كانت النقطة الحدودية باب مليلية ببني أنصار، على موعد مع احتفالية للمجتمع المدني بالناظور، وذلك لتكريم المرأة المشتغلة في التهريب المعيشي والاحتفال بها، بمناسبة اليوم العالمي للمرأة الذي يصادف الثامن من شهر مارس في كل سنة.
الاحتفاء الذي تم تنظيمه، صباح اليوم الاثنين، والذي حمل شعار “وردة حب وتقدير”، عرف مشاركة ناشطين جمعويين ومنتمين لمؤسسة الهلال الأحمر بالناظور، حيث تم توزيع ورود على نساء “التهريب المعيشي” في بوابة النقطة الحدودية باب مليلية.
وأبدى مشاركون في الاحتفالية الرمزية استغرابهم من منعهم من الوصول إلى داخل المعبر لتوزيع الورود، رغم توفرهم على ترخيص من السلطة المحلية ببني أنصار، حيث رفض أمنيون دخول المشاركين والإعلاميين بكاميراتهم إلى النقطة الفاصلة بين تواجد الإسبان والمغاربة.
توزيع الورود، حسب الطيب خوجة، أحد الداعين للمبادرة، جاء بسبب رغبة المجتمع المدني في تكريم المرأة التي تشتغل في مهنة صعبة، من أجل توفير لقمة عيش لأفراد أسرتها.
وأكد الناشط ذاته، في تصريحات لهسبريس، أنه “يتعين على العالم التفكير في المرأة التي تشتغل في مهن صعبة، وتتحدى كل الصعاب والعراقيل مهما كانت، من أجل أن الحصول على لقمة تسد بها مرقها ورمق أسرتها”.
وزاد المتحدث “لا يجب أن ينحصر الاحتفال بعيد المرأة على الموظفة والمسؤولة والجمعوية، فحتى التي تشتغل في التهريب المعيشي هي امرأة وجب تحسيسها وتعريفها بأنها مواطنة لها حقوق، وأن هناك يوما عالميا للاحتفال بها”.
واستطرد خوجة بالقول إن مبادرة توزيع وورد على النساء الحمالات، اللائي يعملن في مهنة “التهريب المعيشي، تعتبر فرصة لتسليط الضوء على معاناة فئة من النساء اللواتي يعيش في “حكرة وظلم” مجتمعي، “فرضته لقمة العيش”، يقول خوجة.
عائشة، ستينية تشتغل منذ سنوات بالمعبر، أكدت لهسبريس أنها تجهل بأن هناك يوما عالميا للمرأة، وقالت “حتى التلفزة لا أشاهدها، لأنني مجبرة على النوم مباشرة بعد إطعام أبنائي، لأستيقظ في الساعات الأولى من الصباح، للمجيء للمعبر، بحثا عما أسد به رمقهم، فكيف لي أن أعرف أن هناك يوما للمرأة”.
عائشة ليست الوحيدة فمثلها نساء مغربيات يعدن بالمئات، لا يعرفن غير الكد والتعب من أجل البحث عن مدخول يقي الأسرة العوز والحاجة، في حين تبقى وضعيتها المزرية والمعاناة التي تكابدها خارج اهتمامات من يتكلفون بتدبير الشأن العام.
disons qu'il ya 1000 femmes,1000 fois 1000 dirhams egal a 1000000 dirhams , 100 mille euros
أولا تحية لنساء الكادحات في كل مناطق المملكة وتحية الي النساء اللواتي يمارسن مايعرف بالتهريب المعيشي في باب سبتة ومليلية المحتلين أن هؤلاء النسوة لايحتجن الورد بقدر مايحتجن عمل قار يضمن لهم كرامتهم ويتعرض للعنف من الجانب الاسباني وكانت هسبريس مشكورة عرضت حالة سيدة في مقتبل العمر سقطت فاصيبت بكسور خطيرة في مختلف أنحاء جسمها ثم حالة أخري تخص تعنيف شرطي حدود اسباني لامرأة مما جعل مواطن مغربي يصفعه تري من يحمي هؤلاء النسوة مند يضمن لهم التطببب وهم لايتوفر ون علي تأمين او صندوق الضمان الاجتماعي انهم نموذج لنساء من وطني نساء مهمشات لهدا علي الحكومة المغربية إيجاد حل لهؤلاء النسوة لأنهم لأ يدخلون في أجندة السياسيين والأحزاب والجمعيات علي حد سواء
وماذا بعد توزيع الورود وأخذ الصور للذكرى؟ ؟
ما الذي سيتغير يا ترى من واقع تلك النساء ؛ في حين أن حتى رئيس الحكومة أبهر بهن ويتعجب من وجود نساء يستطعن حمل جبال لا تسطيع حتى الدواب حمله؟ ؟!!
