برلمانية اتحادية تدعو حكومة بنكيران إلى حماية "الأمّهات العازبات"

برلمانية اتحادية تدعو حكومة بنكيران إلى حماية "الأمّهات العازبات"
الخميس 21 أبريل 2016 - 11:00

أعلنت بسيمة الحقاوي، وزيرة التضامن والمرأة والأسرة والتنمية الاجتماعية، رفضها لجل التعديلات التي قدمتها برلمانيات فرق المعارضة على مشروع القانون رقم 78.14 يتعلق بالمجلس الاستشاري للأسرة والطفولة، وخصوصا تلك التي تهدف إلى خلق حلقات أخرى خارج مفهوم الأسرة الشرعية التي حددها الفصل 32 من الدستور.

وصادق مجلس النواب، على مشروع القانون المتعلق بالأسرة والطفولة في جلسة عامة، وذلك بعدما وافق عليه 57 نائبا برلمانيا دون أن تسجيل أي معارضة له، في الوقت الذي اختارت فيه فرق المعارضة الامتناع عن التصويت بما مجموعه 15 برلمانيا.

وطالبت فرق المعارضة، ممثلة في الفريق الاشتراكي والأصالة والمعاصرة، بضرورة اعتبار الأسر أحادية الوالدين ضمن مشروع القانون، مستغربة، على لسان البرلمانية الاشتراكية السعدية الباهي، عدم إدراج الأمهات العازبات ضمن الأسر المعنية بالتشريع الحكومي.

وقالت الباهي، خلال الجلسة العامة التي خصصت للتصويت والمناقشة على عدد من مشاريع القوانين، إن “هناك أمهات عازبات ضحايا وضع ثقافي، وعلى الحكومة حمايتهن”، مسجلة أن “أغلبهن خادمات في البيوت وضحايا اغتصاب من طرف مشغليهن”.

وأضافت الباهي مخاطبة الوزيرة الحقاوي: “لا يمكن إقصاء الأمهات العازيات من مشروع القانون لأنهن أسرا، وهو الأمر الذي ينطبق على الأمهات المتكفلات”، مؤكدة أن الحكومة بهذا المنطق “تريد إصدار قانون بالإعدام والحرق في حق هذه الفئة”.

“لا يمكن تصنيف المغاربة مثل البَبُّوشْ الفارغة منها والممتلئة”، تقول برلمانية الاتحاد الاشتراكي باسم المعارضة، مضيفة أن “مسؤوليتنا التاريخية هي التشريع لجميع المجتمع، وليس لفئة معينة، لأنه لا يمكن أن نقول فقط بالعلاقات الشرعية، ولكن التشريع لا يمكن أن يستثني أي طرف”، وهو الأمر الذي أعلنت البرلمانية عن الفريق الحركي فاطنة الكيحل معارضتها له.

وقالت الكيحل، وهي برلمانية تنتمي لفرق الأغلبية، في نقطة نظام لها، إن البرلمان “يشرع للنواة الأصلية في المجتمع التي حددها الدستور”، معلنة رفضها القاطع أن توصف “الأسر بالببوش الخاوي أو العامر”.

الوزيرة الحقاوي قالت إن “الأسرة وحدة متماسكة نص عليها الدستور في الفصل 32″، مؤكدة أن “حديثنا عن مكونات الأسرة يضم جميع الفئات التي يدخل ضمنها الأشخاص في وضعية إعاقة والمسنون”، لتضيف أن “الدخول في الفئوية يمكن أن يسقطنا في إقصاء أحد مكوناتها، وهو تعسف وإجحاف في المعنى الذي نريده للأسرة”.

وفي الوقت الذي أعلنت فيه البرلمانية المعارضة أن الفريقين “لن يكونا شاهدين عليه، عليكم أن تقولوا إن هناك مغاربة ناقصين”، أعلن فريق العدالة والتنمية أن “الأسرة الوحيدة التي تشرع لها الحكومة وتوفر لها الحماية هي التي عرفها الدستور في الفصل 32، ولا يمكن الحديث عن أي أسرة أخرى”.

ويعرف الفصل 32 من الدستور الأسرة بأنها “القائمة على علاقة الزواج الشرعي هي الخلية الأساسية للمجتمع”، مضيفا أن “تعمل الدولة على ضمان الحماية الحقوقية والاجتماعية والاقتصادية للأسرة، بمقتضى القانون، بما يضمن وحدتها واستقرارها والمحافظة عليها”.

