باحثة: ثقافة المجتمع المغربي تفرمل مسيرة المرأة وتمنع إنتاجاتها

باحثة: ثقافة المجتمع المغربي تفرمل مسيرة المرأة وتمنع إنتاجاتها
الأحد 27 نونبر 2016 - 06:00

“الثقافة السائدة في المجتمع المغربي واحدة من الأسباب التي تحُول دون نجاح المرأة المغربية”؛ ذاك ما خلُصتْ إليه الباحثة المغربية أميمة عاشور، في عرْض ألقتْه خلال ملتقى نظمتْه شبكة النساء الرائدات بالرباط.

وأرجعت المتحدثة هذه الثقافة إلى “غيرة الرجل، وعدم الاقتناع بقدرات المرأة، وعواملَ أخرى”، مُضيفة أنَّ العائق الثقافي يفرمل مسيرة المرأة ويمنعها من الانتاج، “واخّا يكونوا يديّها يْجيبو الذهب”، على حد تعبيرها.

واعتبرت عاشور أنَّ التمكين الذاتي للمرأة لا يمكّنها فقط من أن تكون عُنصرا فاعلا في المجتمع، “بَلْ منتجة ومستقلة وْبْحال بْحال مع الرجل، وبالتالي يصير القرار بينمها مشتركا، ولا يمكن أن يفرض الرجل رأيه وحده داخل البيت”.

ورغم المجهودات المبذولة، والمكاسب التي حققتها المرأة المغربية، خاصة على المستوى القانوني، “إلا أنّ هناك ثقافة ذكورية متجذرة في أعماق المجتمع، لا تريد أن تمنح الفرصة للمرأة المغربية للمساهمة في التنمية، والتمكين الذاتي لها”، تقول عاشور.

وأوضحت، في هذا الإطار، أنَّ ثمّة نساء كثيرات في المجتمع المغربي لهن القدرة على خلق مشاريعهن “والذهاب بعيدا، ولكنَّ الزوج والأسرة لا يساعدانهنّ، ولا يشجعانهنّ، ولا يمنحانهنّ الثقة في النفس”.

لكنّها أشارت، في المقابل، إلى وجود نساء لم تكنْ لهنّ القدرات الكافية، لكنهن استطعنْ أن يشقن لأنفسهنّ طريقا، بفضل الدعم الذي حظين به من طرف أزواجهنّ وأسرهن، لافتة إلى أنَّ الأسرة والزوج رافعتان أساسيتان لتمكين المرأة من السير إلى الأمام.

من الأسباب الأخرى التي اعتبرت الباحثة أنها ساهمت في ضعف حضور النساء في تدبير شؤون المجتمع، “أنَّ المرأة المغربية تفكّر في مصلحة أسرتها أكثر من التفكير في نفسها، وهذا ما يؤثّر على دورها في المجتمع”، مشيرة إلى أنَّ عددا من النساء، رغم ذلك، شققن طريقهنّ ونجحن في الجمع بين الاثنين.

وعلى الرغم من أنَّ المرأة المغربية استطاعت أن تقتحمَ مجالات كانت في الماضي حِكرا على الرجل، وتولّت مناصب سياسية، إلا أنّ عاشور ترى أنَّ حضور المرأة المغربية على مستوى مراكز القرار ما زال ضعيفا، مشيرة إلى أنَّ تمثيلية النساء في البرلمان لم تكنْ لتصل إلى ما هي عليه، لولا “الكوطا”.

المتحدثة ذاتها اعتبرت أنّ السبيل إلى تحسين وضعية المرأة المغربية، وفرض نفسها في المجتمع، “هو النضال الميداني؛ لأن المرأة حين تناضل في الميدان تُوصل مطالب الفئة التي تناضل عنها إلى الجهات التي يجبُ أن تصل إليها هذه المطالب”، على حدّ تعبيرها.

‫تعليقات الزوار

45
  • حميد
    الأحد 27 نونبر 2016 - 06:47

    مهما يقولون ويبحثون فالمراة خلقها الله ضعيفة ولا يمكن ان تتساوا مع الرجل.الرجال قوامون على النساء.منذ ضهور البشرية من اخترع وصنع كل شيء سوى الرجل من الكهرباء الى صواريخ الفضاء.هذه حكمة الله في خلقه والانثى كاءن ضعيف ولم يجعل منهم الرسل والانبياء.

