غالبا ما لا يلوك كلماته في فمه، كما لا يركن إلى لغة الخشب مثل العديد من المنتسبين إلى قبيلة السياسيين في البلاد، بل عباراته تختصر الطريق ولا تعرف اللف والدوران، فهو يؤمن أشد الإيمان بأن عدو التنظيم الذي يشغل منصب نائب أمينه العام ليس سوى “المخزن”، وبأن اللعبة السياسية الحالية ليست سوى “عملية عبثية”.
ولأن لغته واضحة لا التواءات فيها، فقد أجاب فتح الله أرسلان عن سؤال لصحفي في اللقاء التواصلي الذي أجرته جماعة العدل والإحسان، والذي يحسب في صالحها، بأن المخزن ليس سوى المؤسسة الملكية وحاشيتها، وبذلك يبصم أرسلان على أنه لم يغير ولم يبدل عن الخط السياسي الذي عُرفت به الجماعة منذ أيام ياسين.
أرسلان كان حاسما أيضا في حديثه عن موقف جماعته من الدستور والانتخابات، معتبرا أن مؤسسات الحكومة والبرلمان لا سلطة ولا قرار لهما، لأن القرار في يد خارج هذه المؤسسات”، وحتى لو بدا أن الأمر يتعلق بموقف قديمن من الجماعة، لكن خروج الجماعة وإعادة تأكيده دليل على أنها لم تمت كما روج لذلك البعض.
أرسلان قال إن “الجماعة ما زالت ثابتة، وتزداد قوة وتزداد انتشارا وتزداد حيوية، وكشف بأنه “أليس هناك من تظاهرة أو عمل ميداني لم تشارك فيه الجماعة بقوة، سواء تعلق الأمر بالقضايا الوطنية أو قضايا الأمة بصفة عامة”، وهو بذلك يبعث أكثر من رسالة لمن يهم أمر “العدل والإحسان” وقياس قوتها في الشارع.
وإذا لم يُحسب للخروج الإعلامي الأخير للجماعة سوى دعوتها إلى حوار شامل على مرأى من الشعب، وقبولها بتأسيس حزب سياسي بدون شروط أو إملاءات مسبقة، وإعلانها موقفها صريحا من حزب العدالة والتنمية، غير ذلك لكفى الجماعة التي يمكن اعتبار تواصلها دليلا على حيويتها وتشكيلها رقما صعبا لا يستهان به في المشهد المغربي.
رجل وأي رجل .. قيادي فذ وسياسي حقيقي ..
حفظه الله ..
الرجولة : رغم ماعانى الرجل من السجن فلم يبدل ولم يغير
اللطافة : رغم كل المعاناة والسجون لغة الرجل تجدها منسابة خالية من العنف وجيهة ومعقلنة وواضحة وسليمة سواء في الاقتراح او التحليل .
الرحمة : رجل الرحة بامتياز فمهما تعرض للظلم الا وتجده صابرا محتسبا عكس الكثيرين الذين يفقدون صوابهم او يترجعون عن مبادئهم بعد اول ابتلاء
الحنكة : كونه تقلد مؤسسة الناطق الرسمي في العدل والاحسان ليس بالامر السهل مسدد في كثير من المواقف ضابط لمنهاج العدل والاحسان ويمثل صورة مشرقة عن النماذج التي استطاعت ان تهديها الى الشعب المغربي والى الامة كافة .
الأستاذ فتح الله أرسلان أسد من أسود الحركة الإسلامية في المغرب
وكلامه القوي والمتزن والذي يعبر بوضوح عن رأي جماعة العدل والإحسان هو ما أهله لمنصب الناطق الرسمي.
حفظه الله وجعله قدوة لغيره في هذا البلد الذي تعز فيه القدوة الحسنة !!
من يراهن على "مراجعات" تراجعات تقوم بها العدل والإحسان يعيش الوهم.. راهنوا على بوار الجماعة بعد رحيل الإمام المؤسس رحمه الله، وراهنوا على تصدعات، وراهنوا على مراجعات… كل هذا لن يحدث بفضل الله.. مشروع الجماعة مشروع أجيال..
Nous avons besoins des politiciens sincères pour sortir , le pays de la crise
les autres politiciens ne font que du commerce à travers leurs partis politiques.
bravo al adl wa al ihssane
ذكر ابن القيم في كتابه (مدارج السالكين) فقال:
(وقد أمر الله تعالى رسوله: أن يسأله أن يجعل مدخله ومخرجه على الصدق، فقال: وَقُلْ رَبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَلْ لِي مِنْ لَدُنْكَ سُلْطَانًا نَصِيرًا [الإسراء: 80].
– وأخبر عن خليله إبراهيم أنه سأله أنه يهب له لسان صدق في الآخرين، فقال: وَاجْعَلْ لِي لِسَانَ صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ [الشعراء: 84].
– وبشر عباده بأن لهم عنده قدم صدق ومقعد صدق، فقال تعالى: وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا أَنَّ لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ عِنْدَ رَبِّهِمْ [يونس: 2].
– وقال: إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَهَرٍ فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ عِنْدَ مَلِيكٍ مُقْتَدِرٍ [القمر: 54-55].
الوضوح مفهوم أساسي في مدرسة العدل و الإحسان
ولذالك موقف الجماعة من المخزن بكل تلاوينه.
أي انتخابات، لم يبق من الأحزاب إلى أشلاء بعدما تم طحنهم في ماكينة الانبطاح و التنازل
حياك الله السي فتح الله قوة ووضوح تجعل شياطين الإنس تفر منك.
إن "الجماعة ما زالت ثابتة، وتزداد قوة وتزداد انتشارا وتزداد حيوية.
هكذا هم رجال العدل والإحسان رجال الثبات على الحق، لا يتبدلون ولا يتلونون، ولا يخافون في الله لومةَ لآئِم.