وأكبر معبر عن معاناة تلك النسوة صوت تلك السيدة التي لخصت حياتها بين إطعام الأبناء والنوم وحمل ما تستطيع حمله من سلع مهربة !!!
نساء مكافحات بمعنى الكلمة ولدينا سيدة جارة في حالة يرثى لها اسمها السيدة الزوهرة تعيش حالة مزرية مهنتها خادمة بيوت من سن السابعة وهي تخدم في البيوت والان عمرها 58 سنة والان تعاني من مرض الروماتيزم وتذهب لمشغلتها وتعرج برجلها والله عندما اراها ذاهبة للعمل وهي تعرج قلبي يتقطع فالعين بصيرة واليد قصيرة والان توقفت عن العمل وكان حلمها الحصول على بيت الا ان ذلك لم يتحقق لها ادعو جميع المحسنين مساعدة هذه السيدة جازاهم الله خيرا بما تيسر وهذا رقمها 0666969632 وشكرا هسبريس والله المعين
نعم نحن مع هذه المبادرات من المجتمع المدني قلبا و قالبا ونثمنها ولو علي قلتها ولو فقط في المناسبات لا الا هي حقا مجرد وردة ولكن متلقيها قد يشعر ب بصيص من الامل والتفاؤل وقد تمنحه القوة العزيمة لان هؤلاء النسوة حقا يعانون قسوة الحياة والاهانة من الجمارك ورجال الأمن والسب الشتم والألفاظ المنحطة وقد تري ما لا تراه عيناك قط من الحقارة والاستهتار وان اعرف ما اقول وادرك لانني ابن المنطقة واعرف ما يمارس علي هؤلاء النسوة اتمني من هده الحكومة ان تري بعين الرحمة ل هؤلاء النسوة وتوفر العمل والعيش الكريم للكل لان كرامة الانسان ليس لها ثمن عندما يقرص ويضرب الانسان في كرامته فقد يثور ويزأر كما تزئر الاسود في البراري
عوض المساندة الحقيقية لتلك النسوة …بتوفير الوسائل لعمل شريف ….كتوفير عربات أو السماح بحمل سلع عبر سيارات …لتخفيف من معاناتهم …يتم تقديم وردة و التقاط صورة الإنصراف إلى العام المقبل…
تحية إلى المرأة الحقيقية….
هناك فرق واضح بين النساء الفقيرات الارملات واللاتي لا معيل لهن و بين النساء الميسرة احوالهن و يخترن مزاحمة الرجل. و يقلدن الأوروبيات اللائي اضطررن للعمل بعد موت رجالهن في الحروب العالمية. تلك النساء من حقهن المطالبة بالمساواة لأنهن ساهمن في بناء بلادهن و كن يقمن بوظيفة الرجل و المرأة.
اما جل نساءنا، فقد نسين دينهن و هويتهن و تسببن في قلة الزواج لأنهن يشغلن وظائف عرسانهم.
انفصام تام عن الواقع، انفصام تام عن الواقع…هذه هي ميزة الجمعيات.
تصوير وكاميرات و ورود وكاسكيطات ولافتات ومظاهرات وشعارات وحناجر تصرخ….وتقليد فارغ..فارغ.. ووعود مغرّرة………………. ونوايا سيئة…
الكذب على الذات والمتاجرة بالمآسي..
في انتظار تحسّن وضعية الأسر المغربية برجالها ونسائها وأطفالها يبقى سوق الشعارات هو الرائج..وتبقى المرأة هي المستهدفة من الوعود البراقة المنفصمة عن الواقع…
تحية لأختي المغربية…
ولأخي المغربي…
للإنسان المغربي الصادق..
هذه مبادرة الضحك عن الدقون والاءستهزاء بهؤلاء النسوة .
بفضل تطور التكنولوجيا لم يعد بامكان احد اخفاء الحقيقة معا لمغرب افضل تحية لنساء المغرب العفيفات
إنه العبث و السريالية في أبشع تصوراتهما.