‫تعليقات الزوار

65
  • محمد
    الخميس 21 أبريل 2016 - 11:15

    سبحان الله على الاشتراكيون والعلمانيون هل تعلمون ان أبناء الزناء في الاسلام وفي مذهب مالك وإمارة المؤمنون محرمة يريدون نشر الرذيلة ويوقعوا بالأخوات في الزناء أطالب كل اخت مسلمة ومسلم بان الزناء محرم وله عواقب وحين يأختي يأتي الزمان ترمين في المزابل بعد ان يفترسك ضعفاء العقول فيبحث عن فريسة جديدة نطالب بعدم التصويت على العلمانيون في الانتخابات المقبلة

  • السيمو
    الخميس 21 أبريل 2016 - 11:17

    عييتوا ما تزوقوا وتزخرفوا و تلاعبوا في الاسماء فلمادا لا تسمون الاشياء على حقيقتها

  • المغتربة
    الخميس 21 أبريل 2016 - 11:19

    يجب ان يجدون حلا للامهات العازبات وخصوصا الاطفال الذين لا ذنب لهم
    ولمذا لا يعتمدون ADN ومن ثم اجبار الاب الحقيقي بالاعتراف بابنه و اعطاءه النسب

  • سعيد
    الخميس 21 أبريل 2016 - 11:23

    حماية الأمهات العازبات لها معنى واحد و هو التشجيع على الزنى

  • ابراهيمو ك
    الخميس 21 أبريل 2016 - 11:27

    الامهات العازبات الاحرى الامهات ضحايا العنف والاغتصاب
    على ان تعوض هؤلاء النسوة ضحايا العنف والاغتصاب باهدائهن كلية المغتصب كي يبعنها وينعمن بمال ان لم يكن وفير فعلى الاءقل يغطي تكاليف الحياة.
    المرجو المصادقة على قانون نزع كلية المغتصب و منح ثمنها للضحية وهكا سنتخلص من المغتصبين نسبيا وان كانت كلية و عضو اخر فالنتيجة حتما افضل

  • مطيع
    الخميس 21 أبريل 2016 - 11:27

    لا افهم لهؤلاء الاسلامويون امثال الحقاوي…فالامهات العازبات وهن قد وضعن المواليد في الشوارع العامة….فما المعمول هل نتركهن بالشوارع مع اطفالهن؟؟؟ ام نبحث عن حلول لا ضرر فيها ولا ضرار؟؟؟
    لكن من المؤسف الحقاوي فضلت البقاء عليهن في الشوارع وعدم الاعتراف بهن ولا حتى ذكرهن….وتسمية ابناءهن بابناء الزنا….يعني ان الحقاوي ضد الامهات العازبات جملة وتفصيلا….ولكن المستقبل مجهول فمن يدري ايتها الوزيرة قد يحدث لبناتك او بنات اقربائك نفس الشيء وحينها تدركين حجم الندم و الالم تماما كما يحس به من ترفضين القيام لهم بشيء يخفف عنهم الامهن…

  • karim
    الخميس 21 أبريل 2016 - 11:29

    لايوجد في اللغة العربية هذا الأسم ( الأم العازبة) إنها تسمية بعيدة عن عاداتنا وديننا إنها بعيدة حتى عن المنطق ، وهي أقرب لمنطق حياة الحيوان . إنها ترجمة حرفية رعناء من اللغة الفرنسية ( mére célibataire ) أسقطت على مجتمعنا في محاولة قذرة لتطبيع الإنحلال الأخلاقي وإشاعة الفاحشة ،والأصح هي الزانية أو العاهرة …. مع عدم إغفال الطرف الثاني الذي هو بدوره الزاني والفاسق….. فهما سواء.

  • Zarit
    الخميس 21 أبريل 2016 - 11:30

    السلام عليكم قال رسول الله صلى الله عليه و سلم الولد للفراش وللعاهر الحجر

  • ملاحظ
    الخميس 21 أبريل 2016 - 11:32

    لم يبق لهم أي شغل إلا الاهتمام بالأمهات العازبات والمثليين وتقنين بيع القنب الهندي…!!! هل حاربتم الأمية؟ هل حاربتم الجهل؟ هل بذلتم جهدا لتحسين أوضاع المواطنين؟ هل حاولتم تربية الأجيال على القيم النبيلة ؟ هل أطرتم المنمين لأحزابكم لما فيه الخير والعزة لهذا البلد؟ ………

  • باحث
    الخميس 21 أبريل 2016 - 11:35

    زمن الفتن حين يطالب بحماية الزنا و البغاء بواسطة قانون.
    شوف سفالة المعارضة الله يلطف.

  • om hafsa
    الخميس 21 أبريل 2016 - 11:36

    فعلا لا يمكن تسميت أي شئ بالأسرة إلا الأسرة القائمة على الشرعية فلا يمكن ان نقول لزواج المثلييين بأنهم كونوا أ سرة ، ولكن الأمهات العازبات الآتي تم إغتصابهن فأنجبن فلابد من حمايتهن لأجل أن لا يقعن في وحل الفساد لإطعام أبنائهن.
    فالأسرة هي نواة المجتمع فإن صلحة صلح المجتمع والعكس صحيح

  • noure
    الخميس 21 أبريل 2016 - 11:38

    La famille est formée d'au moins 2 personnes avec un lien de marriage ou de parenté. Exclure une femme et son enfant sous prétexe que la femme n'est pas marié est une pure discrimination qui va laisser le Maroc dans la traine des pays modernes.
    La solution est de modifier cet article de la constitution.