{ مِّنَ ٱلْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُواْ مَا عَاهَدُواْ ٱللَّهَ عَلَيْهِ}
فتح الله أرسلان أحد الصادقين من أبناء الوطن الحبيب المغرب
رجل في زمن أشباه الرجال .. صحبته عن قرب بحكم الجوار فعلمت أنه معدن التواضع و القوة في الحق
فتح الله أرسلان قوة في الخطاب ووضوح في الرأي
"العدل والإحسان ليست جماعة تسعى للانفراد أو الهيمنة أو للحظوظ الذاتية، نحن نقدم النصائح لأنفسنا أولا وللشعب بكل صدق وبدون مراوغة ولكن بوضوح ونتحمل مسؤوليتنا فيما نقول وها نحن نؤكد الآن بأنه لا مفر من وقفة حقيقية ومراجعة حقيقية.. ليس للترقيع وليس بالنظرات الترقيعية، لأن الجدران تكاد تنهدم على أصحابها، ولا بد من نظرة حقيقة للمستقبل وإرادة حقيقية للتغيير واستنهاض للجميع للمشاركة قبل فوات الأوان"
العز لأهل العز
تحية من القلب للمجاهد الأستاذ فتح الله أرسلان
ولجماعة العدل والإحسان وللشعب المغربي وللأمة الإسلامية وللإنسانية جمعاء
وكل عام وأنت إلى النصر أقرب
الجماعة ما زالت ثابتة، وتزداد قوة وتزداد انتشارا وتزداد حيوية
هذا الرجل المقدام احبّه كثيرا من خلال متابعتي لتصريحاته الدقيقة ، لا يعرف المراوغة ولا التفلّت ، " عندو غير كود" الله يحفظه.
الوضوح والتبات على الموقف وعدم رهن القرار السيادي بيد أي كان هذا ما تمتاز به جماعة العدل والإحسان عن جدارة وإستحقاق وبعيدا عن مصطلحات التملق وتقبيل العتبات . فالمرشد رحمه الله ربى جيلا قياديا قادراعلى المضي قدما في إستنهاض هذه الأمة . إمضوا وفقكم الله في مشروعكم التغييري وكونوا على يقين أن ورائكم رجال لا يخافون في الله لومة لائم .
رجال في عهد عز فيه الرجال بمواقف صلبة تزلزل عرش الطغاة هكذا عهدناكم و كذلك لازلتم
لا تنتظر أن تتراجع الجماعة عن ثوابتها، ومن يقرأ عنها ولا يقرأ لها، ومن يسقط غيرها من الحركات الإسلامية أو السياسية عليها..
العدل والإحسان جاءت من أجل الإنسان تؤهله ليرقى لما طلب منه وخلق لأجله، وما سوى ذلك من المطالب الدنيا إنما هي دنيا في حق المومن، وما الإشتغال بها إلابقدر ما يعين على الأخرى ولا يشغل عنها..
العدل والإحسان جاءت لتجدد في أشكال النضال ووسائله ومضامينه، نعم تؤثر وتتأثر لكن لإنظاج شروط تنزيل ثوابتها..
وما الثابت عنها إلا اقتحام العقبة لإخراج الناس من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد ومن جور الأديان "كل الأديان الأرضية والسماوية" إلى عدل الإسلام
الجماعة كانت منذ مهدها واضحة وستظل كذلك بإذن الله منسجمة مع تصورها السياسي المبني على الوضوح والجهر بالحق
قوة جماعة العدل والإحسان تعرف بمواقف رجالها, فالأستاذ أرسلان هو جبل شامخ لا يلين ولا يستكين .
واهم من كان يراهن على غياب المرشد والمؤسس. فالجماعة ولله الحمد ما زالت محافظة على تماسكها ، متمسكة بمبادئها ، متشبتة بروح منهاجها , الحمد لله على كل ذلك
كما يحسب ايضا لهسبريس هذا الموقف النبيل وهذا الاختيار الموفق الذي ان دل على شيء فانما يدل على شرف الرسالة التي ندبتم انفسكم اليها.
فالسيد ارسلان كثر الله من امثاله رجل من رجال هذا البلد مستقيم ذكي وذو معدن نفيس يحب كلمة الحق و يجهر بها ولا يخاف في الله اي احد نسال الله ان يبارك فيه ويزيده من فضله .
وضوح جماعة العدل و الإحسان ليس وليد اللحظة بل هو شعارها منذ بدايتها و مواقف رجالاتها مواقف قوية و جريئة تعكس إرادتهم الحقيقية و الصادقة في تغيير حال هذا البلد إلى الأفضل
سلام, تحية للاستاذ ارسلان و تحية لهسبريس بعد هذه الالتفاتة المدروسة تجاه العدل والاحسان. يبدو ان الوقت قد حان لاقحام الحركة في الميدان السياسي بمعنى قرب تاسيس "حزب العدل والاحسان" خصوصا وان الحركة ابانت عن انضباط كبير رغم الملاحقات, لهذا قرر المخزن بحكم دهائه السياسي المعهود ان يسمح لهذا الحزب ربما بدون قيد او شرط ورضوخا لمطالب الجماعة لان المخزن ليس في مصلحته ان يكون له خصوم سياسيون اقوياء او جبهة داخلية تنضاف لحركة الفبرايريين واليساريين وخصوصا اسلاميي العدالة والتنمية الذين خلقوا متاعب للمخزن وكشفوا اوراقه فيما يسمى العفاريت والتماسيح. لهذا اخشى ان يتم استدراج العدل والاحسان لمواجهة العدالة والتنمية ومنعها من الحصول على اغلبية حكومية مريحة مستقبلا وبالتالي السماح للجماعة بالحصول على بضع مقاعد عشرون تقريبا وبالتالي بلقنة الحكومة اكثر مما سيعني ان المخزن سيتحكم اكثر وسيفرض شروطه اي استمرار التحكم والاستبداد بدهاء سياسي ,اتمنى ان اعرف موقف اخواننا في العدل والاحسان من هكذا سيناريو, انا دائما ارحب بحزب "العدل والاحسان لكن لدي تخوفات من الاعيب المخزن ليستمر في لعبه لربح الوقت فقط..