  • كوثر
    الأحد 27 نونبر 2016 - 06:51

    الفرملة بحد ذاتها تمييز فهناك من ليست لديه عربة او الفرامل لديه تمزقت ولايمكن الوقوف في
    !Stop

  • صنطيحة السياسة
    الأحد 27 نونبر 2016 - 07:15

    هاد لدراسة شبيهة بدراسة ألمانية قالت أن انشغالات العائلية للمرأة الألمانية تفرمل انجازاتها وتحد من تقدمها المهني …

    فهل سرقت أميمة عاشور الدراسة الألمانية لتطبقها على المغرب ؟؟؟

  • اااااااااااااااااه
    الأحد 27 نونبر 2016 - 07:18

    هي نفس الثقافة التي تفرض على الرجل ان ينهض قبل شروق الشمس ليحمل صناديق الخضر او يحمل مواد البناء على ظهره
    هي نفس الثقافة التي فرضت على الرجل ان يدفع صداقا و هدايا للمرأة و النفقة اذا ما طلقها هي من تسمح لمعلمة باجازة طويلة المدى لغرض الوضع و الرضاعة
    سيدتي الكريمة هذه ليست ثقافة وضعها ماركس او لينين او اي من البشر انها ثقافة وهو أعز من قائل ( بما فضلنا بعضهم على بعض) إذن معركتكم خاسرة
    ارحموا هذا الوطن

  • lahcen de bni mellal
    الأحد 27 نونبر 2016 - 07:42

    البشر على العموم لايؤثر فيه القانون كثيرا لما كنافي الثانوية كان السؤال الدي أثارني هو هل الانسان مخير ام مصير ورغم الاجوبة الجاهزة لم اقتنع وبعد الجامعة بقيت ابحث عن الجواب توصلت في النهاية الى مايلي الانسان بعد التعليم يصبح اكثر مخير ولكن يبقى دائما مامصير تربويا يعني التربية أساس تقدم الشعوب واساس تخلفها هناك مغاربةيعيشون في اوربا ومع ذلك فكأنهم كانه يعيشون في منطقة نائبة في المغرب بل لما يرجعون في العطلة الى المغرب كانهم جاؤوا من ايران اما عن حرية المراة يعني حرية الرجل فليس هناك فرق بطبيعة الحال الاسلام لم ينصف المراة ولدى فالذكور يستغلون الاسلام ليبقى الجميع بدون حرية ولاننسى ان المراة متحررة بينمى الانثى ضدها كماان الرجل مع الحرية بينما الذكر ضدها يعني مجتمع الرجال فيه حرية ومجتمع الذكور يمنعونهاعلى الشعب

  • هناك أسباب أخرى
    الأحد 27 نونبر 2016 - 08:29

    المرأة والرجل يبتعدان عن الحركة الثقافية …المرأة والرجل يهتمان باللباس و بالأكل والتجوال في الاسواق والشوارع مما يجعل المرأة تفقد الادوار التي تتحدث عنها في مطالبها ….تتسلط المرأة على الرجل في المنزل ولاتهتم بتطوير عقليتها…تميل المرأة إلى الخرافات ما يجعلها متعثرة في مسيرتها ..تتنافس المرأة في المضاهات والمباهات أمام الجيران وغيرهم وتنسى القضايا الجوهرية في الحياة ..ووووووو

  • hassan
    الأحد 27 نونبر 2016 - 08:57

    هذا بهتان بهتان و الواقع عكس هذا.استغلال المضوع مستمر للظهور.لا حياء فكري

  • الله یهدینا
    الأحد 27 نونبر 2016 - 09:38

    و هناگا ایضا گثیر من الرجال الذین گانوا سیگنون فی حال افضل لولا "الحگرە او العگس الخاوی او عدم الرضا الدایم بدون تبریر او اللجوی للسحر…" من لدن گثیر من الزوجات المغربیات الله یهدیهم و یهدینا گاملین.

  • توفيق اسعدي
    الأحد 27 نونبر 2016 - 09:42

    لا يتحقق الاستقرار الاجتماعي حتى يتحقق الاستقرار الاقتصادي هده هي حقيقة الأوضاع في المغرب مشروع الزواج في المغرب مشروع فاشل من البداية كيف لشخص يشتغل بعقد موءقة وله راتب 2000dh في شهر ان يعيل أسرة وزوجة وسومة كراءية في غياب تام لدور الدولة لا صحة لا سكن لاءق حتى تعليم سيصلح موءداى عنه هدا هو الواقع ونصيحتي للأخوة المغاربة توقفو عن زواج ونسل حتي فرج الله فحتى الله يقول في كتابه المال والبنون يعني فلوس عاد زواج وأولاد .

  • Amazigh from uk
    الأحد 27 نونبر 2016 - 09:46

    و الله انها مهزلة ما دونها مهزلة .
    الرجل المغربي قدم كل شيء و لازال يقدم الى ان زوجته تستطيع ان تطلب الطلاق و ليس له الا ان يقبل و لو زنت اخته عليه ان يقبل و يمنع من زواج الثنية ،بينما في تركيا او الاردن او باكستان او ايران تقتل المرءة لمجرد الكلام مع اجنبي .
    لقد عشت اكثر من 30 سنة خارج المغرب والله ثم و الله ما رايت اخبث من المرءة المغربية.
    لهذا اقول للدولة المغربية انتم تدفعوا بنا ان نكون ارهابيين انتم تريدون منا ان نتخل عن القيم و المبادء
    الدولة المغربية هي المتطرفة التي تطلقت العنان للنساء . و اقول للحقاوي انت تلبسين الحجاب و لكنك جعلت الباقيات يخلعن السروال .

