أقدم شيخ يبلغ من العمر ثمانين سنة على الانتحار عبر تناول سُمّ قوارض، أو ما يصطلح عليه بـ”فنيدة الفار”، واضعا بذلك حدا لحياته.
الهالك، الذي سكن قيد حياته بحي سيدي عبد الكريم، كان لا يعاني أي مشاكل أو خصومات، وفق شهادات مقربين منه.. بينما تم نقل جثمان الضحية إلى مستودع الأموات بالمستشفى الجهوي بسطات وفتح تحقيق في الموضوع بناء على تعليمات النيابة العامة.
لا يعلم الغيب الا الله ولا نتهم الناس الذين ماتوا بالانتحار لانه جريمة تستوجب جهنم ولعياد بالله نسال الله له الرحمة والمغفرة