ورورد سخيفة توزع على نساء يشتغلن رسميا في مجال محظور قانونيا و يسمى التهريب "المعيشي".
ما هذا العبث؟
اختزال تكريم المرأة في إهداء ورود هو تكريس لبلادة مجتمع لا يفهم من أي أمر إلا القشور …
تبا!
تكريم هؤلاء النساء هو مساعدتهن في ضمان عيش كريم بعمل كريم …أما ورودكم السخيفة فكلوها!
نحترم هده المبادرة الانسانية لاكن مادا ستفعل الوردة و مادا ستغير ؟
أطلب من هده النسوة التكثل في جمعية و مطالبة بالاستفادة من مبادرة الوطنية لتنمية البشرية من اجل شراء عربات trafic و دولة تساعدهم بضريبة رمزية .
لأن صورة هده النسوة تضرب صورة الدولة المغربية في الصميم .
اكتب femmes-mulets في goo gle و انظر لصورة و حتى روبرتاج france 24
الله يكون فعوانهم لا تكتفي هؤلاء النسوة بصعوبة المهنة بل قهر و ظلم السلطات الإسبانية يزيد من معاناتهن لسد رمق اسرتهن
ورد يستهلو هدوك راه خصهم عناية هدي ظاهرة شي تنوعرة شي فاتورة غليضة الله يهديكم يكفي ضحك هلى الناس الناس مقهورين لو اعطيتهم ثمن الورد ﻻكان افضل
المناضلات:
من يقارن بين الصور لاشك انه سيلاحظ الفرق بين مظهر وآخر:مظهر المناضلات الحقيقيات اللواتي يكابدن من أجل لقمة العيش ووجوه الفيات اللواتي أتين ليوزعن الورود وتبدو عليهن آثار النعمة ووجوه الشباب المرافق لهن والذي بدوره تبدو عليه آثار النعمة كذلك.أخواتنا اللواتي يمارسن مهنة التهريب المعاشي بسبتة ومليلية المحتلتين هن المناضلات الحقيقيات عكس ما تشنف به أسماعنا جمعيات"النضال"بفنادق الخمش نجوم وهن يلبسن أغلى ثياب الموضة وتفوح من أجسادهن ارقى العطور رائحة المستوردة وشعورهن تتدلى عليهن عبر ارقى تسريحات مصففي الشعر مع مكياج غالي الثمن..اخواتنا على باب سبتة ومليلية لا يعرفن من نضال الفنادق الراقية شيئا بل همهن ينحصر في توفير لقمة العيش لأبنائهن واسرهن ولا يكترثن اطلاقا لما تنادي به بعض الحركات النسوانية من ضرورة المساواة المطلقة والمناصفة في كل شيء وما تؤدي اليه من ريع سياسي واقتصادي تستفيد منه زوجات وبنات وأخوات وخليلات بائعي الكلام والمتاجرين فيه ممن يسمون أنفسهم ب"مناضلي"الأحزاب/الدكاكين السياسية التي شرعت هذه الأيام في شحن حناجرها استعدادا لمسرحية/سوق الانتخابات القادمة..لكن احترامي.
لقمة عيش وليس وردة………………..
وزعولهم شي خدمة ساهلة او ما يتعبوش اما هد الورد سياسة دخيلة علينا
صور من الواقع المعاش للمراة المغربية التي دفعت بها الحياة الى العمل لكسب لقمة العيش.واقع لايرحم انوثتها و لا يرحم عجزها و لا يرحم سنها. انه واقع يجب الا ينظراليه من الزاوية المناسباتية . بلينبغي ان نتساءل هل وضعنا تشريعات لنرحم عجزها و انوثتها وكبر سنها من غول لقمة العيش. مادا فعلنا لنجعلها تعيش حياتها الاجتماعية كام كبيرة السن، كزوجة لها اولاد يتمنون ان يجدوها في البيت تستقبلهم بالبسمة والفرحة و الضمة والقبلة لا ان يسبوقا الي البيت ينتظرونها. ان الشعارات التي نرفعها بمناسبة وبدون مناسبة لنبرهن اننا مع المراة، تكشف زيفها هده الصور وتكشف كم اننا منافقون، نتتفاخر بالمزايدات السياسية، في حين ان المراة تعيش واقعا اخر وهنا استعير شطرا من بيت الشاعر ابي تمام المشهور: "السيف اصدق انباء من الكتب في حده الحد بين الجد واللعب"الدي يمكن ان نعلق به على هده الصور. مادا عملنا لنكرم المراة ونخرجها من هده الحياة التي تريد ان تجعل منهانصفا ممسوخا للمجتمع وليس نصفا سويا له، نصفا يحرم الحياةمن الخضرة و الزهور.