  • المهندس أيمن
    الأحد 27 نونبر 2016 - 09:54

    لو بقيت النساء في بيوتهن لتم حل جل المشاكل، أولها البطالة و حل مشكل البطالة سيحل أغلبية المشاكل منها التحرش لأن الشباب سيتزوج و الكريساج والعنف والكراهية إلخ.
    شخصيا كنت منذ أكثر من 13 سنة أدافع عن المساواة في كل شيء لكن إقتبعت في الأخير أن الحل هو المرأة في المنزل والرجل يخرج للعمل إذا أردنا أن نخرج من المشاكل. لا تقلدوا الدول الغربية لأن الفرق شاسع، هم هندهوم مايدار وهناك عمل إذن خصاص في اليد العاملة ويشتغل الجميع.
    كما أن ما تسمونه المساواة أغرق شوارعنا بمؤخرات ممتلئة تتراقص هنا وهناك ما يؤجج شهوات الرجال الذين لا يجدون باعا كي يتزوجوا ما يؤدي للتحرش والإغتصاب والكبث وأمراض نفسية أخرى

  • sur. far
    الأحد 27 نونبر 2016 - 10:21

    المجتمع المغربي: سادي، متخلف، عنصري، عنيف، قاصر في التفكير، غير واقعي، متناقض… ….
    ساليتو المصطلحات الموجود في القاموس أرحمومنا يرحمكم الله

  • صلاح الدين
    الأحد 27 نونبر 2016 - 10:27

    نصيحة إلى هذه المرأة الباحثة، عودي إلى كتاب الله و سنة رسوله حتى يتبين لك ما هو دور المرأة في المجتمع ثم ما هو دور الرجل أيضاً و بهاذا يمكن لك أن تتأكدي أنه من المستحيل أن تكون أبحاثك صحيحة. يقول جل و على(( و ليس الذكر كالأنثى)) ليس تمييزاً و لكن شفقة بها لأنها لا تتحمل صعاب الحياة أما إن كانت هذه المرأة على غير دين الله و أنها لا تستحيي هن عظمة الخالق فلتفعل ما تشاء و الشارع خير ذليل على فساد بعضهن.

  • جبيلو
    الأحد 27 نونبر 2016 - 10:28

    المرأة الله يرحمها من زمان ملي المرأة ولات كتفيق مع 6 صباحا لتذهب مثل الرجل إلى العمل وملي المرأة ولات كتهان وكتسب وتنتهك كرامتها وعرضها وشرفها كل يوم في العمل في المدرسة في الحافلة …. فإننا لم نعد نعتبرها مرآة بل رجل المرأة ذهبت ملي مشات الأنوثة والحياء والحشمة والعفة ديالها المرأة ملي ولات كتلبس السروال مزير وعريانة ملفوق مبقات مرة المرأة قضوا وقتلوها الجمعيات لي معندها مايدار .
    زمان كان الرجل يشاق لرؤية المرأة بل كان عندما يريد أن يرى جمالها يرى جزء من ساقيها فيجن الزواج بها اما الان فهو يراها كاملة عارية ملطخة بجميع أنواع مواد التجميل لعل وعسى أن تظهر بصورة جميلة ولكن لا تحرك في الرجل أي شيء إلا تلك الغريزة الشهوانية الجنسية أما أن ينظر كامرأة فلا .
    يقولون العزوف عن الزواج الرجل أصبح يمل من المرأة لأنها ذهب حياءها وانوثتها .
    راكم خرجتوا على المرأة بكثرة لا لا لا.

  • امين
    الأحد 27 نونبر 2016 - 10:40

    لم نعد ندري الى أين يريدون الوصول بالمرأة…
    بكاء عليها طول السنة …
    خصصت لها ايام وليالي للدفاع عن حقوقها..
    لكن بالله على المتباكين اسألهم هل حقق الرجل حقوقه في هذا البلد الأمين وحافظ على مكتسباته .؟
    ماذا عند الرجل اليوم من مزايا لم تحقق للمرأة..؟
    حتى اصبحنا مجتمعا نسائيا تسحق فيه كرامة الرجل وكبرياءه وهو صامت لم يجرؤ على البوح..
    كل شيء راجع للوراء.
    هناك أعطاب عدة ستتضح يوما وستعود الأمور لنصابها لأننا مجتمع مسلم عربي بربري لا يمكن طمس هويته بجرة قلم..