  • mohamed mafahm walo
    الخميس 21 أبريل 2016 - 11:38

    من 325  فقط 72 حاضرين .أين الباقي …
    راتب 1 فرانك
    تقاعد 2 فرانك…لك الله يا وطني.حسبنا الله و نعم الوكيل

  • ملاحظ
    الخميس 21 أبريل 2016 - 11:38

    (امهات عازبات) كيف تكون اما وهي عازبة

    ( شوفو ليهم شي سميا خرا)

    الله استر

  • sabarralla
    الخميس 21 أبريل 2016 - 11:39

    يجب معاقبة الاب البيلوجي للابن كان يسجله في دفتر الحالة المدنية ويرت منه ويصرف عليه هدا حل من الحلول هاده هي الحماية اي شئ اخر لن ينفعها مهما تعاطفنا معها .كدالك يجب معاقبة االام العازبة ان لم تدلي بالاب البيلوجي للابنة

  • بشار الخير
    الخميس 21 أبريل 2016 - 11:46

    برلمانية اتحادية تدعو حكومة بنكيران إلى حماية "الأمّهات العازبات"
    الأمهات العازبات يجب أن يحمين أنفسهن بالإبتعاد و عدم قربان الزنا و تقوى الله

  • نور الهدى
    الخميس 21 أبريل 2016 - 11:46

    نعم لحماية الأمهات العازبات ضحايا الاعتداء الجنسي مع تشديد العقوبات على المعتدين ولكن لا لحماية العاهرات.
    يجب حماية القيم المجتمعية المغربية.
    لا للانحلال الأخلاقي وألف لا لشرعنة الدعارة.
    هناك جهات لها مصلحة في تدمير المكونات الأساسية للمغرب ولا سيما التماسك الأسري.
    غدا ستقوم أصوات من الشيوعيين والشيوعيات المغاربة بالمطالبة بسرعة زنى المحارم.
    اللهم ارحمنا من كيد الشيوعيين والشييوعيات فهم أخطر على المغرب من الشيعة.

  • momo
    الخميس 21 أبريل 2016 - 11:48

    الكل له الحق في التدخل وابداء الاراء الا الاتحاد الاشتراكي
    الذي باع الوهم للمغاربة في يوم من الايام ولم تتازم الامور الا بعد توليهم رئاسة الحكومة فلا نريد الاتحاد الاشتراكي ولا ارائه

  • ahmed italie
    الخميس 21 أبريل 2016 - 12:00

    الدعوة كانت ولازالت وستبقى الى ان برث الله الارص ومن عليها وهي الالتزام بمبادىء الاسلام

  • الشرقي حنزاز
    الخميس 21 أبريل 2016 - 12:00

    اليوم الاسرة من اب او ام. وغدا من مثليين. واش باغين ادخلوا المغرب فحرب اهلية????????????
    الحمد لله عندنا امير المؤمنين

  • تجريم البديل
    الخميس 21 أبريل 2016 - 12:01

    على البرلمان المغربي الذي معظم "النواب" بداخله لا يتوفرون على أدنى مستوى معرفي أو ثقافي، أن يقوم بتجريم استعمال مفهوم (أولاد الأمهات العازبات) الذي صار شائعا استعماله حاليا وصار بديلا عن مفهوم (أولاد الحرام) الذي كان مستعملا بين الأوساط الشعبية المغربية حين كانت هذه الأوساط تأنف من سلوك بعض الأطفال وكذا من بعض الأشخاص الذين كانت تصدر عنهم أفعال قبيحة وخبيثة وتصرفات غير لائقة وسلوكيات شاذة، باعتبار أن (أولاد لحلال) لا يقومون إلا بالتصرفات السوية المقبولة أخلاقيا عند عموم المغاربة.
    لكن الحق يقال، إن أريد له أن يطبق، فإن المشكلة ليست في "ضياع حق" (الأم الوحيدة، أو الوحدانية كما يسمونها في الدول الغربية، وليس العازبة كما يشيعون لذلك في المغرب) فالمشكلة هي في أصل وجود أسباب ضياع العنصر البشري بالمغرب ككل والتي يجب إيجاد حل شامل كامل لها بدل الحلول الترقيعية وبالهروب بطريقة الالتفاف أو الهروب الانعراجي (زيك زاك).

  • المغتربة
    الخميس 21 أبريل 2016 - 12:07

    الله يهديكم واش حنا عندنا مشكلة التسمية ام عازبة و لا لا المهم عندنا هو ماهي الحلول الممكنة لهذه الاشكالية

    وذلك لان اطفالا تدفع اثمان غالية من شخصيتها ونفسيتها و مستقبلها وووووووو هم ليس لهم اي ذنب لم يفعلوا اي شيء لا بيأديهم و لا برجليهم لمذا يظلمون

    اعطونا اقتراحات ممكن تكون مفيدة للناس الي كيجريو في الخير لهؤلاء الاطفال لان الي وقع وقع تولد طفل خارج النطاق الشرعي
    و الاسلام لم يجد حلا لهذه الاشكالية الا الوقاية ولم يعطي علاجا ادن فهي متروكة للاجتهاد و لا احد يجتهد بل فقط السب و الشتم

