بالرغم من المكتسبات التي حققتها المرأة المغربية، فإنّ المعاناة اليومية للنساء مع التحرش والعنف دفعت حقوقيات وسياسيات إلى دق ناقوس الخطر الذي يتهدد أوضاعهن، بمناسبة احتفائهن بيومهن الوطني.
أمينة بنخضراء، رئيسة منظمة المرأة التجمعية لجهة الرباط-سلا القنيطرة، اعتبرت أنه بالرغم من التطور الإيجابي الذي تعرفه وضعية المرأة المغربية خلال السنوات الأخيرة، من خلال مدونة الأسرة وحق المرأة في الجنسية ورفع التحفظات عن اتفاقية سيداو، فإنّ وضعيتها ما زالت تشوبها العديد من النواقص التي تؤثر على إنتاجها وانخراطها في التطور الاقتصادي والتحول السياسي اللذين يعرفهما المغرب.
وأبرزت بنخضراء، في كلمة ألقتها خلال لقاء عقدته المنظمة تحت عنوان “أين المرأة المغربية من المناصفة ومحاربة أشكال التمييز؟”، أنّ المجتمع المغربي عرف تطوراً سلبياً من ناحية العنف وأصبح ظاهرة لا يمكن قبولها، مشددة على دور التربية على قيم المواطنة وتكافؤ الفرص بين الجنسين.
من جهتها، أبرزت سعيدة الإدريسي، رئيسة الجمعية الديمقراطية لنساء المغرب، أنّه “بالرغم من المكتسبات التي حققتها النساء على مستوى الدستور، فإن هذه الأخيرة لم تنعكس إيجاباً على أرض الواقع، وتعزيز حضورهن في المناصب العليا”، معتبرة أن ولوج المغربيات إلى مناصب المسؤولية يُعد تحدياً كبيراً.
وفسرت الفاعلة الحقوقية ذلك بعوامل سوسيوثقافية تخترق الأحزاب والنقابات والإدارة، وشددت على دور الأحزاب في تحقيق مبدأ المناصفة، وإعطاء النساء فرصاً أكبر داخل الهيئات السياسية.
المحامية فتيحة شتاتو اعتبرت أن القانون لا يوفر الحماية للنساء ضحايا العنف والتحرش الجنسي والاغتصاب، داعية إلى تكثيف الجهود من أجل محاربة الظاهرة عبر آلية مؤسساتية، وتابعت: “الحكومة السّابقة لعبت دوراً سلبياً في تعاطيها مع ملف العنف ضد النساء، في غياب أي مقاربة تشاركية مع الجمعيات الحقوقية”.
لست مع التحرش ضد النساء ولكن تعالوا الى اوربا وانظرن بأعينكن..المرأة ليست سوى بضاعة تباع في الأسواق..والله ليلة كاملة مع فتاة في مقتبل عمرها أقل من 25 سنة مع الاكل والشرب والتدليك والصاونا ابتداءا من خمسون اورو..اعلم ان مغلب المعلقين علمانيين وكارهون للاسلام ..ولكن هذه الحقيقة فقط الله تعالى وحده كرم المرأة والكل يريدها لقمة سائغة وادعوا كل الشريفات العفيغات من هذا المنبر لا تسمعن لهؤلاء النسوة فسيماهن في وجوههن وسمعن لرب العزة تنالون العزة في الدنيا قبل الآخرة..
في الدول المتخلفة لايمكن ان يستتنى احد من الميز خاصة الا شخاص دووا الضعف البنيوي والمادي.اد يمكن اعتبار المغرب الاكثر ميزا وعنصرية في العالم .فمثلا الاشغال الشاقة والخطيرة التي لايمكن ان يحضى بها الا الدكور كالبناء في الواجهات الخطيرة والاماكن السوداء فالدكور اكثر متابعة في القضايا المشبوهة .المغرب من الدول الاكثر عنصرية في العالم في القبلية اد تحضى بعض القبائل بكامل الدعم بيد ان الاخرى منسية ومهمشة ابنائها للضياع والتشرد .مايمكن ان التهميش يطال الدكور اكثر من الانات والتعديب يطال الدكور اكثر من النساء .والمعاملة السيئة فالدكور والاطفال داخل المخافر او امام مقرات المحاكم والسجون والتضييق فللدكور النصيب الاكبر
ما أقرئه مؤخرا اظن انه لا يبت للحقيقة في شيء وحسب ما اراه واقرأه ان التحرش والعنف اصبح متداول من المرأة وان المرأة هي التي اصبحت تتحرش بالرجال وليس بالرجل كما تغيرت العقلية الانوتية فاصبحت اكثر عنفا الا القليل من النساء .والغريب في الامر ان هذا اصبح على مرأى ومسمع الجميع ورغم ذالك لا يناقش هذا الموضوع .وانا اقول ان هذا ليس في صالح المرأة لان المرأة اذا فقدت انوتتها ولطافتها وعفتها فقدت كل شيء واصبحت جسما اخر متنكر في هيأة امرأة .وشكرا هسبرس
والاه ماكاين شي تحرش قد الي انتم لعيالات كتمارسوه فالشارع وفالمقاهي وعلى شواطىء البحر وفالفنادق وفي المسابح وفي اللباس . والله ماكاين شي عنف قد ما تمارسه الزوجة على زوجها تدخل وتخرج من البيت كما تريد واذا سالها زوجها تشعل معاه كي الجدام والله . الرجل الامي الجاهل يمارس العنف على المرأة والمرأة الواعية المثقفة تمارسه على الرجل .