  • martin pres du kiss
    الأحد 27 نونبر 2016 - 10:48

    Avec mes respects madame…de quelle femme vous parlez madame? celle d'hier ou celle d'aujourd'hui..? vous etes cote a cote avec l'homme .les memes merites et plus encore .et ds la plupart des cas la femme travaille moins que l'homme..l'islam vous a donné beaucoup. plus ce que vous a donné les droits d'aujourd'hui.je ne vois pas où vous voulez aller ?dejas vous commencer a distancer l'homme .et vous n'etes jamais contentes.50 ans de mariage et vous dites a l'homme qu'est ce que tu m'a fais..c'est ingrat…tt simplement..meme les tabouts vous les avez casses et vous cherchez toujours mieux….avec mes respects madame une autre fois.

  • القنيطري
    الأحد 27 نونبر 2016 - 10:53

    ماكاينش اللي فرمل مسيرة المراةوانتاجها قد هد الباحثاث في موضوع المراة وهم ايد للغرب الملحد يتحركون بها ﻻفساد المجتمع مثلهم مثل جمعيات الشواد جنسيا فادا كان جمعيات المثليين شواد في الجنس فهد الجمعيات الدين ينادون بحرية المراةهم شواد فكريا وهم خطر على المجتمع المغربي يجب التحدير منهم واقول اتركوا عنكم المراة فانتم ستفسدونها وستجعلونها كالغراب الدي اراد تقليد الحمامة في مشيتها فلم يستطع فلما اراد الرجوع الى مشيته نسيها فﻻ هو بشيته وﻻ مشية الحمامة

  • من تحت الدف
    الأحد 27 نونبر 2016 - 10:58

    أوقفوا الهالة والعنف ضد الرجل وتشويهكم لصورة المرأة ككائن بشري خلقه الله للألفة والتعايش وإحتواء أعباء الحياة مع الرجل ولهذا سميت بحواء وإستروا أعراض الناس وكفى إستهتار بنا على حساب مآربكم الجمعوية لقد دمرتك إنسانيتنا وصعقتم أسلامنا . أنسيتم سيد الخلق سيدنا محمد صلعم عندما قال لوكان الأمر بيدي لأمرت المرأة بأن تسجد لزوجها لما للرجل من مكارم عند الخالق ولا يفرق بيننا إلا أعمالكم وجمعياتكم التمييزية

  • ملاحظ
    الأحد 27 نونبر 2016 - 11:01

    لا أعرف لماذا تعاليق الرجال على مثل هذه المواضيع كلها كره و حقد ضد المرأة؟!!! شخصياً لطالما كنت فخوراً أن زوجتي ناجحة جداً في عملها و أنها مثقفة و واعية و شخصيتها قوية و لا توافق على أي رأي إلا و هي مقتنعة، لكن يبدو لي جلياً أن شعوبنا العربية لازالت بأفكارها الرجعية التي تعتبر المرأة ناقصة و كأن الرجال عنوان للكمال، و الكمال ليس إلا لله وحده، و يعتبرونها أداة تفريخ فقط لا غير… إنه حقاً لشيء محزن أن الرجال لازالوا يبررون الضرب و الإحتقار و العبودية التي تعاني منها المرأة بأحاديث لا تمت للرسول الكريم بصلة مأخوذة من كتاب خرافات نقل حياة الرسول 600 سنة بعد وفاته هاهاهاها و أغلب أحاديثه ضعيفة تنافي العقل!
    المرأة أكثر عطاءاً في العمل و جميع الأبحاث أكدت أنها أكثر نزاهة و جدية من الرجل، و يأتي بعض أشباه الرجال لتبرير التميز بآيات و أحاديث لا علاقة لهم بالموضوع…
    متى ستستعمل أمتنا مبدأ العقل في تعاملاتها حتى ننعم ببعض تقدم و رفاهية الغرب ؟
    إنشري يا هسبريس

  • Said et saâd
    الأحد 27 نونبر 2016 - 11:03

    حتى في الثقافة تشعلون الحرب بين الجنسين متى تستيقظون نحن بشر نتشاجر ونتصالح أونفترق نفرح ونقرح نحيى ونموت ….؟كفى من الاسترزاق بالمشاكل التافهة وابحثوا فيم يفيد

  • ملاحظ
    الأحد 27 نونبر 2016 - 11:11

    المرأه والرجل متساويان اذا انخرطا معا في النضال لتحقيق التحرر ليس وضع الرجل احسن حالا من وضع المرأة :اما وصديقة واختا وعاملة وعاطلة و وفي أي وضع وموقع.كلنا في البحر ماء كما قال الشاعر المرحوم محمود درويش . المشكل في نوع الوعي الذي نحمله .إحذروا من خلق حرب هامشية بين المرأة والرجل وهو أكبر خطر على كل المجتمع .لنتعلم كيف نكون ديموقراطيين لإدارة وضع ولدنا فيه مختلا .ويلزم تصحيحه معا .والبداية من تأسيس فكر حر يخدم الحب فكرا و ممارسة بدون إضاعة الوقت في المعارك المفتعلة والمفتعلة أو الغير الواعية بالواقع المر. مع ثقتي وتفاؤلي بالمستقبل. تحياتي.