بعض النضر على الأخلاق و التشبت بالمبادئ لسيد ارسلان فلن يغير اي شيء ولن تستطيع جماعته ان تقوم بايء إصلاح وبالأحرى اي تغيير .ان قصة جماعة الاخوان المسلمين خير دليل على دالك بحيت ان هده الجماعة التي أسست في العشرينيات من القرن الماضي بكوادرها و ترواتها و اتباعها لم تقضي الى وقت قصير في سدة الحكم و أطيح بها بسهولة و بتعاون مع المملكة العربية السعودية التي ساهمت بشكل كبير و بدون خجل ولا تستر في الإطاحة .
السياسة و الدين لا يلتقيان ولن يلتقيان ce sont des parallèlesوألفضيلة والأخلاق لا يحتاجان الى الدين بل الى تربية تعتمد على استعمال العقل ولا شيء غير العقل و كل الشعوب المتقدمة و المتطورة و التي تعيش في الديموقراطية لم تعتمد أبدا على الدين .
السلام عليكم
"من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه"
هذا ما عهدناه على جماعة العدل و الاحسان تابثة و صريحة في مواقفها
السلام عليكم وبعد نقول لكرينبوش اياك ان يزل بك اللسان ,فقلك لاتعتمد على الدين وتقدمت يدل على حبك للكفار وهذا خطر عليك راجع الولاء والبراء في الاسلام
والعقل لايصل الى اي شيء بمفرده لابد من الوحي ولا اطيل معك راجع تفسير القران وتعلم عقيدتنا الاسلامية منه
اما عن ارسلان فانه واحد ينتمي لجماعة معينة تستمد افكارها من كل ما وجدته يخدم مصالحها في الوصول للحكم ايا ما كان ماركس الخميني من بلاد الفرس ابن عربي الطائي الذي لا ينزه الله عن الحيوانات في فصوصه وقد نقلت كلامه لكتير من اتباع الجماعة لكن على عقولهم جثم فكر المؤسس وقالوا لاقول الا ما قال ياسين عبد السلام صاحب الخلافة ان شاء الله في 2006الماضية كلام هذه الجماعة خارج العقل والشرع والفطرة
اما عن ثباته فلا مزيهة له ولا للمطبلين له ممكن يهودي يكون اثبت في مبدئه وهذا ليس منقبة المنقبة هي الثبات على الحق الذي جاء به محمد عليه السلام |,وليس الثبات على فكر جماعة او فئة معينة وهم يوالون ويعادون على افكار زعيمهم اكتر من معاداتهم وموالاتهم على كتاب الله ومن شاء ان اتبت له ذلك اجتمع انا وواحد من الجماعة الياسينية ويكون هو حكما واقعهم مرير والسياسة
رجل والرجال قليل
إنه تلميذ المجاهد و العالم الرباني عبد السلام ياسين رحمه الله
منذ احتكاكي بالجماعة وهي تدعو الى الحوار ,أريد أن أعرف لماذا تتعامى الاحزاب على هذه الدعوة .هل هو خوف من النظام الذي ارتبطت معه ,أم أنها تشكك في نوايا العدل والاحسان
إنه خريج مدرسة العدل والإحسان
الفضل يرجع لله سبحانه وتعالى والى امامها المرشد رحمه الله وأبنائه البررة ما شاء الله لاقوة إلا بالله العلي العظيم فضلا من الله ونعمة اللهم زد وبارك
قوة جماعة العدل والاحسان تتجلى في امتلاكها لتصور منهاجي واضح المعالم وبالتالي فهي أقدر على التفاعل مع تقلبات الساحة السياسية بكل قوة ومسؤولية بدون أن تفقد تصورها أو تقلب معطفها أو تنجرف مع تيار الاحتواء .مواقف رجولية شجاعة في ظرف تعرف فيه جل الأقطار العربية خطر انهيار وحدتها وتشتتها ،لذلك طرحت الجماعة مبادرتها وأعلنت مواقفها لتجنيب المغرب خطر عدوى ما يقع لاشقائنا.
رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه
هو ثمرة تربية جماعة العدل والإحسان وهو استمرار لمدرسة الرجولة والجهاد والتربية لم يبدلوا ولم يساوموا باعوا الدنيا طمعا في الآخرة تلك شجرة العدل والإحسان من مرشدها سيدي عبد السلام ياسين رحمه الله تعالى
رجل وأي رجل .. حفظه الله…
{ مِّنَ ٱلْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُواْ مَا عَاهَدُواْ ٱللَّهَ عَلَيْهِ}
لا مجال للتعليق هذه المرة لان الصفحة محجوزة بكاملها على ما يبدوا لضيوف العدل والإحسان ، اعتذر ان اقتحمت خلوتكم دون ان أتسلم بطاقة الدعوة ، الله يكمل بيخير .
رغم إختلافي مع مشروع العدل و الإحسان في بناء المجتمع إلا أني أحترم قياداتها لأنها لا تعرف لغة التنازل ونتمنى أن نصل إلى أرضية عمل مشتركة مستقبلا..
رجل مبارك .منه يتعلم التباث على المبادئ
ﺳﺆﺍﻝ ﻭﺍﺳﺘﺸﻜﺎﻝ ﻳﺆﺭﻗﻨﻲ ﺩﺍﺋﻤﺎ .
ﻻ ﺍﺣﺐ ﺟﻤﺎﻋﺔ ﺍﻟﻌﺪﻝ ﻭﺍﻻﺣﺴﺎﻥ
ﻭﺍﺣﺘﺮﻡ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻋﻀﺎﺋﻬﺎ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺍﻋﺮﻓﻬﻢ ﻭﻻ ﺍﺧﻔﻴﻜﻢ ﺳﺮﺍ ﺍﻧﻲ ﺍﺣﺒﻬﻢ ﻣﺤﺒﺔ ﺧﺎﺻﺔ .
