تمكّنت عناصر من الدرك الملكي بمركز تديلي، التابع لسرية أزيلال، معززة بعناصر من مركز الدرك الملكي بدمنات، بتنسيق مع المركز القضائي للدرك الملكي بأزيلال، من إيقاف مبحوث عنه على الصعيد الوطني من أجل الاتجار بالمخدرات.
إيقاف المعني تم بعد نصب كمين محكم بغابة أيت فلالاض، بجماعة سيدي يعقوب في إقليم أزيلال.. والموقوف، البالغ من العمر 41 سنة، أبدى مقاومة شرسة مستعملا سلاحا أبيض أصاب به عنصرا من الدرك الملكي.
تحية احترام و تقدير لرجال الدرك الملكي
ويعاقب كذلك لحمله السلاح الابيض واستعماله والضرب والجرح لرجل سلطة،وا باز مايخافوش حتى من المخزن
المروج عندما يتعاطى للمنوعات وبيعها اول حاجة لم يابه بالخوف لا من الدوار ولا المقدم ولا الشيخ ولا الدرك لولم تكن الكسوة والسلاح يسيطرون
لم نصل حد النضج ،حتى تعطى لنا الحقوق كما هو الحال في دول العالم،لكن السؤال المطروح لم لا يستعمل السلاح الوضيفي لردع هؤلاء الاوغاد؟ليكونوا عبرة
يا ترى من هو المسؤول على فعلته هاته ؟هل هو من اختار أن يعيش خارج القانون ؟
لقد آن الأوان لكي تصدُر قوانين جديدة تزيح التعقيدات التي تمنع رجال الدرك والأمن من استعمال سلاحهم … حيث لا يرخص لهم بذلك ماعدا في حالات جد نادرة… يكون فيها المجرمون واباطرة المخدرات المرفوقين بكتيبة مسلحة من ذوي السوابق، وبجيش من الكلاب الشرسة قد فتكوا بحملة السلاح المغلوبين على أمرهم…
تحية للدرك الملكي من طنجة للكويرة. رجال بكل ما في الكلمة من معنى
يجب إعطاء الضوء الأخضر للاستعمال سلاح الوضيفي في تصدي لهذه الوحوش
مع هؤولاء الاوباش يجب استعمال السلاح الوظيفي بدون تردد لان هذا الدركي تاج على رؤوس كل مواطن حر.
اظن ان الدولة ارادت ان يتركوا المواطنين في حالهم حتي يتقاتل الجميع. ليس من المعقول ان يطلب انسان او الشعب تدخل الامن و يكون الجواب مادام ليس هنا جريمة يعاقب عليها لا نستطيع القدوم الى عين المكان و لا للحادثة و لا للشوارع هذا غير معقول. رجال الامن يمكنهم القانون و الوظيفة و حتى الاخلاق و في العالم باسره ان يراقبوا و ان يحافظوا و ان يحسسوا و ان بوقفوا و ليس بالمفروظ عليهم اسعمال السلاح الا في حالة سلاح مقابل.
ليس بغريب ان المغرب نال المرتبة العاشره بين البلدان العربية في الامن بعد الجزائر. ظهور المخذرات و الكريساج و المشرملين و مقاهي الشيشة و الخمر بالمتاجر و صنعه بالمنازل و البطالة و صمة الاحزاب السباسية و الفقهاء و حقوق الانسان لا سيما حقوق الخونة و القتله و الصوص و حرية التعبير المزيفة و عدم احترام القانون حتى من طرف الدولة جرت بنا الى عدم احترام الامن و المواطن و المرأة و الطفل و الاديان السموية. اما ارتكاب الجنس اصبح عدي و حتى الجهاض اصبح يبرح به. اين نحن. نطالب بالامن و التربية الحسنة و فرض القانون على الجميع. و الله المسنعان به على الاعداء.
يجب حماية رجال الأمن وإعطائهم الضوء الأخضر لتسهيل آستعمال الرصاص مع الحرص على الوفاء في عملهم دون آبتزاز
تحية احترام وتقدير لرجال الامن والدرك بأزيلال يقومون بدور فعال بهذه المدينة الجميلة فعلا وبدون مزايدات أزيلال مدينة آمنة والحمد لله كما أن السكان متعاونين معهم 100%