  • كوثر
    الأحد 27 نونبر 2016 - 11:25

    قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
    "لايكرمهن الا كريم ولايهنهن الا لئيم"

  • المرأة أم الرجل
    الأحد 27 نونبر 2016 - 11:38

    المرأة ستبقى دائما أصل لكل رجل،الرجل خلق قويا على المراة وأكثر دكاءا ودليل ان جل علماء مند فجر البشرية الى يومنا هدا هم رجال الدين بنو مباني عملاقة وشيدو الأهرامات مصر وسدود الصين ونحتو الجبال وماتو وشاركو في حروب خبيثة كلحرب العالمية الثانية وجل القتلى هم الرجال
    ولكن المراة تبقى دائما لحم ودم أي رجل مهما بلغت قوته ودكاءه وسلطته.

  • salim
    الأحد 27 نونبر 2016 - 11:49

    أظن أن فكرة المساواة بين المرأة والرجل لم تعد لها قيمة خاصة عندما يتجاوزها الغرب نفسه صاحب الفكرة لاسباب الاتية
    لاحظ الرئاسة في أمريكا خاصة بالرجال
    أكثر الافلام الغربية ربحا أفلام الجنس التي تستغل فيها المرأة
    أغلب إعلانات الاشهار تستغل جسد المرأة لاستغلال الزبناء
    أغلب أصحاب القرار في الامم المتحدة رجال
    أغلب الجرائم في الغرب ضحيتها المرأة
    ………

  • انسان
    الأحد 27 نونبر 2016 - 11:57

    لا تكره اي امرأة ان تبقى في بيتها معززة مكرمة تسيره و تدير اشغاله وتربي ابناءها أعطوا الحقوق للرجال من مال و مسكن وووو. لا تخلقوا الفتن ..لأن الدوام لله.

  • عبدو
    الأحد 27 نونبر 2016 - 11:57

    اخذنا عن الغرب كل شيء وطبقناه في حينه ، من الوهلة الأولى. لأننا وظفنا المرأة ، ليس رحمة بها ، بل لنقص تجربتها . حتى تقبل بأقل الأسعار. ثم طردنا الرجل (بكل تجربته ) لأنه يطالب بالزيادات . لتخرج المرأة للعمل ويدخل الرجل إلى البطالة. وكل هذا بسرعة البرق مما أدى إلى سلب العنصرين مميزتهما الطبيعية.
    و عليه يجب القبول بالوضع لمدة فيزيائية معقولة . حتى عودة تعديل الميزان.

  • ولد البرنوصي
    الأحد 27 نونبر 2016 - 12:13

    الرجال قوامون على النساء. صافي سالات ماشي حفلة. ديسكوتيكا. فينما إسخن عليهم راسهم اقولو ليك بغينا مساوات بين الرجل والمراة. بغاو ابدلو كتاب الله عز وجل، بغاو مساوات في الارث بين الرجل و المرأة وا باااااااااااز. وهما بوطا كبيرا كتجيهم ثقيلا باش اطلعوها لدار وباغيا المساوات
    شكون لي كيصنع و لي كاي يخدمو فالبناء ولي شاف ديال ريسطورو… معامرك شفتي شي عاليم فالعالم مرأة؟؟

  • Adil
    الأحد 27 نونبر 2016 - 12:41

    ان تحرر المراة من شقاء العمل المنزلي وشقاء الانجاب كما وقع في الغرب مند بداية الستينات من القرن الماضي كان له ايجابيتان هما استقلالية المراة المادي وتنظيم الاسرة
    لكن بالمقابل ضهرت مشاكل كتيرة مازال الغرب يتخبط فيها وهي:
    ازدياد بطالة الرجال
    النقص العاطفي لدى الاطفال الصغار
    التحرش الجنسي والدعارة
    العلاقات خارج الزوجية وما يترتب عنها من اطفال غير شرعيين
    هؤلاء الاطفال حين يكبروا يتمردون على مؤسسة الزواج ويصبحون شواد جنسيا