ﻭﺣﺘﻰ ﻣﻮﺍﻗﻔﻬﺎ ﻻ ﺍﺳﺘﻄﻴﻊ ﺍﻻ ﺍﻻﺷﺎﺩﺓ ﺑﻬﺎ . ﻋﻠﻰ ﺍﻻﻗﻞ ﻫﻲ ﻣﻮﺍﻗﻑ ﻻ ﻣﺜﻴﻞ ﻟﻬﺎ ﻓﺎﻟﺴﺎﺣﺔ ﻣﻦ ﺣﻴﺖ ﺍﻟﺠﺮﺃﺓ ﻭﺍﻟﻌﻤﻖ ﻭﺍﻟﻮﺿﻮﺡ.
ﻓﻬﻞ ﻣﻦ ﺗﻔﺴﻴﺮ ﻟﻤﺎﺫﺍ ﺗﺮﺑﻯ ﻓﻲ ﻗﻠﺒﻲ ﻛﺮﻩ ﻟﻠﺠﻤﺎﻋﺔ ﻛﺠﻤﺎﻋﺔ ؟ ﻣﻊ ﺍﻻﺷﺎﺭﺓ ﺍﻧﻨﻲ ﻻ ﺍﻧﺘﻤﻲ ﻻﻱ ﺣﺰﺏ ﺍﻭ ﺣﺮﻛﺔ
=رجل البسمة الشكلاطية= يحمل بسمة شكلاطية وعيونا لا تكاد ترى فيها أي تردد (واثق الخطوة يمشي ملكا) ,ملأ_بضم الميم_ حبا وهما وإشفاقا, لا يعرف من البيع, إلا بيع الروح خالصة لله عز وجل , من رآه أحبه وهابه, رجل يعرف الحق ورجال الحق وأقدار الرجال , يشكر من يستحق الشكر ويوجه من يستحق التوجيه بلا أستاذية أو بتعليم متواضع, له نصيب حمزاوي_نسبة لسيد الشهداء_في عالم الشهادة, ومكرمة التأويل والتعبير للرؤى من عالم الغيب,إنه الرجل المبارك في عقد الصالحين, وجوهرة من جواهر العدل والإحسان من آل ياسين, رجل القوة والبسمة والمقاصد و الإيمان والإحسان, فتح الله أرسلان (حفظه الله).
لقد عانت جماعة العدل و الاحسان سنوات و عقود من المنع و الحصار و التضيق و الزج بخيرة ابناءها في غياهب سجون هذا الوطن الحبيب..في سبيل كرامة ابناء هذا الشعب المفقر و المجوع..و لقد ظلت مواقفها التاريخية خير شاهد على ذلك، الامر الذي تؤكده مرة اخرى تصريحات الاستاذ فتح الله ارسلان..
الف الف تحية تقدير لكم يا جماعة العدل و الاحسان
لا تعجب من أمر الله
الرجل صناعة رجل على عين الله
الرجل تلميذ رجل رباه الله
الرجل غرس رجل هيأه الله
الرجل أمة وحده قانت لله
توجه الى الله عز وجل داعيا بقلبك ان يدلك ويكشف حيرتك,لا شك هو سبحانه سيلهم قلبك ويطمئنك ان كانت الجماعة على الحق ام لا,ثم طالع كتب الجماعة من مصدرها ربما ستجد فيها ضالتك,حفظنا الله واياك
هؤلاء هم رجال العدل والإحسان وهكذا رباهم الأستاذ عبد السلام ياسين رحمه الله، وهكذا عرفناهم
"مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ ۖ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَىٰ نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ ۖ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا"
نعم هذه هي حقيقة جماعة العدل والإحسان؛ لا تعرف لغة الخشب وتصوب السهام لرأس الفساد والاستبداد من غير لف ولا دوران. وصدقها ووضوحها هي التي جعلت المخزن يفرض عليها الحصار ويمنع أنشطتها ويعتقل نشطاءها.
تحية للأستاذ فتح الله أرسلان الذي عان، كما هو حال قيادة الجماعة، من الاعتقال والمتابعات غير القانونية من طرف السلطات المغربية.
يقول الله عز وجل في محكم كتابه الكريم : ( من المومنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا ليجزي الله الصادقين بصدقهم ويعذب المنافقين إن شاء أو يتوب عليهم…)
والأستاذ الفاضل فتح الله أرسلان نحسبه من الرجال الصاقين الذين لم يبدلوا ولم يغيروا رغم المساومات التي عرضت عليهم مع إخوانه في جماعة العدل والإحسان.
الجماعة ماضية في طريقا بثبات لأن لها تصور واضح و رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه
احب هذا الرجل واسال الله كما سماه فتح الله ان يفتح له وعلى يده فمنذ صغري وانا كلما جمعتنا معه بعض المجالس الا ورايت فيه الانسان المطمئن المحفز نسال الله ان يحفظه في الدنيا ويكرمه في الاخرة بما يكرم به عباده المتقين
هذه دعوة إلى كل زوار الموقع في هذا الشهر المبارك التوجه إلى الله في خلوة السحر ودعوته أن إهدني صراطك المستقيم، فقد كثرت الجماعات كل يدعي الحق، وها نحن نراها تتساقط الواحدة بعد الأخرى في حبال السياسة حتى أنها أنتجت حيرة لدى الناس وتسببت في تراجع الايمان بالحل الاسلامي ومقولة الاسلام هو الحل، بقي حل وحيد وهو الرجوع إلى الله كما أراد الله لا كما يريد فلان أو علان وطلب الهداية منه وحده لا من غيره فتلك طريق النجاة
منذ ان عرفنا لاالعدل والاحسان كانت تعرف بتصريحات الاستاذ فتح الله ارلاسلان كان هو الاعلام لديها ومنذ ان عرفناه عرفنا الشجاعة في القول والعمل والصبر والمصابرة في عمل الجماعة "رجل واي رجل" .
