايمة من حجز كميات مهمة من المفرقعات والشهب النارية الموجهة إلى الأطفال.
وبحسب مصدر أمني، فقد قدرت كمية المواد المحظورة التي جرى حجزها لدى شخصين يعملان على ترويجها بالشارع العام بحوالي 2700 قطعة، تمت إحالتها على المصالح الجمركية بتعليمات من النيابة العامة المختصة.
وزاد المصدر ذاته أن هذه العملية تندرج في إطار مجهودات المصالح الأمنية الرامية إلى تحييد المخاطر الناجمة عن استعمال هذه المفرقعات، خاصة على صحة الأطفال الذين يقبلون عليها بكثرة في بعض المناسبات، فضلا عن التداعيات السلبية الخطيرة على أمن وسلامة المواطنين من خلال الاستخدام المعيب لهذه المفرقعات.
الله ارحم ايام زمان عهد الثمانينات و اوائل التسعينات،فاش كان الفرشي و المفرقعات او كولشي كان ضاحك ناشط،ولكن مساكن هاد الحكومة و الدولة و المسؤولين تلفوا عوض ما يوفروا للمواطن ظروف العيش الكريم تابعين ليا المفرقعات و الشهب اولا عاق بيكوم الشعب عارفكوم تالفين او بغيتوا تلف بنادم معاكم كثر ما هو تالف،ريحتكوم عطات و بقاو تابعين لخوا الخاوي…. . هههههه.
اولاد تايمة هوارة 44 كلها اسماء لمدينتي العزيزة التي افتخر بها
تحية لرجال الأمن على يقضتهم
المسؤولية ليست مسؤولية الأمن بل مسؤولية الجمارك وبالتالي كفى من إستحمار الشعوب نفس الشئ بالنسبة للقرقوبي وأشياء أخرى ضررها أكثر من نفعها يتم إدخالها للوطن وهي في الغالب ملك للتماسيح والعفاريت أو لجهات أخرى تستعين بهذه الحيوانات المفترسة للسماح لها بأن تباع بالجملة وبعد ذلك يتم متابعة تجار التقسيط. مسرحية 100% مغربية وسئمنا منها. السؤال المطروح هو أن مدير الجمارك تم تعيينه من طرف الملك وبالتالي ليس من حقه السماح بدخول أشياء تلحق الضرر برعايا صاحب الجلالة لأن الكلاب المدربة قادرة على شم البارود وإحباط كل محاولة إغتناء على حساب صحة وسلامة المواطنين. غير مكاينش لبغا يخدم كلشي خايف على كرسيه أوعلى sa part du gateau.الله المستعان.
ا تمنى ان تكون نفس المبادرة الحسنة بايت ملول انتشار واسع واستعمال همجي
تقوم العناصر الأمنية بمجهودات جبارة من أجل محاربة كل ما من شأنه المس بأمن الدولة والمواطنين, من هنا أريد أن أقدم تحية لكافة رجال الأمن ,و بخاصة أمن أولاد تايمة.