  • مغربي حر مشي مكلخ .
    الأحد 27 نونبر 2016 - 13:16

    أميمة عاشور: انا لا اعرف هذه المرأة و لكنها على شكل سابقاتها تحاول هي أيضا ان تلف و تدور لتخفي ما يكنه صدرها من حقد للذين الإسلامي لأن الجميع يعرف ان ثقافة المغاربة هي ثقافة إسلامية فكان عليها ان تقول ان الإسلام لم يعط المرأة حقها كاملا الشيء .و احيط هذه السيدة بحقيقة يجب ان تحمد الله عليها و هي ان المرأة في الإسلام (ثقافة المغاربة ) لم تكن و لن تكون بقرة كما في الغرب ففي الغرب يا سيدتي المرأة عندما تتزوج تحمل الاسم العائلي لزوجها و كلما تزوجت تحمل الاسم العائلي لزوجها الجديد على العكس عندنا نحن في ديننا ( ثقافتنا ) فالمرأة تبقى حاملة لاسم أبيها حتى مماتها فما عليك يا سيدتي إلا ان تقبلي ثقافتنا او تكوني …

  • حسين
    الأحد 27 نونبر 2016 - 13:33

    لا احد في المغرب يفرمل دور المراة في دورة الانتاج ، الذي يفرمل دورة الانتاج هي بعض الجمعيات النسائية او بعض النشيطات في المجال النسائي التي تملكن الانانية الجامحة للركوب على قضايا المراة لاستغلالها والركوب عليها لنيل الشهرة وبعض الامتيازات المادية .
    بالمغرب اليوم حظ الفتاة في الذزاسة والعمل مثله حظ الذكر او اكثر ، فنسبة الطالبات بالجامعات بفقن الطلبة الذكور كما انهن اكثر حظ في ايجاد فرصة للشغل وجولة في الشركات الخاصة والمرافق العامة تثبت ذلك ، اما المراة كاطار في الهرم المجتمعي فهي عالمة ووزيرة وقاضية ومقاولة تشغل العمال والعاملات و…..
    شعار الكرامة والعيش الكريم للاولاد اناثا وذكورا شعار ترفعه كل الامهات الشريفات مسترخصين في ذلك النفس والنفيس، الجمعيات النسائية اللاواتي يعملن بانتهازية كبيرة هن الذين يكرسن سياسة الريع السياسي بالبحث عن وضع اسمهن داخل اللائحة الوطنية للنساء وللشباب بدون بذل اي جهد وكان السماء تمطر ذهبا .

  • االقنيطري
    الأحد 27 نونبر 2016 - 13:59

    بغيت نزيد ادلي بدلوي في هدا الموضوع لاثرائه فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم النساء شقائق الرجال وقد كدب دلك الدي قال احاديث كثيرة كدب على رسول الله صلى الله عليه فانا انصحه ان ﻻ يخوض فيما ﻻ علم له به فادا اراد اﻻطلاع في هدا الموضوع فليدهب الى اهله اصحاب اﻻختصاص وستتعلم ونشكر لهسبرس ان فتحت لنا الباب لابداء ارائناوندلي بدلونا فالف شكر

  • متتبع
    الأحد 27 نونبر 2016 - 14:18

    قال مسؤول ألماني رفيع المستوى ويشغل وزارة من الوزارات لما حدثوه عن حرية المرأة قال: مزيدا من حرية المرأة معناه مزيدا من الجريمة.
    وها نحن نرى أن كلما عدلنا في مدونة الأسرة وكلما منحنا المرأة من ( الحقوق) ازداد معها نسبة الطلاق والنساء العازبات وكثر عدد المتشردين وظهرت على السطح النساء الناقلات للقرقوبي وأنواع المخدرات كما ظهرت النساء اللصات من المحال التجارية وظهرت النساء النصابات على الآخرين وظهرت النساء السحاقيات والنساء الكاشفات عن صدورهن والنساء الناهبات للمال العام والنساء المفتيات في أمر دينية عن غير دراية بأصول الفقه….. على كل حال مزيدا من (حرية المرأة) مزيدا من ظواهر شاذة وغير صحية . وأخيرا أطرح سؤالا 🙁 كم عدد المواليد المتخلى عنهم ببلدنا وما هو السبب؟)

  • كثرة المعلقين
    الأحد 27 نونبر 2016 - 14:50

    على النساء إقتحام المواقع الإلكترونية بكثرة لإبراز موقفهن في موضوع يهمهن بالأول. السيدة خديجة كانت قوامة على نبينا محمد صلى اللّٰه عليه.