من رجالات المغرب الذي مافتئ يطالب ويطلب ان يكون حوار بين الفرقاء السياسيين لنجدة البلاد من المأزق الكارثي الذي هي ذاهبة اليه . جريئ في كلامه لايخاف في الله لومة لائم . من لزم صحبة الاستاذ عبد السلام ياسين رحمه الله فلا يمكن الا يكون مثل هذا الجبل، نحبه في الله ونسأل الله ان يفتح به وعلى يديه …
لا فض فوك يا خيرة الرجال في زمن أشباه الرجال
أنا أحسد العدليين على وجود قيادي يجمع بين النبل والحنكة السياسية وقوة الموقف من قبيل السيد أرسلان، انه فعلا مدرسة سياسية متقدمة مقارنة بالكراكيز الشعبويين الذين يملأون ساحتنا السياسية بالضجيج والنهيق.
Une mouvance qui voue un culte d'hyperdulie a ses gourous renseigne sur l'absence de lucidite chez ses adeptes qui vivent une crise existentielle et une vulnerabilite spirituelle qui les mettent a la merci des professionnels de la manipulation ! Souvenez vous des delires du fondateur qui aurait dialogue avec les anges et que ses partisans ont eleve au rang de prophete! Ses successeurs entretiennent le meme sentiment ! Dommage pour ce peuple ! Pour quand un eventuel reveil?
رجل وأي رجل .. قيادي فذ وسياسي حقيقي ..
حفظه الله ..
هل يحتاج الرجل إلى تعليق؟ هل ينتظر التقييم من غيره؟ هل كلامه فعل أم رد فعل؟
الأستاذ فتح الله أرسلان يتحدث عن واقع سياسي عاشه بلحمه وهمه غير أن المخاطب به أحد شخصين: إما شخص داخل في اللعبة الساسية فهو مستوعب لكلامه ويعي أبعاد ما يقوله الأستاذ. وإما شخص بعيد عن السياسة وطاحونة المخزن فهو سيعتقد أن الأستاذ يبالغ أو ينظر بنظرة قاتمة للوضع.
والحقيقة تحتاج إلى وقت قد يطول لكنها ستأتي وتظهر حتما. وإلى ذلك الحين فإن جماعة العدل والإحسان تساهم في صنعها وتحقيقها بلين ليس فيه ضعف أو بقوة ليس فيها عنف.
لم أكن اعرف ان التملق وعبادة الشخص توجد حتى داخل صفوفكم ، بعضهم تجاوز الثناء على الرجل لحد التغزل ، ليس في القنافيد أملس .
رجل وأي رجل .. قيادي فذ وسياسي حقيقي ..
اللي بغا الخير للبلاد خاصو يكون راجل ، ويكون مثال للنزاهة.
فتح الله لا يعرف اللف ولا الدوران
الرجل من تربية الاسد ،الفحل ،المربي ،و الامام الجليل ، الاستاذ عبد السلام ياسين رحمة الله عليه … فكيف تنتظرون ان يغير مواقفه؟؟؟
حفظ الله أمثال هؤلاء الرجال لهذه الأمة التي تحتاجهم كثيراو
Les memes mots ont été utilisés par Benkirane et ses partenaires lors des jours de bla bla bla.
Aujourd'hui objectif atteint et mission accomplie,
Pas de confiance
ان تجلس في بيتك وتلغي بالكلام المرسل ما اسهله و اقبحه .النوم وانتظار منامات الامام عن اي امام يتحدثون
الامام من يؤمنا الى الامام والنمو والعيش الكريم
الرجال من يشمرون على الايدي الخشنة العاملة التي يحبها الله
الزعامة لمن ياخذ المبادرة في انجاز ما ينفع البلاد والعباد
شيئ سهل ان اطيل لحية وانظر للغاشي واعدهم بالجنة في الارض
لكن العمل بعرق وصمت ابو الهول لا يقدر عليه الا الرجال الافداد العاملين بصمت الجبال انهم او لياء الله الذين لا يعلمهم الا هو بدل العمل لصالح البلاد والعباد يجمعون جمعهم وقد اعجبتهم كثرتهم على قلتهم وضنوا بشعبهم الضنون فما فلحوا انما هي احزاب وكل حزب بما لديه فرحون الا بئس العمل عملكم والفكر فكركم انما هي ارض لنعمرها وعبادتنا فيها العمل وتسبيحنا عرق هو عند الله مسك وطيب وايدي خشنة تخلق ما قدر الخالق لاجل كرامة خلقه فماذا قدمتم لعياله لغط واسفاف ولسان يلوك حروفا على كلمات في جمل بائسات لا تسمن ولا تغني من جوع
الا ان تجارتكم بائرة …. فابشروا بالخسران
الأستاذ فتح الله أرسلان رجل تتوفر فيه كل مقومات الشخصية السياسية الناجحة، ومن أهم سمات هذه الشخصية الفذة الاتزان وعدم التسرع والتؤدة والصدق في القول والعمل، ورؤيته الشمولية للعديد من القضايا والمواقف.
وأتذكر تصريحه في حوار مع أسبوعية الأيام قبيل صيف 2001 مفاده أن الاستعدادات جارية بالقطر بأكمله لنزول الجماعة للشواطئ على غرار سنة 2000 بعد منعها من تنظيم المخيمات الصيفية؛ وبعد أسابيع قليلة يصدر بلاغ لمجلس شورى الجماعة يعلن فيه عدم النزول وتنظيمه للرباطات الأربعينية لتفادي دخول البلاد في نفق مظلم، الشيء الذي أحدث ارتباكا و تخبطا كبيرين لدى المخزن آنذاك، وهذا ما يفسر توفر قادة الجماعة وخاصة الأستاذ أرسلان على حس المناورة.