  • ضد هؤلاء وهؤلاء
    الخميس 21 أبريل 2016 - 12:08

    أنا ضد سياسة بن كيران، الذي يدعي المرجعية الإسلامية، ومحاربة الفساد، ثم يصرح ب"عفى الله عما سلف".
    و سأكون ضد سياسة أي حزب، يسعى إلى نشر الرذيلة بحجة حقوق الإنسان، وضحايا "وضع ثقافي معين " أو "ضحايا الإغتصاب" أو غيرها من “الأغطية من المسميات” التي تروم تطبيع حالات كانت نشازا واستثناء في مجتمعنا، لتصبح قاعدة، يكفلها القانون والمجتمع.
    كان حريا بالأحزاب التي تدافع عن “الأمهات العازبات”، أن تطالب بوضع آليات قانونية ومالية وتقنية “للحماية القبلية والبعدية”، والحفاظ على الأسرة وصيانتها، وليس تمييع المجتمع، والقضاء على أدوات تماسكه، ومنها أداة الزواج.
    وللعلم، فإن الفقه الإسلامي عرف "اللقطاء" وضمن حقوقهم، إنطلاقا من قوله تعالى : "أدعوهم لآبائهم، هو أقسط عند الله، فإن لم تعلموا آباءهم، فإخوانكم في الدين ومواليكم، وليس عليكم جناح فيما أخطاتم به، ولكن ما تعمدت قلوبكم”
    صدق الله العظيم.
    فلتبتكر تلك الأحزاب، ما ينفع الناس ويحل مشاكلهم، ولتبتعد عن مجرد تحصيل حاصل، وإقراره، واستعماله للحصول على أصوات إنتخابية،ثم تركه لمآلاته.

  • محمد احمد الفارابي
    الخميس 21 أبريل 2016 - 12:09

    كان الخطأ فادحا في الحقيقةعندما وافقت الحكومة على عدم تزويج المغتصب لمغتصبته حيث ان البنت المغتصبة ستبقى حديث الالسن ولن تتزوج ابدا . اما اذا حملت سفاحا فتلك هي الطامة الكبرى بين افراد عائلتها و معارفها…. لذا يجب الغاء هذا القرار او معاقبة المغتصب اشد العقوبات كالجلد او الاخصاء عبرة لمن يعتبر….. هناك ايضا خطا اخر و هو قيام ضباط الحالة المدنية بانتساب " اللقيط " الى اب و جد مجهولين و هذا بالطبع حرام في الشريعة.

  • mohamed aiss
    الخميس 21 أبريل 2016 - 12:12

    السلام . ولماذا الحماية .. وممن يحميهم رءيس الحكومة نحن المغاربة نقدم لهم الحماية إنهم أمهاتنا

  • الاستهلاك الاعلامي
    الخميس 21 أبريل 2016 - 12:17

    سبحان ألله الحكومة المغربية والبرلمان والوزراء والمستشارين والإعلام والجمعيات والمعارضة والأحزاب بالمغرب أو الدولة العميقة أصبح همهم النساء الأمهات العازبات المطلقات أبناء الزنا…الطلاق… تطبيق نظرية ذروبن بالمغرب 100/100.بمعنى المرأة المغربية ملكية مشتركة.. لم ولن نسمع عن محاربة الفقر والفساد و الجريمة.الطلاق.العنوسة.أبناء الزنا….الزواج الجماعي …التطبيب للجميع..الهشاشة بالمناطق النائية بالجبال الدعارة بكل مدن وشوارع والازقة بالمغرب.. اتقوا ألله

  • وعزيز
    الخميس 21 أبريل 2016 - 12:20

    هذا هو تقنين العبث ……
    كان عليهن ان يحمين أنفسهن من الفساد .. بالحياء والعفة وخوف الله …
    اما حماية ( الأمهات العازبات ) فهو جهل واستغلال وتنطع و و
    هل يشكلون قاعدة انتخابية لا باس بها ؟
    عوض وضع قوانين لجزر الفساد والمفسدين ، اما اذا حمينا الفاسد فسيكثر الفساد ، كما يقال عن السجن: ( حمام ، تلفاز ، رياضة ، أكل ، جلسة حميمية … ) –> سجن أفضل من بعض الأحياء !!!
    اتقوا الله ، فما كل شيىء يقال ، وما كل ما يقال ، يسمع له ..( ضعف الطالب والمطلوب ) .
    فكروا في منع ظهور المعضلة بدا بالتربية السليمة وإيجاد شغل وحياة كريمة لتفادي الوقوع في الرذيلة .. وليس حمايتها
    (( . ما اجتمعت أمتي على ضلال ..)) اللهم اذا كان البعض لا أمة له !!!!

  • Dounia De Paris
    الخميس 21 أبريل 2016 - 12:27

    Faut pas negliger une partie de la Société qui sont les femmes seules avec leur enfants. Les temps changent et les Lois doivent protéger Et Non discriminer. Ya des victimes de viol qu on doit soutenir. Si le maroc veut etre un pays moderne il doit moderniser ses Lois aussi.

  • خالد
    الخميس 21 أبريل 2016 - 12:28

    البرلمانية الاتحادية تسعى إلى التطبيع النفسي مع الزنا في وطننا المسلم عار ثم عار لمن يسعى لهذا

  • الـــعـــبــا ســـي
    الخميس 21 أبريل 2016 - 12:32

    والله إلى كا ضحكوا على الشعب …….