BONJOUR,
c'est une bonne initiative…… Mais EST CE QUE NOUS AVONS PENSÉ A CE PROBLÈME QUI TUE NOTRE ECONOMIE, EST CE QUE NOUS AVONS PENSÉ DE FERMER Ces POINTS NOIRS ET RECHERCHER DES SOLUTIONS CAR ON SERA OBLIGER DE CRÉER DES ENTREPRISES AFIN QU'ON PUISSE EMBAUCHER ET RÉACTIVER CETTE REGION
on amené quoi des Setta et Mliliya = fromages, pneus, produits cosmétiques, papiers de toilettes…, le rez, les pates…..maroja hhhhhh
wach on a pas des entreprises capable de produire ses produits en embouchant les gens de la region si vraiment on a pas veut dire QUE LES MAROCAINS SONT NULLE O BARAKA MIN LES MAROCAINS SONT INTELLO
si le maroc veut vraiment arrêtez le contre bande va le faire mais pourquoi EN PARLE JAMAIS……EST CE QUE CE PROBLÈME EST SUPÉRIEUR DES RESPONSABILITÉS DE BENKIRAN
y a t il des gens qui se profitent de cette situation…
donnez nous des réponses et des solutions a la ….place de nous DISTRIBUER des fleurs…
Est-ce que cette femme courageuse porte un bébé dans le sac? Ou bien une poupée ? Chapeau pour ces femmes respectueuses. Elles méritent un jardin des fleurs et non pas une.
Bravo pour cette initiative.
وابدى المشاركون في الاحتفالية استغرابهم من منعهم من الوصول الى الداخل…يستغلون كون المنطقة حدودية ويقومون باهانة وضرب وتجويع ذلك الشعب هناك اشخاص من الجمارك القوات المساعدة البوليس بالاضافة الى الرشوة يتعاملون كما يتعامل الصهاينة مع الفلسطينيين في المعابر.
وكلتوهم بالورد هادا حال المرءة لي اخرجتوا عليها بحقوق المرءة وعدم تعدد الزوجات وعدم زواجها لان الرجل مالقاش الخدمة حيث المرءة خدمات في بلاصط الرجل والرجل ماقدر حتى على وحدة حيت ماخدامش
أقدر هذه المبادرة لكن صراحة شيء يندى له جبين ملي تتشوف مرأة محملة أطنان فوق أكتافها بالله عليكم أهكذا تكرم وتحترم وتصان حقوقها صراحة حقوق المرأة المغربية مهضومة في بلدنا العزيزلازالت المسكينة تعاني وتتعب من أجل توفير لقمة عيش لها ولأبنائها.
c'est vrais que ce dont ces pauvre femmes ont le plus besoin c'est des roses………………
كل جهة تختار الجهة التي من خلالها تبحث عن الشهرة فالدفاع عن القضايا الاجتماعية لا تعالج بهذه الصيغة التي نرى فيها نوع من الاستخفاف بعقول نساء هذا الوطن ،ماذا ستعني وردة لهذه المرأة والتي هي حياتها شوك بلا ورد. فما تحتاجه هولاء السيدات هو الكرامة هو الحق في العيش هو رد الاعتبار.
موضوع رائع و يستحق المشاهدة تحية لكل فاعل و مساهم في هذه المبادرة
ابدى. البعض. استغرابه. لمنع. البعض. من. الاقتراب من البوابة. /القانون. قانون. والتعليمات. واضحة. انها. الحدود. الدولية.
غي عطوهم التيساع.
هل طلبن الورود. لا ادري الى اين تسير هذه البلاد. كاننا نزكيهم على مايفعلن.