إذا أسست الجماعة حزبا سياسيا انا على يقين انها ستكتسح الساحة هذا ان كانت هناك انتخابات نزيهة. وبطبيعة الحال أمريكا لن ترضى بذلك
أرسلان رجل فذ يصلح ان يكون رئيسا للحكومة بدل بنكيران لأنه رجل شجاع ونظيف ومهذب
وبما ان الشرق الأوسط ،يشهد حروب دينية بين الشيعة والسنة ،فليس على جماعة الدجل والطغيان الا ان ترفع شعار الخيط الأبيض ،فهي شيعية في نموذجها السياسي وسنية في أدبياتها ،انها الطريق الثالت بلغة القدافي ،فمادا ستبايع الخليفة البغدادي ام علي خمنائي ?وهل سيكون العبادي أمير المؤمنين رغما عنا وبدون ادنننا والحاجب الكبير سيادته ارسلان. سفير النوايا الحسنة ،ام سيعيد تجهيز جيوش ابن تاشفين وهو مثالهم الأعلى ولكن ليس من اجل نصرة الأندلس بل الى العراق وسوريا نصرة لآل. الأسد وأمراء داعش والنصرة والأحرار ،تم العراق لتوحيد وبالقوة والمخزن ال الحكيم والصدر والسستاني أية الآيات وملوك طوائف العراق والخليفة العباسي المتأخر، مادا سيقدم لهم وهو عدو النظام المستقل أينما حل وارتحل ، اجل له نموذج الدولة ،دولة الأشخاص ،لان القوانين والمؤسسات مخزن واستبداد،الأشخاص فعقل وعاطفة ،وهؤلاء منطقهم ولاء او براء ومصالح طبعا مع الحرس الثوري وصية الخميني الذهبية ،انها دولة القدافي دولة الفوضى،الدي قال من اعلى سور قصوره للجردان أياما فبل مقتله ،من لايحب القدافي لا يستحق الحياة ،دولة السندينيين ،والخمير الحمر ،وإخوان مصر ،
لا يمكن لهذا الرجل ولا لامثاله ممن ينتسبون للحركة الاسلامية أن يقدم شيئا للبلاد والعباد …..مجرد كلام …..وهو الان إنما يشتغل بطريقته الدروشية التي لن تهدد أحدا ….الزم الاعتكاف احسن ليك وصل بالناس وتكمش في الرباطات ديالك وباركا عليك …علاش …؟ لأن السياسة باغية تكوين صحيح وخبرة فريدة ….لا يمكن لأستاذ بسيط أن يكون سيايا …هل عندك شيء من مقومات السياسة كالشركات والهولدينكات…فقط سيفعل بك مثل ما فعل ببنكيران أو مرسي او الغنوشي حتى وإن قدر لك أن تصل إلى السلطة..
فتح الله ارسلان.قوة الخطاب وصدق اللهجة.اللهم اخفظ ابناء هذا البلد الاوفياء الاتقياء.
je ne suis pas un adepte de al adle wa al ihssane mais je me reconnais dans le courage et la droiture de ces hommes, le Maroc a besoin des hommes comme ce brave qui connaissent pas l hypocrisie et qui guideront le peuple pacifiquement on lui montrons un chemin et un but bien précis pour le bien du Maroc
J ai bien aimer la phrase de ( al fassad c est lemakhzine et lemakhzine c est le roi) c est très séduisant et c est pas benkirane ou haha qui vont osé dire ça
Je vous salut pour votre courage et sincérité et le futur donnera raison à des gens libres comme vous et sûrement vous serait l un des hommes fort du Maroc dans un future proche parceque le makhzine est arrivé à bout de souffle il a plus de mensonge dans ça boîte et tous les signes sont au rouge éclatant
Azul
يمكن ان يكون الرجل رجلا فذا وصادقا كما تقولون ..لكن البلد يتطلب انسانا واقعيا لا تتحكم فيه الاهواء ، والحال ان السيد يبدو انسانا خارج العصر لانه متمسك بالبشارات والرؤيا والمنامات ويجعلها حلا للمشاكل..كما أن جل خرجاته لا تعطي انطباعا بانه هو وجماعته يملكون مشروعا محكما يتماشى مع القرن21..فلم نسمع عن برنامج محدد ينفع البلاد والعباد …دعك من الكلام عن الخلافة فهذا كلام فضفاض …هذا فضلا على أن الخلافة كانت في بعض العهود لاتتحكم في العالم الاسلامي قاطبة ( دولة بني أمية في الأندلس، دولة الأغالبة في تونس، والأدارسة في فاس بالمغرب ..الخ
..ويكفي الآن أن نرى خلافة داعش التي قال عنها "سنودن" صاحب وكيلكس ماقاله مالك في ام الخبائث…فارحمونا رحمكم الله من الخرافة والخلافة ان كنتم فعلا أفذاذ وصادقين وكلموا الناس بواقعية وقدموا برامجكم حتى يُطلع عليها اما الشفوي فقد مللنا من سماعه 40سنة……. هاذي !!