  • من نساء المغرب
    الأحد 27 نونبر 2016 - 15:58

    للمعلق الذي يدعو نساء المغرب للتعليق، الحقيقة أن جل المعلقين من الرجال الذين ينظرون للمرأة على أنها شيء لم يحظى بعد لرتبة إنسان، إذن على من سنرد؟
    جعلني ذلك الذي يتكلم عن القوامة أضحك، أتظن أنك بتلك الآية ستُرعبُناَ؟ القوامة لا تجوز لرجال يزنون و يخونون زوجاتهم و يرتشون و يكذبون و لا يصلون و لا يمتون للإسلام بصلة سوى بالكلام، إلا من رحم ربي من الرجال، فعن أي قوامة تتحدث يا هذا؟ إتركوا الإسلام بعيدا فلو أنتم مسلمون لما وجدنا أطفالا في الشارع يطردهم آباؤهم ليجلبوا المال، أليس من القوامة أن تصرف على أبنائك؟ و لما وجدنا آباءاً يزوجون بناتهم و هن في عمر الزهور، أليست القوامة أن تحمي أبناءك؟ و لما وجدنا قضايا النفقة، أليست القوامة أن تعطي طليقتك نفقة الأبناء؟
    أصبح الإسلام كلاما بدون تطبيق و أصبح رجالنا أشباه مسلمين، و أصبحت المرأة شماعة لتعليق فشلكم الذريع في كل شيء، و الحقيقة أن النساء الآن لم تعد تهمها آراءكم! ستحقق ذاتنا و نبرهن عن قذراتنا و من لم يعجبه الحال، لا يقترب من أي إمرأة، وصولنا إلى أعلى المناصب هو ثمرة علمنا و كفاحنا، و يكفي أن هناك رجال يفتخرون بنا. انشري يا هسبريس

  • مواطن
    الأحد 27 نونبر 2016 - 16:25

    كثرت الاحتجاجات والوقفات وطلب الحقوق والحريات، من جمعيات و…،
    صارت لهم مبدء وبضاعة كبضاعة الاشهار في مواد الحلويات للصغار فوجدوا مستهلكين لايدروا ما يستهلكون
    صورة باءسة !!!

  • مغربي
    الأحد 27 نونبر 2016 - 16:43

    أريد أن أسأل الباحثة و مريدينها…
    هل ثقافة مجتمعنا الذكورية انعشت مسيرة الرجل…و ازدهر بها انتاجه..؟؟

  • الى رقم 33
    الأحد 27 نونبر 2016 - 16:56

    القوامة ليست الإنفاق فقط. السيدة خديجة ساعدت رسولنا و حبيبنا المصطفى عليه الصلاة و السلام بمالها و بكيانها كله، فهي كان لها المال و هو كان عليه العمل به، فكان يتاجر و يأخذ نصيبه من الأرباح و تأخذ نصيبها و رأس أموالها، ووقوفها بجانبه بأموالها يعتبر صدقة أو فضلا إذا أردت و ليس قوامة، فهو من كان يرعى شؤونها و يدبر أمورها. لقد كان يحبها حبا عظيما و يحترمها و يعاملها بالحسنى و يكرمها، فهو الصادق الأمين الذي قال فيه الله سبحانه و تعالى "إنك لعلى خلق عظيم"، و هو أفضل من وطأت قدماه الأرض من بداية الخلق ليوم الدين، بأبي أنت و أمي و أهلي أجمعين يا رسول الله يا حبيب الرحمان، اشتقت لك كثيرا. اللهم لا تحرمنا لقاءه في الفردوس الأعلى.

  • bouraya
    الأحد 27 نونبر 2016 - 18:22

    اوﻻ كما في القرآن الكريم ليس الذكر كالأنثى ربما في البنيةالله اعلم و نعرف ان اﻹسلام كرم المرأة واعطاها جميع حقوقها في طلب العلم التجارة العمل …كما ان الرسول صلى الله عليه وسلم اوصى بالنساء خيرا " رفقا بالقوارير"نحن كمغاربة ﻻ نريد تباينا بين الرجل والمرأة ، بقدر ما نريد تحالفا بينهما نحن خلقنا لنكمل بعضنا البعض ، المرأة ليست ضعيفة كما يقول البعض ، المرأة قوية الى جانب أخيها الرجل فهي اﻷم واﻷخت والزوجة وهذا ﻻيستدعي كثرة الجمعيات التي هدفها اﻷول المال الحمد لله المغربيةفي كل الميادين ﻻ تحتاج كل هدا الصخب كل ما هناك لنكن مسلمون و نقبل اﻵخر. للتدكير انا امرأة واعرف ان لدي حقوق وعلي واجبات.

  • خيال بعيد عن الواقع
    الأحد 27 نونبر 2016 - 18:59

    إلا أنّ عاشور ترى أنَّ حضور المرأة المغربية على مستوى مراكز القرار ما زال ضعيفا.
    لا أعلم هل أنت تعيشين في كوكب إسمه المغرب أم في كوكب آخر هذه المناصب التي تتكلمين عنها وغيرها من المناصب فهي لفئة معين من المحظوظين الذين نسميهم "باك صاحبي" أما دراستك هذه فلا أعلم من أين أتيتي بها فمشكل التمييز عندنا في البلاد نلخصه في تمييز طبقي لا بين الرجل والمرأة، عندما نحل هذا المشكل فمرحبا بأي عالم أو عالمة في دراسة هذا المجتمع من حيثما يشاء.

