تمكنت مصالح منطقة أمن إنزكان من فك لغز جثة متفحمة تم العثور عليها يوم الاثنين الماضي بجنبات وادي سوس على مستوى حي “تراست”؛ وذلك بعدما مكنت الأبحاث والتحريات الميدانية المفعّلة من الوصول إلى هوية شخص يشتبه في ضلوعه في هذه الجريمة وإيقافه.
وحسب مصدر أمني فقد كشفت المعلومات الأولية للبحث أن ارتكاب الجريمة يعود إلى تاريخ 28 أكتوبر الماضي، عندما كان مجموعة من الأشخاص ممن يعيشون حياة التشرد في جلسة بمكان الحادث، بصدد استنشاق مادتي “اللصاق” و”الدوليو”، فنشب خلاف بين أحدهم وخليلته بسبب شكه في “خيانتها له”، ثم تطور الأمر إلى تعريضها للضرب والجرح بواسطة سلاح أبيض، ما أدى إلى وفاتها في المكان، قبل أن يعمد إلى إضرام النار في جثتها بعدما صبّ عليها مادة مشتعلة بنيّة إخفاء معالم جريمته.
المصدر نفسه أكد أن مصالح الأمن كانت قد باشرت فور اكتشافها الجثة، والتي وُجدت في حالة متقدمة من التحلل، مجموعة من التحريات والأبحاث الميدانية، وهو ما مكنها من تشخيص هوية الضحية، قبل أن توسع من دائرة البحث، ليتم الوصول إلى هوية الجاني الذي تبين أنه موضوع رهن الاعتقال الاحتياطي بالسجن المحلي لآيت ملول، بعدما تم إيقافه يوم اكتشاف الجثة من أجل السرقة تحت التهديد بالسلاح الأبيض.
كما أُوقف على ذمة هذه القضية أربعة أشخاص، بينهم فتاتان قاصران، من أجل عدم التبليغ عن جناية.
سبب هذه الجريمة في كلمتين (الجهل و الفقر)
لاحول ولا قوة الا بالله في المغرب يعيش شعب من الأطفال المشردين والمتسولين كبار السن الذين لا ماوى لهم بالله عليكم أنا اسأل المسؤولين المغاربة من المسؤول عن هذه الفءة المهمشة والمنفصلة عن المجتمع هؤلاء قنبلة موقوتة يتم غض الطرف عنها الْيَوْمَ وإهمالها لكنها في تزايد وستنفجر وعواقبها وخيمة فهذه الفءة ستكون وبالا على المغاربة جميعا حيث انهم يتكاثرون ويتناسلون وينقلون الأمراض المعدية فيما بينهم ويسرقون ويتناولون المخدرات ويعيشون بينكم أين وزير الشباب والتضامن الاجتماعي أين محل هؤلاء من العراب في وزارتك أين هي برامج اعادة الإدماج أين المجتمع المغربي ككل من هذه الظاهرة المدمرة
la hawla wala 9owata illa bi allah et vive la condanation a mort
أوقف الجاني من أجل جريمة قتل. وأوقفت الفتاتان من اجل عدم التبليغ عن جريمة. في حين لا يوقف ولا يحاسب اي احد من ممتلي الدولة الذين يرون هؤلاء المشردين ليل نهار ولا يتخدون اي إجراءات او تدابير من اجل انقاذهم او اعادة ادماجهم. والنتيجة مآل مثل هذا الذي امامنا.
Il ne faut pas chercher mr les juges .C'est la peine de mort à cet assassin
من قتل نفسا بغير قانون يستحق الاعدام ثم الاعدام ولا تأخدكم فيه لا شفقة ولا رحمة .
العجب هاذا عيش انهار تسمع اخبار متشرد وعندو خليلة وشك فيها وقتلها واحرق جتثها .. ساهل ماهل. الاعدام الاعدام الاعدام هو الحل