قبل ان نتكلم عن التحرش يجي ان نتكلم عن اللباس الدي نراه في مدننا واالدي لا يبشر بالخير في زمننا فهناك شبه عري فكيف يصبر الشباب و اللباس هو من يتيرههم فلو كان لباس محترم لما راينا هناك تحرش تم يأتي بعد دلك التربية
النساء المغربيات يعانين في صمت كبير ! و العنف سيد الموقف ! رحم الله مجتمعا لازال يضرب نسائه !
في كل مرة تتجول في بعض شوارع مدننا الكبيرة لا ترى الا الكاسيات العاريات !!
من يريد الاحترام فليحترم نفسه اولا، فالحياء دفناه من زمان !!
ماذا تريد ان تقول للمارة التي نصف صدرها يظهر ؟
ونصف أرجلها بارز ؟
و شكل خصرها كذلك !!!
حتى انك تطرح سؤالا : كيف تمكنت من لبس ذاك اللباس ؟؟؟.
اللباس ستر و وقاية اما إظهار ما له علاقة "بالحميمة " فلا يدل الا ان صاحب هذا اللباس تستفز المارة ذكورا وإناثا !! إناثا لانها كأنها تقول لهن انا أستفز احسن منكن ! او انا اجدب أفضل ! او انا اجمل ( ظاهريا ) !!!
البحث عن الزوج حتى ، لا يكون بهذا الشكل وليس بهذه الطريقة !! لان العفة أساس لبناء أسرة . اما معرض المفاتن فهو ينتمي فقط لعالم الرذيلة وفقط … لان العين تزني وزناها : النظر لمثل هذه المناظر المخلة بالحياء حتى انك لا تستطيع ان تصاحب ابنك او أختك او بنتك لقضاء مآرب أسرية … !!!!
من تريد عدم تعرضها لأي مضايقة فعليها لبس لباس محتشم ، يليق ان تلبسه امام أبوها … اما ان تفعل ما تشاء ، فإنما الاعمال بالنيات ، وهي تعلم نيتها وقصدها من ذاك اللباس الذي وصفناه أعلاه …
عدن الى رشدكن …
عدن الى الحياء .
المرا هيا أمنا هيا أختنا هيا زوجاتنا وأنا عمراني ما شفت بأن أمي او أختي او زوجتي عندهم شي نقص بالمقارنة بيا او خويا او الواليد ديالي مثلا الزوجة ديالي هي مولات الري و الشوار بعد ما لمست فيها حسن التدبير و الكياسة في القول والعمل مع العلم هي ربة بيت معززة مكرمة عندها حتى هي العطلة الأسبوعية و الاعياد و التعويضات عن العمل في البيت و الحمد لله نشكره و نحمده.خاص المرا تبقا مرا و الرجل يكون رجل بمعنى الكلمة و ما يكون موشكيل.إلا ادا تبدلت الأدوار ساعتها يختلط الحابل بالنابل.
سيماهم في وجوههم من كثرة العقد النفسية والتي يودون من خلال هذه الخرجات من تحريرهن منها.
تحية للمرأة التجمعية المناضلة التي قدمت الشيء الكثير للمجتمع
وفقكن الله أيتها المناضلات العفيفات، التجمع مدرسة
لم نكن نسمع بهذه الانواع الوحشية من الاغتصابات و التحرشات في السابق، و هذه الاعداد الهائلة من الطلاق و العنف قبل ظهور هاته الجمعيات التي دمرت الاسرة المغربية بدعوى الحرية و حقوق الانسان و هي في الحقيقة الدعوة للفساد و الافساد، فما معنى الدفاع عن حق المراة في ان تلبس ما تريد، و كأن لباس المرأة لا يؤثر ابدا في جسم الرجل، فالمرأة الجميلة باللباس الغير المحتشم تهيج الرجل و يجب الوقوف عند هذه النقطة، ادن يجب معالجة الاسباب
بمناسبة عيد الوطني لي الامراة عذرا ياسيدات المجتمع …مادام بنيس وشريبي بنجلون …وبنشقرون الفاسي و الفهري والعلوي والعلمي …ومدموزيلات التتيزات الشوبينغ منكير وبدكير لنحتفل بكن هذه السنة.. عيد سعيد أمي خدوج امي فاطنة أمي طامو أمي زهرة أمي حادة أمي.. أمي.. أمي.. نساء الحقيقيات المكافحات المناضلات …الشعبيات…بنات باب الله.