  • كثرة المعلقين
    الأحد 27 نونبر 2016 - 20:19

    نعم مجتمعنا ذكوري ،الرجل ينظر للمرأة على أنها كائن من مستوى أدنى حسب تأويل معين للنص الديني،و في مجتمعات أخرى من خارج النصوص الدينية.ورغم ذلك يسلم جسده لطبيبة مختصة ،و تصدر قاضية أحكاما عليه،..و لكن لتغيير العقليات لابد من إنخراط النساء في النضال الذي تقوم به بعض الفعاليات النسائية على جميع المستويات و من بينها فضاء الأنترنيت،ونعلم أن الحقوق تأخذ ولاتعطى.

  • soma
    الأحد 27 نونبر 2016 - 20:27

    إلى صاحب التعليق الأول هذه لا ءحة بأسماء عالمات قدرهن العالم بأسره و حاصلات على جاءزة نوبل و أقول لك يا جاهل يا حاقد لا تكتب تعليقا بدون سابق معرفة فالمرأة هي أمك واختك وزوجتك ووووو فكفى من الحقد و الكراهيةو لنبني مجتمع موحد يؤازر فيه الرجل المرأة فهي شريكته في هاته الحياة و ليست عدوة له و الله يهدي ما خلق كفانا من هاته الأحاديث الفارغة راه حنا في القرن 21 يا أمة محمد الصديق
    marie curie / rosalind Franklin / ada lovelace / emilie du Châtelet /lise meitner/ Sofia kovalesvskaie/……et la liste ne se termine pas….
    يكفي أن تدخل إلى ويكيبيديا

  • soma
    الأحد 27 نونبر 2016 - 20:29

    أما بالنسبة إلى العالمات العربيات نجد سميرة موسى اول عالمة درة مصرية
    د حياة سندي عالمة سعودية في مجال التكنولوجيا الحيوية د ريم تركماني عالمة فلك سورية د شادية رفاعي حبال د مها عاشور عبد الله د ليلى عبد الحق بلكورة عالمة مغربية
    واللائحة طويلة …. ومن كان يتكلم عن محمد فإن هدا النبي الصديق قد أختار من الزوجات احسنهن واذكاهن و اغناهن السيدة خديجة التاجرة والعاملة يا من تتكلمون عن البطالة و علاقتها بجلسة النساء في البيت وترك الفرص ما هذا الحديث العشوائي خلاصة القول اش بغينا نقولو في مجتمع أمي غير مثقف ليس لديه مرجعية علمية في الكلام سوى الهرطقة و ثقافة القهاوي و الجورنال الله يهديكم

  • mowatin
    الأحد 27 نونبر 2016 - 20:40

    انا احترم المراة كثيرا واكره من يمد يده عليها ويضربها او يشتمها حتى لكن المراة المسلمة ببدات تخرج عن طاعت الله وكرمها الاسلام كثيراا جدا واعطاها لي معطه حتى لشي واحد فهاد الدنيا لو كانت تفكر شوية غادي تعرف لكن مع الاسف الشديد وهاد شي لي كيطلبو وتبعين الغرب سيندمون كثيرا جدا مع مرور العصر غادي احطمو نفسهم بايديهم المراة ما غادي تضل تسوى ولا شيء وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم ذكر كل شيء سيكون في آخر الزمن

  • لا حول ولا قوة الا بالله
    الأحد 27 نونبر 2016 - 21:04

    اقول للاخت رقم المعلقة رقم 33 كلامك اناني وتتكلمين من دوني عقل كلامك هذا فيه شيء من العنصرية المراه تحتاج الى رجل والرجل يحتاج الى امراة لتقف بجنبه ومن دونها لا يساوي شيء وهي من دونه لا تساوي شيء والله سبحنه عز وجل خلق آدم وخلق منه زوجته لتكمله لانه ناقص من دونها والحمدلله ربي خلقنا لنكمل بعضنا البعض وكنشكر المراة المسلمة التي تعرف ما لها وما عليها

  • Molas
    الإثنين 28 نونبر 2016 - 14:24

    بما انه لا بمكن للمرأة التنسيق و الجمع بين ما تدعيه من قدراتها وانتاجها داخل المجتمع وغيرة الرجل منها وبين مسؤوليتها الاسروية ،عندئذ ففراملها غير مشغلة

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 1

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس

صوت وصورة
الحومة | بشرى أهريش
الأربعاء 27 مارس 2024 - 21:30

الحومة | بشرى أهريش

صوت وصورة
احتجاج أساتذة موقوفين
الأربعاء 27 مارس 2024 - 20:30 5

احتجاج أساتذة موقوفين