ذ. فتح الله أرسلان فخر للمغاربة جميعا وللأمة .. أمثال هذا الرجل الفذ تجعلنا نفخر أننا مغاربة ومسلمون أمام العالم .. ولا أبالغ في هذا الكلام والصدق أقول … كثر الله من أمثاله
السياسة إن تأسست على التربية الإيمانية الإحسانية فإنها تنتج رجالا من طينة السيد فتح الله أرسلان حفظه الله و حفظ جميع الدعاة الصادقين و جميع الغيورين على دينهم و وطنهم
اللهم انصر إخوتنا في غزة و مصر و … آمين
أولئل الثمانيات وجدت نفسي داخل تنظيم إسلامي ( الشبيبة الإسلامية)، التي أصبحت كهلا يقترب من الشيخوخة وأصبح قياديوها اليوم يديرون شؤون البلاد، كان رجالاتها أكثر من ارسلان صدقا وفصاحة وصراحة وجرأة و " لا يخافون في الله لومة لائم". بعد 26 سنة استفقت ووجدت أبني الأصغر ( 9 أساسي) يبتلع من تنظيم العدل و الإحسان ، استقطبه هو وبعض زملائه أستاذ لهم وأحالهم على معلم يختلي بهم ويشحنهم ، بدأوا يعتكفون الليل والنهار غيرآبهين بما ينتظرهم من امتحانات. أقنعهم المعلم بأنهم ينشطون في جمعية تنتظر الترخيص. لبراءة ابني وسذاجته وتربيته الحسنة ايضا لم يخف عنا – أنا وأمه شيئا- ،قلت له ببساطة ماذا تفعلون في المنزل ، قال نتذاكر ونصلي ونقرأ القرآن والحديث ، قلت له " إن المعلم 'يضحك عليكم ' ، لأنه أنهى مشواره الدراسي ويشتغل ، وانتم مطالبون بالدراسة وبالاستحقاقات ، ثم إن نشاطكم وراء الأبواب مشبوه ، وما تفعلون يفعله جل الناس علنا فلماذا تستترون؟ إن المساجد مفتوحة للعموم و لا أعلم جهة تمنع من يريد الصلاة وقراءة القران والحديث من ولوجها."
كنت أحب ذلك الأستاذ لكن عندما فعل بابني ما فعل استهجنت أفعال الجماعة.
الأستاذ فتح الله ارسلان نموذج التربية الإيمانية في جماعة العدل والإحسان في حضن الإمام المجدد عبد السلام ياسين، ولهذا فالثبات في المواقف هو تحصيل حاصل، أما من يتهم الجماعة بأنها لامشروع لها فعليه أن يطالب برفع الحصار عنها وسيرى مايتلج صدره إن كان من الغيورين على هذا الشعب….
مادا قدمت هده الجماعة للشعب المغربي و لدين الله مند تأسيسها ؟؟؟؟؟؟؟
الخرافات و البدع
الطامة الكبرئ ادا سمح لها بالمشاركة السياسية سيستحيل المشهد السياسي كله الئ أحلام و رؤى وولائم و رباطات و بدع و خلافات على منهج العزل و الاخ…
رجل بكل مقاييس الرجولة صحب من قال الحق في أيام الظلم والإستبداد وما بذلوا تبذيلا
الجماعة مازالت ثابثة على البدع والخرافات والمصالح والريع والاستفادة من الأزمات ومصائب قوم عند قوم فوائد مادا فعلت لاشيء من تبعهم أصيب بالجنون والخوف
سلام, انا مساند للعدالة والتنمية ولا اعرف العدل والاحسان, كما اعرف انها جماعة محظورة , لكن اود ان اذكر انه شاءت الاقدار ان التقي باثنين من تلاميذ العدل والاحسان سنة98, احدهم شاب من الصويرة والاخر من بنكرير ان لم تخني الذاكرة, التقينا في مسكن وظيفي بحكم العمل, لا حظت ان الشابين لا يباذران بالحديث معي وانهم كانوا يفضلون ان لا اعاشرهم في غرفة واحدة لذلك فهمت ولم ازعجهم وكنت وحيدا في الغرفة الاخرى. لم افهم شيئا عن تصرف الاخوين في ذلك الوقت حتى قرات عن جماعة العدل والاحسان في الصحافة وغيرها بانهم يومنون باشياء غريبة كالرؤيا او المرشد وغيرها فعرفت الان لماذا اولئك الاخوين "عنصريون" ربما يعتقدون انني من اولئك المدخنين او الملحدين بالرغم انني اصلي وانا الذي لا تفوتني الصلاة في وقتها, كانوا يصلون وحدهم وكانوا لا يعترفون بصلاتي. اريد ان اقول لهم يا اخواني كنت احبكم في الله بالفطرة وسذاجة والله شهيد, بل كان احدهم المسمى عمر او اسماعيل كان امازيغيا مثلي. والله احيانا ابكي ماذا حل باولئك القوم؟ كنت ساعتها لا اتجاوز18سنة من عمري وهم ايضا او اكثر بقليل.لا اله الا محمد رسول االله
لمن لا يعرف هذا الرجل بعيدا عن التصريحات و السياسة أقول:
فتح الله أرسلان من الرجال الأخفياء الاتقياء. في مجالس الايمان يستيقظ قبل الآخرين ليجلس لذكر الله. يساهم بماله ووقته في سبيل دعوة الله. حاضر في المسيرات و الوقفات و الأنشطة الانسانية و السياسية و الاجتماعية. سجنه المخزن فحفظ كتاب الله في ظروف السجن القاسية. زرته ذات يوم فوجدته لا يضيع وقته في أتفه الأمور، بل يضع ليومه برنامجا كما ينظم ليله لأمور اللآخرة. هذا ما يحتاجه المغرب ليخرج من أزمته..
أين "القومة" يا جماعة الأحلام والتخاريف واستغباء أنصاف المتعلمين والجهلة ؛ من لا يحترم الدستور ليس أمامه سوى الانضمام لـ داعش ومبايعة البغدادي وأن "يخوي" لبلاد ؛ وعاشت المملكة المغربية ولا عزاء للعملاء.
عاشرت الأستاذ فتح الله أرسلان عن قرب، فعرفت فيه صدق القول والعمل.
رجل لا يخشى في الله لومة لائم.
رقم 77: الامم لا تنهض وتتقدم بقيام الليل والسبحة والإكثار من الذكر ، المتفرغون لهذه الأمور لهم أماكنهم البعيدة عن قيادة قاطرة الدولة التي تحتاج قياما من نوع آخر ، نحن لسنا ضد الدين لكن الديانات كلها مجال حكمها لا يتجاوز المسجد او الدير او المعبد ، التخطيط لرجل السياسة والاقتصاد ، والدعاء لرجل الدين والناسك ، فأعطي القوس باريها وتفرغ للذكر .