المرأة المغربية تعاني من التهميش والفقر والبطالة والامية وضعف الخدمات الصحية وانعدام المراكز التقافية والرياضية والتوعويةالنسوية هدا هو الاهم لاتتطرق له الجمعيات النسائية المنافقة للاسف
a victimisation
c'est devenu a la mode
car cela rapporte et rapporte beaucoup
je conseil donc tous les jeunes, filles ou garçon
de suivre des stage de victimisation dans des associations ou partis politique,voir même
dans des ong
il faut dire qu'il n' y a pas de cursus scolaire visant a obtenir un diplôme dans la spécificité qu'est la victimisation
je suis persuadé qu'en ouvrant un cursus visant a
octroyer ce genre de diplôme,le Maroc innova en matière universitaire
pourquoi pas une grande université al hoceima par exemple en collaboration avec l'ircam, ou nos jeunes apprendront a se plaindre de tout et de rien
Mr HASSAD, voilà un chantier qui ne demande pas trop d’investissement
puisque le corps enseignant nous l'avons en la personne de tous ces pleurnichard d'ici et de Navarre
ne suffit t -il pas d'ouvrir un journal pour tomber nez à nez sur article d'un de ces pleurnichard
ils ont la matière première offrant leurs les infrastructures
l'Afrique s' y trouvera
الى الرقم 1
وماذا تفعل باوربا ان كانت بالشكل الذي تصوره.فالمراة باوربا عكس ما تقول ويقول الذين يتبعون عورات الناس حققت عدة مكاسب اصبحت تزعج الذين لا يومنون بالحرية الشخصية
اخطر عنف هوا لمجامر ؤلحروزة ؤسم الي تايعطيوكوم المشعويدين -واخطر حجا هيا انتوما المتقفات ورئيسة الجمعيات اكبر زبناء المشعويدين
تقليد أعمى عاشته الدول الكبرى التي كانت تعيش تحت أزمات دينية واقتصادية واجتماعية وسلوكية. لكن بالنسبة لنا كأمة اسلامية مومنة، هذه التجمعات والمؤامرات -عفوا المؤتمرات – عفى عنها الزمن. فهي لا تحل مشاكل بل تزيد وتوسع التفرقة والنفور بين الجنسين. فلو كانت كان المؤنث يعرف ما له وما عليه، ويلتزم بحدوده الدينية الاسلامية لما كان هذا الفسوق والفحور في مجتمعاتنا الاسلامية.
دائماً نفس العذر " طريقة لباس المرأة" في التعليقات مع العلم أنا النساء الذين يرتدون لباس محترم يتعرضون أيضا للتحرش في الشوارع أمام الناس، فهم تحماق في هاد المغرب اتقوا الله…
التمييز و المناصفة و النوع كلها اسماء يراد بها باطل و لكن نعم لصونة كرامة المراة و الرجل و نعم لاعطاء كل دي حق حقه سواء امراة او رجل و لكن ان نمسك في الاسماء سموها الغرب حسب اهوائهم فالدولة المغربية دولة اسلامية و متعددة الثقافات و لا يمكن اسقاط نمودج غربي برمته على بلد هم فصلوا الدين عن الحياة و نحن نؤمن بان الدين هو اساس الحياة و يدخل في ادق تفاصيل الانسان من الولادة الى الممات فكيف يريدون ان نطبق شىء ليس من افكارنا و لا عادتنا و لانقول اننا ليس لدينا مشاكل و خاصة بالنسبة للنساء .
ان غض البصر وكف اللسان وسيلة لتجنب التحرش
المتحرش رجل كان او امراة هم اناس لا اخلاق لهم
من التمانينات ونحن ندق طبول الانصاف الحرية من غير ان نوجه اولادنا للعزوف عما هم عليه الان
اما التحرش الان لايقتصر على الرجل او المراة سواء شباب او شيوخ
ولولا الامن والقضاء وعصمة الرجل لما استطعنا ان نعيش يوما واحدا
ومادا نفهم من اوروبا عندما يتحرش الشاب بامه داخل المنزل او باخته هدا ان دل على شى انما يدل ان في المغرب يوجد نساء فاضلات محتشمات لله ونيتهم صادقة امام الله قد يبعد الله عنهم كل مكروه
أعتقد أنه في المجتمع المغربي التحرش من طرف العنصر النسوي حالات معزولة وفقط بينما التحرش الجنسي من الذكور فهو ظاهرة اجتماعية تتطلب الجد في التعامل . وأعتقد أن وضعية المرأة في المجتمعات الاوروبية أحسن بكثير من الحالة المزرية التي تعيشها في المجتمعات الإسلامية وهذه هي الحقيقة .