تناول عون مصلحة بالجماعة الترابية البروج، اليوم الجمعة، سائل “الماء القاطع”، في محاولة منه لوضع حد لحياته، لأسباب فتحت بشأنها عناصر الدرك بحثا قضائيا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، ورجّحت مصادر مطلعة أن تكون الأسباب اجتماعية.
وحسب مصادر هسبريس فإن المستخدم “ع، ح”، في عقده الخامس، نقل على إثر الواقعة إلى المستشفى بسطات لتلقي العلاجات اللازمة، وجرى نقله في مرّة ثانية إلى إحدى المصحات بالدار البيضاء، بسبب خطورة وضعه الصحّي حيث لا يزال يتلقى العلاجات هناك.
وفي حالة ثانية خضعت، اليوم الجمعة، جثة أربعيني للتشريح من قبل طبيب مختص، تبعا لتعليمات النيابة العامة بسطات، لتحديد الأسباب الحقيقية للوفاة بعد تناوله مادة سامة، تستعمل في القضاء على القوارض بمسقط رأسه بمنطقة الدروة ناحية برشيد.
واستنادا إلى مصادر هسبريس، فإن “ع، ه” نقل على متن سيارة إسعاف إلى المركز الاستشفائي الحسن الثاني بسطات، لإنقاذ حياته، وقرّر الطبيب المداوم إحالته على قسم الإنعاش، إلّا أنه فارق الحياة بالرغم من التدخلات الطبية.
المحور برشيد – سطات منطقة الإنتحار بامتياز لا يعرف سبب لهذه الظاهرة بهذه المنطقة على وجه الخصوص. رغم أن بها أكبر وأقدم مستشفى للأمراض النفسية بالمغرب.
يجب تغييير مدينة سطات الى ميدينة قسنطينة لان الاسم مؤنث كانه يعود لامراة سطات شخصا واتلفت عقله وبقيت مرتبطة به الان يجب استبدالها باسم اخر هي وبرشيد المتداول من التراث يقولون سطات اسطي برشيد اداوي اصبحا عكسا العيطة ويجب وضع اسم يتماشى مع الحداثة
يجب أن يستنفر الحكومة لايجاد حلول لمشاكل المواطنين المتراكمة واخلاق الحقوق والقيام بالواجبات المشكال تستفحل ولا ينفع معها فتح تحقيق حتى هؤلاء المحققون بدا يحيق بهم ما يحيق بالمواطنين حيث عشنا لحظات عصيبة وماسفة حقا باقدام عدد من رجال الشرطة والدرك والسلطة على الانتحار لا بد من الحد من هذه الفواجع الاجتماعية
هذا الرجل الذي انتحر والذي يعمل بالجاعمة عون مصلحة ولتذكر المواطن أن موظف الجماعة يتقاضى أجرا زهيدا لا يتعدى ثلاثة آلاف درهم والتي تجعله يعش عيشة ضنكا وشقية منا يضطر إلى الإقتراض من البنك ليزيد معانات فوق معاناته وهذا من العوامل التي أدت بإنتحار هذا العون بالجماعة.و في الرباط العاصمة لم يتوصلوا موظو الجماعة براتهم منذ شهور و هو عبارة عن تعويضات عن العمل الشاق الذي يقومون به خارج الإدارة من إصلاح الإنارة وغرس النباتات والعناية بها وغيرها من الأعمال الشاقة .
اما الانتحار . او القتل والتمويه بالانتحار لا يعقل ان ينتحر عدد من الناس .هناك غموض تلف حول الانتحار
السؤال الدي ينبغي أن يطرح، ما دور المنابر و الكراسي العلمية في المساجد، ألا ينبغي على الوزارة الوصية أن تقوم بتوعية الناس و تحديرهم من هذه الآفة الخطيرة؟
ادا كان جل المغاربة يقولون-الصحة بيد الله-فهم على حق..الواقع يؤكد دلك..جاء في المقال ان عون المصلحة نقل الى المستشفى بسطات تم نقل مرة اخرى الى مصحة اخرى..هدا يعني ان المستشفى ما هو الا ديكورا ولا يحمل الا اسم مستشفى.وغير بعيد يقول المقال ان شخصا ءاخر نقل الى مستشفى الحسن الثاني الا انه لقي حتفه..هل بقي دليل اكبر من هدا ان المستشفيات العمومية تصلح فقط للتشريح والدواء الاحمر.
الشخص الذي قدم على الإنتحار بالدروة لو نقلوه الى الدارالبيضاء بدل سطات لكان أفضل٠ الدروة تبعد عن الدارالبيضاء ب 26 كلم وتبعد عن سطات ب 44 كلم٠ ربما التقسيم الإداري ساهم في وفاة هذا الأربعيني٠
الله يرحم جميع المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والأموات
واشنو ضرب سطات…ونواحيها…مالها على هدا الانتحارات المتتالية…..اليس هناك من يهتم ولو لواحد من اسباب هده الآفة…
البعد عن الدين ربما هو سبب الانتحار لان هناك مناطق اكثر قساوة من جميع النواحي تقريبا و رغم ذلك لا تسجل فيها حالات الانتحار الا نادرا.