إلى السيد المهدي -80- رزقنا الله وإياك والبشرية جمعاء الهداية اللإلاهية واتباع الرسالة النبوية. هل كان ساداتنا يوسف وداوود وسليمان وهم الأنبياء عليهم السلام رجال دين أم رجل دولة أم هما معا ؟ ألم يُكسر سيدنا إبرهيم عليه السلام الشاب أصنام آلهة قومه الزائفة ومعها شرعية المتحكمين في رقاب الناس، ألم يُسقط سيدنا موسى عليه السلام استبداد فرعون زمانه؟ ألم يُحارب سيدنا شعيب عليه السلام فسادا اقتصاديا وتجاريا؟ ألم يقضي سيدنا لوط عليه السلام على وباء اجتماعي كان يهدد البشرية بالانقراض… المرجو من المعلقين احترام عقول الناس.
سي 78 – نورالدين ناجي ليس عيبا ان نحلم بالتغيير أما الدستور فنحن نحترمه ومن لا يحترمه هو الملك وحاشيته عندما يضيق بهم وجودنا فيصادرون حرياتنا، عمليا لا نخالف القانون لكننا نسعى لتغييره بالوسائل السلمية المشروعة، المغاربة يستحقون نظاما ديمقراطيا مثل الجمهورية الفرنسية التي تقلدونها في كل شيء الا في ديمقراطيتها الجمهورية.
فتح الله أرسلان واحد من بين كثيرين تربوا في مدرسة اسمها (العدل والإحسان) …. نِعم التربية ونِعم الرجولة ونِعم الموقف … حفظ الله الجميع وبارك في أبناء المغرب الطامحين في مصلحة البلاد الحقيقية ، لا الشعارات الزائفة …
الأخ محمد تعليق 81: قد نكون ربما على اختلاف في الرأي ومن البديهي الا توافق على تعليقي ، لكن ما أودّ الإشارة اليه انها اول اول مرة ألاحظ قارئا يرد بشكل مؤدب على تعليق لا يروقه ، احيي فيك هذه اللباقة والترفع عن الرد البذيء ، وشكرا.
الى 81 – محمد
ياعزيزي ;كل ماذكرته عن ساداتنا يوسف وداوود وسليمان وإبرهيم وموسى وشعيباو لوطا عليهم السلام اجمعين..صحيح..صحيح ، فهؤلاء أنبياء مبعوثين من طرف الله سبحانه وتعالى وهم معصومون ومؤيدون ثم ان رسالاتهم تمت ونصرهم الله …فهل في الجماعة انبياء؟؟ ام فيها بشر يريد فقط الحكم والخلافة ويتخذ الدين وسيلة وغطاء؟؟ ثم لو كانت الجماعة فعلا عل الطريق المستقيم فلماذا لم تتحقق بشارتها كما تحققت بشارة الانبياء الذين كان وعدهم غير مكذوب؟؟ ..ثم لماذا رحل أن الشيخ دون خلافة أو نصر رغم كونه ُبشَِّر باحلام مريديه وهي احلام لازالت مبسوطة على صفحته الالكترونية تثير السخرية؟؟ ثم كيف نقارن بين عصر الالكترونيك والتكنولوجيا المتقدمة وبين عصر عاد وثموذ وأصحاب الناقة وأصحاب الايكة ؟؟ ماهذا الغباء ؟؟ المرجو احترام عقولكم انتم.. التي منحكم الله وكرمكم بها أما عقول الناس فلم يعد بالامكان استبلادها بطرهات عن طريق استغلال مقارنة للانبياء ببشر خطاء … فهذا لا يقول به سوى الاغبياء والمسطولين.!!!
قد نتفق معه وقد نختلف معه لكن يبقى رجلا متميزا بأدبه وأخلاقه الرفيعة وثباته على المواقف
إلى التعليق 85، احترم عقولنا أصلحك الله، أنبياء الله أدوا رسالاتهم وقاموا بما أوجبه الله عليهم، والتكليف الشرعي باق بعدهم لنا في كتاب ربنا بالعمل والجهاد لتكون كلمة الله هي العليا عدلا وقسطا بين العالمين.
كفى تدليس
– قلتَ : "ثم لو كانت الجماعة فعلا عل الطريق المستقيم فلماذا لم تتحقق بشارتها كما تحققت بشارة الانبياء الذين كان وعدهم غير مكذوب؟؟"
مالك زربان، البشارة بشرنا بها سيد المعصومين في الحديث الصحيح وليس بشارة أناس غير معصومين
-قلتَ "ثم لماذا رحل أن الشيخ دون خلافة أو نصر رغم كونه ُبشَِّر باحلام مريديه"
الكذب بالألوان، من دلس عليك وجعلك تعتقد بأن المرشد رحمه الله كان يطمع في منصب دنيوي.
-قلتَ "ثم كيف نقارن بين عصر الالكترونيك والتكنولوجيا المتقدمة وبين عصر عاد وثموذ وأصحاب الناقة وأصحاب الايكة ؟؟ ماهذا الغباء ؟؟"
آشنو الفرق، الظلم هو الظلم، الاستبداد هو الاستبداد، الفساد هو الفساد.
كنت سابقا عضو في جماعة العدل و الإحسان صراحة أناس أخلاقهم عالية جدا تربيت على أيديهم يركزون أكثر على التربية لا يهمهم الحكم،لكن ظروفي العملية لم تسمح لي بالبقاء معهم لكن متعاطف معه إدا أسسوا حزبا سياسيا سأصوت لهم،أخير مرة صوت على وزير الصحة الحسين الوردي الذي أعتبره رجلا يستحق التصويت عليه لغيرته على الوطن
C'est un homme. il se distingue au moment oû les politiciens présentent le même produit. lui il est différent