  • ملاحظة
    الخميس 21 أبريل 2016 - 12:36

    vous voulez les libertés individuelles et vous voulez que le cityen en paie les pot cassé ? moi je ne veux payer pour personne .on doit apprendre au filles et aux garçons que l'abstinence protège des maladie sexulles et nous empêche de tomber enceinte. cest plus simple plus sains et moins couteux

  • بنت المغرب
    الخميس 21 أبريل 2016 - 12:39

    تقولون حماية امهات عازبات ولا تستحوا من أنفسكم
    الا تقرؤون القرآن؟ الزاني والزانية عقوبتهم الرجم بالحجارة. … لا حمايتهم .. فاذا كنتم تريدون لها الحماية فهي لم تحمي حتى شرفها …

  • الصحراوي المغربي
    الخميس 21 أبريل 2016 - 12:39

    وربيو بناتكم وابناءكم على طاعة الله واجتناب الرديلة وليس تشجيعها

  • ما شئتم
    الخميس 21 أبريل 2016 - 12:41

    هذا ما تشاؤون وليست مشيئة الله وان قدر الله أن يكون هذا فليعلم الاشتراكيين والتقدميون أن الله سن الخلق وسن الزواج ولم يسن الأمهات العازبات فإن ابتدعتم هذا فلتتبوؤا مقاعدهم من النار . ان الله لا يريد أطفال من دون آباء وانساب وان الله لا يريد الزنا والفاحشة. ان الله يعلم أن المؤمنون سلالة بعضها من بعض

  • دودو
    الخميس 21 أبريل 2016 - 12:41

    أقرت عائشة الشتا قائلة "لا يجرى أي خير من أبناء الزنا مهما ربيت وضحيت وانفقت …"
    أليس إرغام المغتصب على تحمل مسؤوليته هي الاولى؟وأولها إعطاء الابن نسبه على الأقل …..؟
    اللهم اهدينا لمصلحة مجتمعنا و بلادنا !عوض مصلحة حزبية او شخصية أنانية ؟؟؟؟

  • oujdiiii
    الخميس 21 أبريل 2016 - 12:46

    أين كانت هذه الجمعيات العلمانية في قضية مي فتحية والفتيات التي أغتصبن في نوحي أسفي و…….إنهم فقط يدافعون عن الزانيات والشواذ كمغربي أنا ضد جمعيات المنافقين يغتنون على حساب الضعفاء والكل يعرف من أين يأتون بالمال

  • hassan
    الخميس 21 أبريل 2016 - 12:47

    امهات عازبات؟؟؟

    هذا مصطلح غربي (mères célibataires) ودين الاسلام لم يتطرق الى هذا النوع من الأمهات بل تطرق الى الأبناء واعطاهم الإسم الحقيقى دون لف او دوران وسماهم أبناء الزنا. و ما يجب هو المطالبة بحل لهذه الفئة من الابناء اما عن الأمهات فبما انهن قبلن تقديم اجسادهن خارج القانون مقابل حفنة من الدراهيم او حلاوة الجماع فذلك شانهن.

  • و بالتالي
    الخميس 21 أبريل 2016 - 12:48

    حماية العلاقات الغير الشرعية و الشذوذ

  • elhor
    الخميس 21 أبريل 2016 - 12:48

    تحية للمعارضة الحداثية و الفناء للرجعية الاسلامية

  • غيور على الإسلام
    الخميس 21 أبريل 2016 - 12:54

    العجب أننا غيرنا الاسماء كتحريف اليهود والنصارى الإنجيل والتوراة في القرآن والسنة النبوية الشريفة نقول نساء زانيات وليس أمهات عازبات ونقول قراءة الفاتحة وليس دقيقة صمت ونقول كاسيات عاريات وليس عارضات الأزياء والأناقة

  • khalil
    الخميس 21 أبريل 2016 - 12:55

    ما بني على باطل فهو باطل والدي يمهد لاصباغه بشيء اخر هو اصلا لايصلح بل هو فاسق.

  • أنا ضد هؤلاء... وهؤلاء...
    الخميس 21 أبريل 2016 - 12:56

    أنا ضد هؤلاء… وهؤلاء…

    أنا ضد سياسة بن كيران، الذي يدعي المرجعية الإسلامية، ومحاربة الفساد، ثم يصرح ب"عفى الله عما سلف".
    و سأكون ضد سياسة أي حزب، يسعى إلى نشر الرذيلة، فهؤلاء يشجعون على ممارسة الجنس خارج نطاق الشرعية، ويوزعون “الغشاء الواقي” من الأمراض الجنسية المعدية كالسيدا.
    وماذا لو، أصيبت “الأم العازبة” ومن في بطنها بتلك الأمراض. وأصبحت عندنا “عائلات أمهات عازبات” وكل تلك العائلات مصابة بمختلف أنواع الأمراض الجنسية المعدية.
    هل نقول للمجتمع مبروك ؟ وكيف ستحل تلك المعضلة، وما يترتب عليها من مشاكل صحية واقتصادية واجتماعية ؟

  • حمزة
    الخميس 21 أبريل 2016 - 12:56

    نقول للإتحاديات والعلمانيات والإتحاديين والعلمانيين هذه تسمى التديوتيت النقادين وهذه الأفعال ليس لها مكان عندنا معشر المسلمين

  • الحد
    الخميس 21 أبريل 2016 - 12:57

    لايطبق الحد في الزاني والزانية الا يتبوت الزنا تبوثا بينا،فان كان ابن العازبة اكبر إثبات للزنى فهل يقام الحد ؟ لكم واسع النظر يا تباع الامام مالك هل أنتم مسلمون!!!!