الله ادير شي تاويل د الخير اوصافي
ان المعا نة الحقيقية لهذه االفئة تاتي داءما من جمارك وشرطة المغرب هذا ما يؤليم القلوب حيت تقوم بسلب السلاع من هؤلاء الفقراء بالضرب والشتم وبراشاوي وليس من طرف جمارك اسبانيا
مبادرة طيبة لعل تلك النسوة يشعرن بقليل من الاهتمام و رد الاعتبار لهن ضمن هذا المجتمع الرديئ,انا اقطن بمليلية المحتلة اتدرون كيف يسمون الاسبان الاوغاد نساءنا الكادحات!ساقولها بالاسبانية واترجمها:la mujer mula اي -المراة البغلة-بصفتها تحمل البضائع والسلع على ظهرها كالبغال والدواب,انها الحقيقة المعاشة في المعابر الحدودية لمليلية نساء يحملن ما يحمله النمل لتخزين قوته,لكن الفرق بينها و بين هذه الحشرة العاملة هو الاضطهاد الذي يتعرضن له من قبل الاسبان من جهة و من الجمارك المغربية من جهة اخرى فمن اين المخرج يا ترى? و من يحمي نساءنا من التعنيف الحدودي الثنائي? اين هي الغيرة الوطنية لدى الامن الوطني و الجمارك و كذا الدرك لحمايتهن و رد الاعتبار لهن عندما يتعرضن للاهانة من طرف الشرطة الاسبانية? احلاهما مر اقولها و اكررها الاسبان ينادونهن بالبغال و مغاربتنا بهراواتهم يهشُّون عليهن بالضرب كالبغال ! من الاسوء اذن ? ساترك لكم الجواب و لكم واسع الرأي و النظر و اخر القول حياكي الله يا مرأة المعابر الحدودية و كافحي و كدِّي الى ان ياتيكي اليقين و السلام.
بسم الله والصلاة على رسول الله. وردة.يوم عالمي للمراة.لها حقوق. المناصفة. العنف ضدهم. التميزباشكاله. الطفل .المصلحة الفضلى .متقيس ولدي . لا للاغتصاب الاطفال لا لتزويج القاصرات لا لتشغيل الفتياة القاصرة في البيوت. اطفال الشوارع الاجهاض. كلماااااااااااااات وشعاراااااااات ترددها منظمات نسوية واحزاب وهيئات حقوقية بدعم من موسسات اروبية ومنظمات حكومية وغيرها بالله عليكم اذا استجمعنا هذه العناصر او المرادفات لا شك اننا سنجدها تشد اهتمامنا الى مؤسسة قوية واساسية فرطنا فيها وانسلخنا منها نعم انهاايها الاخوة والاخوات مؤسسة الزواج والاسرة التي ضاعت بهجر الزوج زوجته لسبب ما وخلف وراءه اطفال وبنات قاصرين … والزوجة لا معيل لها. تزوج البنت القاصر. تحط على كاهلها جزء من مسؤلية ترسل الطفل القاصر للعمل يندمج او يختلط باطياف من البشر صالح وطالح ……امور كثيرة تطول ان انا استرسلت فبها لكن بايجاز اقول ايها الاخوات والاخوة لنعيد النظر في النواة الاولى موسسة الزواج وعلى ماذا بنيناها وماموقع الدين الحنيف في هذه الاسرة وما دور الاعلام العمومي في الترشيد وما نوع الثقافة المستمد منه واين الحس الاسري
اصبحت المراة عبارة عن سلعة تباع بينما كرمها الاسلام ايما تكريم .لا تجعلوا المراة المسكينة قنطرة للعبور الى ضفة الشهرة ومارب اخرى.اذهبوا بوردكم الى من يدعوا الى العري والتحرر اما المراة الحقيقية تحتاج من يسترها ويوفر لها العيش الكريم…
ايوا اسي بنكيران هاد العيالات مايستحقوش شي التفاتة او جد سريعة ولا كتعرف تشطح بالسوسية باش تبين الشعبية ديالك …..راها الشعبية تكتسب بالصح او المعقول ماشي بدفيييييييييييييييييييييييش
الورد !!! لو منحت لهن كل واحدة هدية لهن 70dh جمعت من مساهمين ومحسنين واعفائهن من مزاولة عملهن اليومي القاسي 8/مارس كيوم يتنفسن فيه هواء المناصفة المؤقتة ورد الاعتبار لهن لكي لا يحسن بعزلتهن من مجتمع لايرحم وتصنيفهن في المغرب الغير النافع
تحياتي الى النساء الشريفات اللواتي يكدن ويعملن العمل الشريف