  • roma di giorno
    الخميس 21 أبريل 2016 - 12:59

    الفتاة تبحث على الزوج والامومة
    الرجل يبحث على الجنس في غالب الاحيان…وهذه هي المفارقة في العالم اجمع.
    لحسن الحظ،المرئة لا تنسى ابنائها
    نعم لحماية الامهاة الاعازباة،والعازبين بشكل عام

  • simosidak
    الخميس 21 أبريل 2016 - 13:03

    Voilà les conséquences de votre réforme du statut de la famille (la moudawana) un homme pouvait se marier avec 4 femmes
    sans autorisation . une fois que vous lui avez enlevé ce droit divin attendez vous au pire. et ce ne sera que belle punition de voir les p… joncher les trottoires des villes.

  • Opinion
    الخميس 21 أبريل 2016 - 13:25

    أرى أن أغلب الآراء تسير في اتجاه احتقار أبناء الزنا كما تحبون تسميتهم. هل تعلمون أن في عصر الظلمات و الفيودالية كان ابن الزنا لا يرث أي شيء من أهله و كان يعامل كالخادم العبد لإخوته الأبناء الشرعيين، فهل هذا ما تريدون للمغرب أن يرجع إلى عهد الفيودالية رغم أننا لا زلنا فيه نسبيا، تردون أن نفرق بين الناس و أن نجعلهم طبقات حسب الدم والعرق و النسب و المال فلا يحق لمزارع أن يصبح نبيلا إلا بوثيقة و ختم من الدولة.
    اطرحو هذا السؤال على أنفسكم، هل يختار الواحد منا أمه أو أباه أو عرقه أو بلده ؟ و هل ترضى لنفسك أن تحرم من كل الحقوق حتى الحالة المدنية لا لشيء إلا لأن الأقدار شاءت أن يكون أبوك جبان لا يتحمل عاقبت أفعاله. و من منا يرضى بأب جبان، نسب أم واجهت مجتمع بأكمله لكي لا تتخلى عن ابنها رغم خطأ ارتكب في يوم من الأيام أشرف عنده من نسب جبان لكن حتى ذالك يمنعه القانون. عقوبة الزانية في الإسلام 100 جلدة و ليس حياة من الجلد و الاحتقار، الكل يخطئ فإن دفع المرء ثمن خطئه لا ينبغي لذالك الخطئ أن يدمر حياته بل و حياة ابنه و إلا كان ذالك أشد من الموت.

  • فوزي الصحراوي
    الخميس 21 أبريل 2016 - 13:33

    تشجيع الفتيات على البغاء. تقول لهن. هيا يابنات إلى الزنا إلى الرذيلة. نحن نضمن لكن الحماية. يارب أن كنت نهيت عبادك عن الزنا ورحمته عليهم انت ورسولك. ؟ فإن هذه المرأة تجرات عليك وتامر بتحليل ماحرمت. فالأمر إليك يارب العالمين.

  • عبدالله الحر
    الخميس 21 أبريل 2016 - 13:41

    إذا تدخل الحكومة لحماية البغاياوالعاهرات فلن نصوت عليها في الانتخابات القادمة فلايلتفت إلى هؤلاء الفاضلات والرواتب يعشن التفسخ والانحلال ويردن ان يفرضون على الأمة بكاملها فماذا يمثلن ومن يمثلن فمعظمهن عازبات او مطلقات إضافة إلى معاقرتهن لجميع الموبقات

  • rachid
    الخميس 21 أبريل 2016 - 14:01

    الاسرة اولا هي التي يجب ان نحميها والدين الاسلامي يحمي هؤلاء الاطفال الدين نتجوا عن الزنا بدليل انه اعطى الحق للطفل في القصة المشهورة حتى وضعته وارضعته وتكفل به من تكفل به اد داك طبق الحد على الزانية ..والاغتصاب يقع في بيوت امثالك ايتها البرلمانية كل من اغتصبن كان في بيوت كبرائنا ..وان كنت تريدين النضال فادهبي وناضلي في استغلال الفتيات الفقيرات في المقاهي الليلية ودون 18سنة كفى دفاعا عن الرديلة باسم حقوق الانسان ..بدل دلك طالبي بانزال اقصى العقوبات على الدين انتجوا هاته الحالات اف لكم ومما تشرعون ..

  • youp
    الخميس 21 أبريل 2016 - 14:03

    رد على صاحب التعليق رقم 6 عليك ان تعلم يقينن ان اغلب ( الامهات العازبات) من التلميدات و ااطالبات و الخادمات مارسن الجنس بمحض ارادتهن دون اي عنف او اكراه بدني و انما نتيجة هذه الجمعيات الحقوقية الثي تدافع عن نشر الرديلة عبر تشجيعها الزنا و العلاقات غير الشرعية عبر مطالبتهن بحرية المرءة و اللبس و المناصفة و المساواة …ودفاعهن عن المسلسلات المكسيكية و التركيا و البرامج التلفزية.بل يجب معاقبة كل فتاة تلد خارج مؤسسة الزواج لانها تعد جريمة في حق عاءلتها بجلب العار و المجتمع بانتشار اطفال الشوارع و المجرمين.

  • مصطفى بلقاضي
    الخميس 21 أبريل 2016 - 14:15

    سبحان الله ما أتفه عقول البعض ممن يدعون الحداثه وهم اقرب وأدنى من الخروج عن ملة التوحيد بل الامر والادهى انهم لا يتورعون على التبجح فيسمون الأشياء بغير مسمياتها فأصبحت المرأة الزانية التي أنجبت مولودا تلقب بالام العازبة وبدل ان تطالب الحداثيات بتطبيق الحكم الشرعي وهذا النموذج هو احدى تجليات المطالبة بتحرير المرأة زورا وبهتانا وما هو بتحرير وإنما هو تفسيق المرأة لتكون لقمة سائغة للذاب البشرية وانا حريص على بناة بلدي واطالبهن بالأعفاف وان يحذرن من تلك الأصوات الشيطانية فان الهلاك والبوار في الدنيا والجحيم في الآخرة

  • واحد من الناس
    الخميس 21 أبريل 2016 - 14:16

    السيدة البرلمانية تخلط وتجهل كثيرا من خلا مداخلتها الفرق بين اﻷسرة الكفيلة واﻷم العازبة التي تسنيها هي اسرة …فالاولى اسرة شرعية من زوج وزوجة تقدما بتكفل طفل سواء كان لديهما ابناء ان لا…اما العازية ففعلها من زنا وهو محرم وليست لها اية مقوم من مقومات الاسرة ..ان ما تطالب به البرلمانية منكر وخلط للمفاهيم وضرب في العمق للاسرة الشرعية التي اسس لها القرآن ونظر لها القانون الوضعي ….ان دعوة البرلمانية الى اعتبار الامهات العازبات في دائرة الاسرة هي دعوة صريحة الى خراب الاسرة بل الى الزنا مادام الفعل وان كان محرما فهو محمي بالقانون ..وكان السبدة البرلمانية تقول : ازنوا وافعلةا ماشئتم فالقانون يحميكم بل ويعتبركم اسرة شرعية ..
    هذه قمة العبث عنما يتكلم الجهال فيما ينفع ولا يتفع

  • mohamed
    الخميس 21 أبريل 2016 - 14:32

    الام العازبة الوحيدة في تاريخ البشرية هي مريم عليها السلام ام الذين تتكلمون عنهم فهم زانيات

  • مراقب
    الخميس 21 أبريل 2016 - 14:48

    نتهم الامهات العازبات ,وهل اصبحوا امهات بمعجزة ?هناك اشباه الرجال الذين ليست لهم اي رجولة,يتحرشون على على الفتيات والشيوخ وحتى الاطفال لم يرحموا,وهذا دليل على مجتمع مريض,ا لرجال هم السبب في هاذه الكارثة.حسبي الله ونعم الوكيل

  • saida
    الخميس 21 أبريل 2016 - 15:16

    استغلال النساء ﻹفساد المجتمعات العربية اﻹسلامية سياسة يهودية بامتياز.
    لكن من المخجل يترأس هده السياسة جمعيات مغربية تدعوا إلى اﻹنحلال اﻷخلاقي بدعوى الدفاع عن حقوق المرأة و كرامتها

    جردتم المرأة من أبسط حقوقها، العيش معززة، مكرمة دون اللجوء إلى الزنا و الردائة،
    وجب حل المشكل من اﻷصل، إعادة النضر في ثقافتنا التي تسلب منا شيئا فشيئا

  • Green lord
    الخميس 21 أبريل 2016 - 15:33

    لا أعرف لماذا تقول الحكومة و السياسيين بقوانين لا تمت للواقع بصلة؟ هل هناك فعلا حماية للأسرة الشرعية ـبحد قولهم ـ ؟ ولماذا لا نحمي الأمهات العازبات؟ هناك أشياء فقط للتضليل و التمويه،وأكل ناصية العقول.الأسرة سواء كانت مشرعة بوثائق أم لا فهي أسرة.فلا أحد يعرف مستوى الظلم و القهر الذي تتعرض له المرأة؟ وهل ليس لاِبنها الحق في العيش و الاستمتاع بما يحوزه أقرانه،وفرضا علينا أن نصونه وكرامته و أمه كذلك.لماذا هذا الخوف و الذعر؟،تخافون على أسركم منهم وتخلقون بذلك مساحات لظلمهم و اِحتقارهم، المرأة كما الابن واجب حمايتهما ولتضرب بعرض الحائط موانع ذلك،إديولوجية كانت أم آراء سفسطية.
    شكرا للنشر هسبرس

  • كاره للحرام
    الخميس 21 أبريل 2016 - 15:44

    إلى المغتربة :
    الحكومة غير ملزمة بالبحث عن آباء أبناء العاهرات "الأمهات العازبات" بمفهومكن . الحل الوحيد هو لمن "تسمونهن بأمهات عازبات "هو أن يجمعن سراويلهن و يجمعن أرجلهن وان يكن كما يقول المثل الشعبي "بنات دارهم". مفهمتش كفاش أم عندها اولاد وكيسموها عازبة !!!!! العازبة في المفهوم السائد والمنطقي هي لمعمرها فقدات البكارة ديالها يعني باقا بنت .

  • محمد الايوبي
    الخميس 21 أبريل 2016 - 16:04

    مواطن مغربي يطالب بالدفاع عن مكتسبات العمال و المستخدمون و الموظفون و العاطلون و الفقراء و اصطحاب الاحتياجات الخاصة و sdf و وووووو…. الموتى

  • citoyen marocain avant tout
    الخميس 21 أبريل 2016 - 16:30

    Madame la ministre il faut sortir du domaine religieux, et voir tout simplement les choses de façon humanitaire, une femme célibataire existe et existera toujours au Maroc, et comme partout dans le monde. Le problème c'est de savoir comment accompagner s ces femmes célibataires et leurs enfants qui sont de êtres humains pour ne pas rajouter de la souffrance et de la misère à ces familles, ces enfants ont le même droit de vivre que les autres, il est du devoir de l'état de les protéger. Ces familles doivent avoir un minimum vital par mois 1000 DH à 2000DH , prélevé sur les grandes fortunes

  • fassi
    الخميس 21 أبريل 2016 - 16:44

    يجب على هؤلاء الجمعيات النسوية قبل الحديث عن إدراج "الأم العازبة" كأسرة الاطلاع على الفقرة الأولى من الفصل 32 من دستور 2011 التي تنص على أن "الأسرة القائمة على الزواج الشرعي هي الخلية الأساسية للمجتمع."
    فهل يريد هؤلاء النسوة من الوزيرة مخالفة الدستور المغربي؟
    إذا تمت الاستجابة لطلبهم غير المعقول فسيدخلون في الأسرة الزواج المثلي بين الرجل والرجل (اللواط) وبين المرأة والمرأة (السحاق) وبذلك ستصبح الأسرة المرتبطة برباط شرعي في خبر كان.
    "الأم العازبة" عليها أن تذهب إلى جمعية التضامن النسوية للبحث لها عن مأوى وشغل.
    وأغلب هؤلاء الجمعيات النسائية تريد أن يصبح المغرب "بورديلا" كأوربا متعللة بالحرية والرضائية ولكن هيهات.

  • حقوقي سابق .
    الخميس 21 أبريل 2016 - 18:09

    هاد الجمعيات الحقوقية لا يهمها الدفاع عن المرأة أو الطفل أو الحيوانات ووووو بقدر ما يدافعن باستماتة عن الدعم الذي يحصلن عليه من المنضمات الغربية بالملايير . مثلا لو انقطع هذا الدعم من الغرب لاختفت جميع الجمعيات الحقوقية بالمغرب .

  • نورالدين
    الخميس 21 أبريل 2016 - 19:21

    ما هذا التناقض، لم يدافعوا ويساندوا الأغلبية لما جاءت بمشروع مرسوم مساعدة الأمهات الأرامل و الآن يريدون مساعدة الأمهات العازبات. يا له من منطق!!!!!!

  • و محمد
    الخميس 21 أبريل 2016 - 22:07

    الابناء يولدون من اب وام ويجد الابوين صعوبة في تربيتهم فما بالنا بابن الام العازبة التسمية التي لا معنى لها سموا الاشياء بمسمياتها .الزانية واللقيط .هما الاسمان الطبيعيان بلا زواق .اما عن الحماية الحكومة حمت المتزوجات بقا ليها غير ……..

  • Nada
    الجمعة 22 أبريل 2016 - 21:18

    الامهات العازبات هو واقع موءسف نعيشه و لكن لا يمكن تجاهله فالاطفال لا ذنب لهم لهذا يجب تشريع قانون يحمي هذه الفىءة دون الاخلال بمادىءنا الاسلامية. لان عدم حمايتهم و تجاهلهم لا يحل المشكل بل يزيده تفاقم مما يولد حقد وكراهية من جهة هذه الفءة التي هي ايظا ضحية المجتمع ، يجب ان نشعر اننا مكانهم كي نفهمهم فموءخرا بدءنا نسمع بشكل مهول وجود اطفال متخلى عنهم و هدا امر مهول فانا ام و اعرف ان هذا امر مريع. يجب ان نكون انسانيين و نعالج النواة و ان لا نتجاهله فهوءلاء الاطفال لهم كال الحق في عاءلة والعيش بكرامة و يجب اجبار الاب البيولوجي على الاعتراف بولده و تشديد المسطرة الادارية.

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 3

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب